حكم عن الوفاء

كتابة:
حكم عن الوفاء


حكم عن الوفاء

نقدم لكم مجموعة من الحكم عن الوفاء:

  • ثلاثة أشياء تسقط قيمة المرأة: حب المال والأنانية وحب السيطرة.. وثلاثة ترفعها: التضحية والوفاء والفضيلة.
  • سئل أحد العرب، بأي شيء يعرف وفاء الرجل دون تجربة واختبار، قال: بحنينه إلى أوطانه وتلهفه على ما مضى من زمانه.
  • عكس الناس، كان يريد أن يختبر بها الإخلاص.. أن يجرب معها متعة الوفاء عن جوع، أن يربي حباً وسط ألغام الحواس.
  • لو ألقمته عسلا عض إصبعي.
  • أولي وفاء وإن لم تبذلي صلة.. فالطيف يقنعنا والذكر يكفينا، عليكِ مني سلامُ الله ما بقيَت.. صبابةٌ منكِ نُخفيها فَتُخفينا.
  • خيانة المرأة التي أحبها.. لا يساويها إلا وفاء المرأة التي تحبني.
  • نصفي : حُريه ! والنصف الآخر ميثاق للوفاء والوجوه.
  • الوفاء عند الملاح صدف. أسعفيني يا دموع العين.
  • إن الصبر لله غناء، والصبر بالله بقاء، والصبر مع الله وفاء، والصبر عن الله جفاء.
  • لا أحب الأشخاص الذين لم يجربوا طعم السقوط والفشل، إن فضيلتهم جوفاء وبلا حياة ولا قيمة لها بالمرة، إن الحياة لم تبد جمالها لهؤلاء.
  • الحب شعور راق جداً، هو فقط يحتاج لمن يعرف معنى الوفاء.
  • للوفاء معاني كثيرة ، أجملها صديق قلبه يفيض باهتمام لا يجف.
  • الجود بذب الموجود والوفاء تحقيق الموعود.
  • أبطأ الناس في قطع الوعود أحرصهم على الوفاء بها.


حكم وأقوال عن الوفاء

إليكم مجموعة من الحكم والأقوال عن الوفاء:

  • أمهل الوعد وعجل بالوفاء.
  • مزيج من الكبرياء والغباء يجعلانها ترفض تصديق احتمال خيانة من تحب! فنحن نحكم على وفاء من نحب بقدر منسوب وفائنا.
  • حفظ السر من صدق الوفاء.
  • لا تقطع أبدا وعدا لا تستطيع الوفاء به.
  • الوفاء من شيم الكرام والغدر من صفات اللئام.
  • توهمتك فارسا قادما من عصور الوفاء المنقرضة وتوهمتني غانية قادمة من أقبية الخداع لتعبث بك وكان كلانا مخطئاً.
  • إن عدم الوفاء للشهداء هو بداية الهزيمة الحقيقة لأي أمة.
  • تعست، فما لي من وفاء ولا عهد ولست بهل من أخلاي للود.
  • لست أستطيع أن أعيب جمالك أيتها المرأة في شيء.. إلا أن الحب والوفاء لا يجتمعان في أصحاب الوجوه الجميلة.
  • ولا أنا راع للإخاء، ولا معي حفاظ لذي قرب لعمري ولا بعد.
  • أي حب هذا الذي يجرفك طوفانه حين يجيء. ويقتلك ظمأً حين يذهب. فلا يملك من أجلك قطرة وفاء للماضي تبرر هذا الهدم وإثم نزيف الزمن السائب في عمر امرأة.
  • لا يقاس الوفاء بما تراه أمام عينك بل بما يحدث وراء ظهرك.
  • الازدهار يتطلب الوفاء أما المحنة فتفرضه.


عبارات عن الوفاء

نضع بين أيديكم مجموعة من العبارات عن الوفاء:

  • أوفى حب لدى البشر هو حب الطعام.
  • عندما يخونك أحد من الناس، قف رافعاً رأسك ولا تنحني لأنك أنت من فزت بالوفاء.
  • الإيثار كلمة رديئة في زمن المصالح، وغيابها غياب للوفاء… وهذا ما أخشاه الآن.
  • هِي أشيَاء تُعطى ولا تُطلب، عفويّـة الحَديث، اهتمام الأحبَّـة، ووفاء الأصْدقاء.
  • الدنيا مسألة حسابية، أطرح منها التعب والشقاء، وأجمع لها الحب والوفاء، واترك الباقي لرب السماء.
  • الوفاء والصدق يجلبان الرزق.
  • ذهب الوفاء ذهاب أمس الذاهب… فالناس بين مخاتل وموارب.
  • لا ترم حجرا في البئر التي شربت منها.
  • حبك لي حب افتراضي، وفاؤك لي وفاء افتراضي، وحده موتي الافتراضي حقيقي كالتنفس.
  • لو يذكر الزيتون غارسهُ لصار الزيت دمعاً.
  • الحبّ لا يُقاس بعدد الساعات التي كلّمك فيها بالبطاقات الهاتفيّة، بل بالزمن الذي، في انتظاره، كنتِ تحسبين الأشهر والأسابيع والأيّام بالساعات. وحده الوفاء يملك عدّادًا دقيقًا للوقت. إنّه النخاع الشوكي لذاكرة العشاّق.
  • كم تمنيناكِ.. فلما صرتِ لنا صرتِ لغيرنا. ثم أنتِ كما أنتِ لا وفاء فيك لأحد.
  • إن المرأة لا تهزأ من الحب ولا تسخر من الوفاء إلا بعد أن يخيب الرجل آمالها.
  • أمهل الوعد وعجل بالوفاء.
  • إنني ملتزم بالوفاء بوعودي تجاه شعبي، بما في ذلك تعهدي للانخراط في التفاعل البناء مع العالم.


أقوال عن الوفاء

إليكم هذه الأقوال عن الوفاء:

  • المدينة العظمى هي التي يسود فيها العلم والحرية والإخاء والوفاء.
  • شعب لا يعرف الوفاء شعب لا يعرف التقدم.
  • كم تمنيناك فلما صرت لنا صرت لغيرنا ثم أنت كما أنت لا وفاء فيك لأحد.
  • الكريم إذا وعد وفى.
  • موت الوفاء عين الحكمة أحياناً.
  • إذا لم تكن قادراً على الوفاء، لا تنطق كلمة وعد.
  • لا يَحسُنُ الحلم إلا في مواطنِهِ … ولا يليق الوفاء إلا لمن شكرا.
  • أيقنت أن المستحيل ثلاثة، الغول والعنقاء والخل الوفي.
  • في المقهى كنتِ تشرحين لي أفكارك عن الحبّ” أهم شيء الصدق والوفاء” أنا مستعد لقبول أفكارك بلا أدنى تحفظ بشرط: أن تستمر ركبتك بالاحتكاك بركبتي.. إلى الأبد.
  • كم كانت درجاتك في امتحان الوفاء الأول مزرية، وكم تعاقبت بعدها الانحدارات، وكم تضخم العار.
  • وعد بلا وفاء عداوة بلا سبب.
  • الذي لا وفاء عنده لإخوانه عند نزول المحن بهم، لا وفاء عنده لأمته عندما تحتاج إليه.
  • لسانك موقفك فلا تهنه ولا تكثر في وعد لا تستطيع الوفاء به أو وعيد لا يجد ما يدعمه في قدرتك.
  • إن كلمة واحدة تحقق السلام أفضل من ألف كلمة جوفاء.
  • استَثمرت فيك بكل ما ملكتُ من حبٌ، ووفاء، ونقاء، فكانت خَسارتي فيك أكبر خَساراتي. 
  • أما أنا فأعيش وحدي في السماء.. فيها الوفاء والأرض تفتقد الوفاء.. ما أجمل الأيام في دنيا السحاب لا غدر فيها.. لا خداع.. ولا ذئاب.
  • الصديق الوفي، نعمة الحياة الثمينة، لا يحظى بها أي شخص.


أبيات شعرية وقصائد عن الوفاء

نقدم لكم مجموعة من الأبيات الشعرية عن الوفاء:

  • يقول الشاعر خليل مطران:

دَعَا الوَفَاءُ وَهَذَا وَقْتُ تَبْيَانِ

فَاجْهَرْ بِمَا شِئْتَ مِنْ فَضْل وَإحْسَانِ

وَاذْكُرْ صُروحاً لِسَمْعَانَ مُشَيَّدَةً

لَمْ يَبْنِهَا من عُصُورٍ قَبْلَهُ بانِي

نَهَى تَوَاضُعُهُ عن أن تَشِيدَ بِهِ

فَاليَوْمُ لاَ تَكُ لِلنَّاهِي بِمِذْعَانِ

وَحَدِّثِ الشَّرْقَ وَالأَقْوَامُ مُصْغِيَةً

عَمَّا أحَدَّ لَهُ فِيهَا من الشَّانِ

ألَمْ يَكُ الشَّرْقُ مَهْدَ الفَجْرِ أجْمَعِهِ

فِي كُلِّ فَنِّ أَخْذَنَاهُ وَعِرْفَانِ

تَجَاهَلَتْ قَدْرُهُ الدُّنْيَا وَمَا جَهَلَتْ

لَكِنَّ قَدِيمٍ رَهْنُ نَسْيَانِ

تِلْكَ القِوَى لَمْ تَزَلْ فِي القَوْمِ كَامِنَةً

وإن طَوَتْهَا اللَّيَالِي مُنْذُ أزْمَانِ

هِيَ الكُنُوزُ الَّتِي لَوْ قُوِّمَتْ لأَبَتْ

نَفَاسَةً كُلِّ تَقْويمٍ بِأَثْمَانِ

ظَلَّ الجُمُودُ عَلَى أَبْوَابِهِ رَصْداً

حَتَّى تَجَلِّتْ فَفَاقَتْ كُلَّ حَسْبَانِ

أمْجِدْ بِسَمْعَانَ إذْ أَبْدَى رَوَائِعِهَا

وَرُدَّ حُجَّةَ من مَارَى بِبُرْهَانِ

فَقَدْ أمَاطَ حِجَابَ الرَّيبِ عن هِمَمٍ

إن أُطْلِقَتْ سَبَقَتْ فِي كُلِّ مَيْدَانِ

وَسَارَ فِي طَلَبِ العَلْيَاءِ سِيرَتَهُ

لاَ يَرْتَضِي بِمَقَامٍ دُونَ كِيوَانِ

فَعَزَّ فِي شَمْلِهِ وَالشَّمْلُ عَزَّ بِهِ

وَرُبَّ فَرْدٍ بِهِ بَعْثٌ لأِوْطَانِ

فَتْحٌ جَدِيدٌ لِهَذَا العَصْرِ يُقْرَأُ فِي

عُنوَانِهِِ اسْمُ سَلِيبٍ وَاسْمُ سَمْعَانِ

سَليمٌ العَلَمُ الفَرْدُ الَّذِي بَعُدَتْ

بِهِ النَّوى وَهْوَ فِي آثَارِهِ دَانِي

الحَازِمُ العَازِمُ المَرْهُوبُ جَانِبُهُ

وَالمَانِحُ الصَّافِحُ المَحْبُوثُ فِي آنِ

فِي دَوْحَةِ الصَّيْدْنَاوِيِّ الَّتِي بَسَقَتْ

إلى العَنَانِ هُمَا فِي النُّبْلِ صِنْوَانِ

صِنْوَانِ إنْ يَكُ حَالَ البَيْنُ بِيْنَهُمَا

فَقَدْ زَكَا بِمَكَانِ الأوَّلِ الثَّاني

وَفِي فُرُعِهَمَا مَن تُسْتَدَامُ بِهِ

خَيْرُ الحَيَالتَيْنِ لِلْبَاقِي وَلِلْفَاني

مِنْ كُلِّ رَيَّانِ ذِي ظِلٍّ وَذِي ثَمَرٍ

صُلْبٍ عَلَى الدَّهْرِ أن يَعْصِفْ بِحُدْثان

سَمْعَانُ دَامَتْ لَكَ النُّعْمَى وَدُمْتَ لَهَا

فَأَنْتَ أوْلَى بِهَا من كُلِّ إنْسَانِ

خَمْسُونَ عَاماً تَقَضَّتْ فِي مُجَاهَدَةٍ

شَرِيفَةٍ بَيْنَ تَأثِيلٍ وَبُنْيَانِ

لَقَيْتَ مُنْفَرِداً فِيهَا العَنَاءَ وَمَا

نَسَيْتَ فِي الغَنْمِ حَظَّ البَائِسِ العَانِي

سَلْسَلْتَهَا فِي كِتَابٍ كُلُّهُ غُرَرٌ

مِنَ المَحَامِد لَمْ تُوصَمْ بِأَدْرَانِ

إلَيْكَ بِاسْمِ مِئَاتٍ أنْتَ كَافِلُهُمْ

مِنْ حاسِبينَ وَكُتَّابٍ وَأَعْوَانِ

وَبِاسْمِ آلافِ أَطْفَالٍ تُقَوِّمُهُمْ

عَلَى مَبَادئِ تَهْذِيبٍ وَإيْمانِ
وَبِاسْمِ شَتَّى جَمَاعَاتٍ تُؤَازِرُهَا 
عَلَى تَبَايُنِ أجْنَاسٍ وَأدْيَانِ

أُهْدِي التَّهَانِي فِي شِعْرٍ نَظَمْتُ بِهِ

أَغْلَى القَلاَئِدِ مِنْ دُرٍّ وَعِقْبَانِ

شَفَّافَةٍ بِسَنَاهَا عَنْ سَرَائِرِهِمْ

وَمَا أكَنَّتْهُ مِنْ وُدِّ وَشُكْرَانِ

لاَ زَالَ بَيْنُكَ مَا مَرَّتْ بِهِ حِقَبٌ

حَلِيفَ نُجْحٍ وَإقْبَالٍ وَعُمْرَانِ

يَعْتَزُّ مِنْكَ بِتَاحٍ ثَابِتٍ أبَداً

وَمِنْ بَنِيكَ بِأعْضَادٍ وَأَرْكَانِ

لاَ فَرْقَ فِي ابْنٍ إذَا عُدُّوا وَلاَ ابْنِ أخٍ

وَهَلْ هُمْ غَيْرُ أَنْدَادٍ وَإخْوَانِ

مَهمَا يُولَّوهُ مِنْ أمرٍ فَإنَّ لَهُمْ

فِيهِ تَصَارِيفَ إبْدَاعٍ وَاتْقَانِ

هُمُ الشَّبَابُ الأُولَى تَعْتَزُّ أُمَّتُهُمْ

بِهِمْ إذَا أُمَمٌ بَاهَتْ بِفُتيَانِ


سَلامٌ عَلَيكُم رِجالَ الوَفاء

وَأَلفُ سَلامٍ عَلى الوافِيات

وَيا فَرَحَ القَلبِ بِالناشِئينَ

فَفي هَأُلاءِ جَمالُ الحَياة

هُمُ الزَهرُ في الأَرضِ إِذ لا زُهورٌ

وَشُهبٌ إِذا الشُهبُ مُستَخفِيات

إِذا أَنا أَكبَرتُ شَأنَ الشَبابِ

فَإِنَّ الشَبابَ أَبو المُعجِزات

حُصونُ البِلاد وَأَسوارُها

إِذا نامَ حُرّاسُها وَالحُماة

غَدٌ لَهُم وَغَدٌ فيهِم

فَيا أَمسُ فاخِر بِما هُوَ آت

وَيا حَبَّذا الأُمَّهاتُ اللَواتي

يَلِدنَ النَوابِغ وَالنابِغات

فَكَم خَلُدَت أُمَّةٌ بِيَراعٍ

وَكَم نَشَأَت أُمَّةٌ في دَواة

أَنا شاعِرٌ أَبَداً تائِقٌ

إِلى الحُسنِ في الناس وَالكائِنات

أُحِبُّ الزُهور وَأَهوى الطُيورَ

وَأَعشَقُ ثَرثَرَةَ الساقِيات

وَرَقصَ الأَشِعَّةِ فَوقَ الرَوابي

وَضِحكَ الجَداوِل وَالقَهقَهات

تُطالِعُ عَينايَ في ذا المَكانِ

رَوائِعَ فاتِنَةٍ ساحِرات

كَأَنَّ الفَضاء وَفيهِ الطُيورُ

بُحورٌ بِها سُفُنٌ سابِحات

كَأَنَّ الزُهورَ تَرقرَقُ فيها

سَقيطَ النَدى أَعيُنُ باكِيات

وَمِن بُلبُلٍ ساجِعٍ لِمُغَنٍّ

وَمِن زَهرَةٍ غَضَّةٍ لِفَتاة

فَما أَجمَلَ الصَيفَ في الخَلَواتِ

وَأَروَعَ آياتِهِ البَيِّنات

نَضا السُترُ عَن حَسَناتِ الوجودِ

وَكانَت كَأَسرارِهِ الموضمَرات

وَأَحيا رَغائِبَنا الذابِلاتِ

فَعاشَت وَكانَت كَأَرضٍ مَوات

فَفي الأَرضِ سُحر وَفي الجَوِّ عِطرٌ

فَيا لِلكَريم وَيا لِلهِبات

أَمامُكُمُ العَيشُ حُرٌّ رَغيدٌ

أَلا فَاِغنَموا العَيشَ قَبلَ الفَوات
12722 مشاهدة
للأعلى للسفل
×