محتويات
حكم قصيرة لأطفال المدارس
من الحكم القصيرة لأطفال المدارس ما يأتي:
- النوايا الطيبة غير قابلة للشراء، فإن منبعها سحري داخل القلوب الطاهرة.
- الصديق الحقيقي أجمل ما تقدمه لك الحياة، يستطيع قراءتك دون حروف، ويفهمك بدون حديث، ويحبك بدون انتظار المقابل.
- حاول مهما كلفك الأمر ألا تنحني فكن عزيزاً، فربما لا تأتي الفرصة كي ترفع رأسك مرة ثانية.
- الشجاع لا يموت إلا مرة واحدة في حياته. أما الجبان فيتذوق الموت مرات عديدة قبل موته.
- لا توقف عن السؤال فهو أهم شيء لك.
- لا يجرح الكرامة الاعتذار عن الخطأ، بل يكبرك في عيون من أخطأت بحقهم.
- أدعو الله ولا تيأس، وإن عظمت أمنياتك فهي صغيرة أمام الدعاء.
- لو أصبح صديقك في يوم ما عدو لك، فاعلم أنه أسوأ الأعداء.
- لا تترك شخصاً يحب الحديث معك، فأنت لا تعلم من أنت عنده قد تكون الوحيد الذي تبقى له أو كل شيء بالنسبة له لا تحكم على الناس في أوقات فراغهم.
- السكوت وقت الجرح هو قمة الصبر. أما قمة القوة هي تبسمك في الوقت الذي ترغب فيه بالبكاء.
- الشجرة المثمرة يقذفها الناس بالحجارة.
- كل من يتحدث ضدك أكتب كلامه في ورق وضعه تحت أقدامك، فكلما ازداد ارتفاع الأوراق ارتفعت أنت.
- الثراء لا يرفع النفس الدنيئة ولا الفقر يذل النفس القوية.
- سبيلان لتدمير الإنسان الانشغال بما مضى ومراقبة بالآخرين، فمن بحث في أحداث الماضي أضاع مستقبله، ومن راقب الآخرين مات هما.
- العاقل يتروى بينما الجاهل يؤكد، والعالم يشك.
- أخطر من الجهل هو نصف العلم.
- طال فترة جوعه من اتّكل على طعام غيره.
- وقت الامتحان يكرم المرء أو يهان.
- قم للمعلم وفه التبجيلا كاد المعلم أن يكون رسولاً.
- من طلب العلا من غير بذل وعطاء أضاع ثمرة حياته في طلب المستحيل.
- من عاش مع حكيم مات عليماً.
- الكتاب خير جليس في زماننا.
- الأم مدرسة إذا أعددتها أعددت شعباً طيب الأعراق.
- العلم يرفع بيتاً لا عماد له والجهل يهدم بيت العز والشرف.
- العلم أوله الصمت، وثانيه حسن الاستماع، وثالثه الحفظ، ورابعه العمل به، وخامسة نشره.
- الكذب بمثابة الداء والصدق حينها الدواء.
- حكم عن العلم للإذاعة المدرسية
- كل إناء يضيق بما جعل فيه إلا وعاء العلم فإنه يتسع.
- العلم في الصغر كالنقش على الحجر.
- الجاهل يؤكد، والعالم يشك، والعاقل يتروّى.
- المعرفة التي لا تنميها كل يوم تتضاءل يوماً بعد يوم.
- من لم يتعلم في صغره لم يتقدم في كبره.
- علمني كيف أصطاد ولا تُعطني سمكة كل يوم.
حكم وأمثال مدرسية للأطفال
من الحكم والأمثال المدرسية للأطفال ما يأتي:
- لا تيأس، وإن عظمت أمنياتك فهي تصغر أمام الدعاء.
- الاعتذار عن الخطأ لا يجرح كرامتك، بل يجعلك كبيراً بعين من أخطأت بحقه.
- من فتح مدرسة أقفل سجناً.
- الطفل الذي اقتصر تعليمه على المدرسة هو طفل لم يتعلم.
- الهروب هو الطريق الوحيد للفشل.
- لا تجعل ثيابك أغلى ما فيك، حتى لا تجد نفسك يوماً أرخص مما ترتدي.
- من فتح مدرسة أقفل سجنا الفقر والحرمان هما مدرسة الجندي الجيد.
- قلب الأم مدرسة الطفل.
- في المدرسة يعلمونك الدرس ثم يختبرونك، أما الحياة فتختبرك ثم تعلمك الدرس لم يكن تفوقي بالمدرسة نتيجة لنبوغي، بل لإصراري وتصميمي على النجاح.
- مدير المدرسة في اليابان يأكل قبل الطلبة بنصف ساعة من مطبخ المدرسة للتأكد من أن الأكل سليم ولن يمرضهم.
- الطفل الذي اقتصر تعليمه على المدرسة هو طفل لم يتعلم.
- المرض مدرسة تربوية لو أحسن المريض الاستفادة منها لكان نعمة لا نقمة، لقد تعلمنا في المدرسة ونحن صغار.
- إن السنبلة الفارغة ترفع رأسها في الحقل، والممتلئة بالقمح تخفضه، فلا يتواضع إلا كبير، ولا يتكبر إلا حقير.
- الحوار يثري الذكاء، ولكن الوحدة هي مدرسة العبقرية.
- إحدى مشاكل البشرية المستعصية أنهم يقيسون النبوغ بالعلامات المدرسية، وهذا أحد أتفه المعتقدات البشرية على الإطلاق، فأحيانًا تكون المدارس مجرمة بحق طلابها، وليس أدلّ على هذا من قصة أديسون الذي فصلته المدرسة بسبب غبائه.
حكم يومية قصيرة
من الحكم اليومية قصيرة ما يأتي:
- حين يكتب الرجل شيئًا يكون الحكم على ما كتبه، أما حين تكتب المرأة، فيكون الحكم عليها.
- فاشيا تجاهلت حتى قيل إني جاهل، فوا عجبا كم يدعى الفضل ناقص، ووا أسفا كم يظهر النقص فاضل.
- كن عزيزاً وإياك أن تنحني مهما كان الأمر، فربما لا تأتك الفرصة كي ترفع رأسك مرة أخرى.
- لست فقط محاسباً على ما تقول أنت أيضاً محاسب على ما تقل حين كان لا بد أن تقوله.
- الجبناء يموتون مرات عديدة قبل موتهم والشجاع لا يذوق الموت إلا مرة واحدة.
- أهم شيء هو ألا تتوقف عن السؤال.
- الاعتذار عن الخطأ لا يجرح كرامتك، بل يجعلك كبيراً بعين من أخطأت بحقه.
- اكره الخطأ، ولكن لا تكره المخطئ، أبغض المعصية ولكن ارحم العاصي، انتقد القول ولكن احترم القائل، فإن مهمتك أن تقضي على المرض لا على المريض.
- لا تيأس، وإن عظمت أمنياتك فهي تصغر.
- اشغل فمك بالأكل أفضل من إنك تشغله بالقيل والقال، يزيد وزنك أفضل من أن تزيد ذنوبك.
حكم مدرسية قصيرة وجميلة
من الحكم المدرسية القصيرة والجميلة ما يأتي:
- إن السنوات الأولى في مدرسة المعلمين كانت صعبة، لم يكن هناك أي شيء يُسلم لي من المحاولة الأولى.
- المرأة في الواقع هي المدرسة الأولى التي تتكون فيها شخصية الإنسان، والمجتمع الذي يترك أطفاله في أحضان امرأة جاهلة، لا يمكنه أن ينتظر من أفراده خدمة صحيحة أو نظراً سديداً.
- القراءة الحرّة تصلح ما أفسدته المدرسة.
- التجربة مدرسة ممتازة، ولكن مصاريفها مرتفعة.
- لقد علمني الطريق المؤدي إلى المدرسة أكثر مما علمتني هي.
- الزواج هو أقوى دافع يدفع الإنسان لأن يتعلم ما لم يكن يعلمه في مدرسة الحياة.
- الحرب هي المدرسة الحقيقية الواحدة للجراح.
