حكم عن علاقة الجهل بالعلم

كتابة:
حكم عن علاقة الجهل بالعلم


حكم عن علاقة الجهل بالعلم

حكم عن علاقة الجهل بالعلم فيما يأتي:

  • ينبغي للعالم أن يخاطب الجاهل مخاطبة الطبيب للمريض.
  • من أخلاق الجاهل الإجابة قبل أن يسمع، والمعارضة قبل أن يفهم، والحكم بما لا يعلم.
  • رأس مالك علمك، وعدوك جهلك.
  • طلب العلم شاق ولكن له لذة ومتعة والعلم لا ينال إلا على جسر من التعب والمشقة ومن لم يتحمل ذل العلم ساعة يتجرع كأس الجهل أبدا
  • الرأي هو شيء وسط بين العلم والجهل.
  • نصف العلم أخطر من الجهل.
  • ادعاء المعرفة أشد خطرا من الجهل.
  • لا يزال المرء عالماَ ما دام في طلب العلم، فإذا ظن أنه قد علم فقد بدأ جهله.


حكم عن العلم

حكم عن العلم فيما يأتي:

  • ثلاثة أمور تزيد المرأة إجلالاً: الأدب، والعلم، والخلق الحسن. إن الدين ليس بديلاً من العلم والحضارة. ولا عدواً للعلم والحضارة. إنما هو إطار للعلم والحضارة، ومحور للعلم والحضارة، ومنهج للعلم والحضارة في حدود إطاره ومحوره الذي يحكم كل شؤون الحياة.
  • كل إناء يضيق بما جعل فيه إلا وعاء العلم فإنه يتسع.
  • إذا رأيت العلماء على أبواب الملوك فقل بئس الملوك وبئس العلماء، وإذا رأيت الملوك على أبواب العلماء فقل نعم الملوك ونعم العلماء.
  • العلم هو التطور السامي للمعارف العامة.
  • العلم ما نَفَع، ليس العلم ما حُفِظ. لا يجب أن نقترب من العلم بروح التاجر.
  • اطلب العلم ولا تكسل، فما أبعد الخير عن أهل الكسل.
  • ترك النفوس بلا علم ولا أدب.. ترك المريض بلا طب ولا آس.


حكم عن الجهل

حكم عن الجهل فيما يأتي:

  • الفرق بين الحكيم والجاهل، أن الأول يناقش في الرأي، والثاني يجادل في الحقائق.
  • الولد الجاهل يشين السلف ويهدم الشرف.
  • الجاهل عدو نفسه فكيف يكون صديقا لغيره؟!
  • لا تتهافت على اللئيم فتتهم في مروءتك، ولا على الغني فتتهم ف يعقلك، ولا على الجاهل فتتهم في فطنتك.
  • أسوأ مصائب الجهل أن يجهل الجاهل أنه جاهل.
  • الجاهل صغير وإن كان شيخاً، والعالم كبير ولو كان حدثاً.
  • ما فاز جاهل بغنيمة إلا هلك على يديه أكثر منها.
  • الجاهل من عثر بالحجر مرتين.
  • صحبة الجاهل شؤم.
  • صداقة الجاهل هم


شعر عن العلم والجهل

شعر عن العلم والجهل فيما يأتي:

  • يقول أحد الشعراء:
وجاهلٍ أعرضتُ عنِ جهله
حتى شكا كِّفي عن الشكوى
قد هام وجداً باكتراثي له
:وقد أبتْ نفسي ما يهوى 
إنَّ منَ السلوى لخيلولة ً


  • يقول أحد الشعراء:
حسْبي، من الجَهلِ، علمي أنّ آخرَتي
هيَ المآلُ، وأنّي لا أُراعيها
وأنّ دُنيايَ دارٌ لا قَرارَ بها
وما أزالُ مُعَنًّى في مَساعيها
كذلكَ النّفسُ، ما زالَتْ مُعَلَّلَةً
بباطلِ العيشِ، حتى قامَ ناعيها
يا أُمّةً من سَفاهٍ لا حُلومَ لها
ما أنتِ إلاّ كضأنٍ غابَ راعيها
تُدْعَى لخَيرٍ، فلا تَصغَى له أُذُناً
  • يقول أحد الشعراء:
العلمُ مغرسُ كلِّ فخرٍ وَاحُذَرْ
يَفُوتُك فَخْرُ ذَاكَ المغْرَسِ
واعلم بأنَّ العلم ليس ينالهُ
مَنْ هَمُّهُ في مَطْعَمٍ أَوْ مَلْبَسٍ
إلاَّ أَخُو العِلمِ الَّذِي يُعْنَى بِهِ
في حالتيه: عاريا أو مكتسي
فاجعل لنفسكَ منهُ حظاً وافراً
وَاهْجُرْ لَهُ طِيبَ الرُّقَادِ وَعَبسِ
فَلَعَلَّ يَوْماً إنْ حَضَرْتَ بِمَجْلِسٍ
كنتَ الرئيس وفخرّ ذاك المجلسِ


  • يقول أحد الشعراء:
رَأَيْتَ العِلْمَ صَاحِبُهُ كَرِيم
ولو ولدتهُ آباءٌ لئامُ
وليسَ يزالُ يرفعهُ إلى أن
يُعَظِّمَ أمرَهُ القَومُ الكِرامُ
وَيَتَّبِعُونَهُ فِي كُلِّحَالٍ
2687 مشاهدة
للأعلى للسفل
×