حكمة عن العدل

كتابة:
حكمة عن العدل


حكمة عن العدل

إليكم هذه الحكم عن العدل:

  • يجب أن تقترن العدالة بالقوة بحيث يصبح كل شيء عادل قوي وكل قوي عادل .
  • أنا مع الحقيقة مهما كان من يقولها، وأنا مع العدل مهما كان من معه أو من ضده .
  • لا يتحقق السلام بغياب الحرب، وإنما يتحقق بوجود العدل .
  • أقرب موارد العدل القياس على النفس .
  • الظلم في أي مكان تهديد للعدل .
  • إذا أردت السلم فاعمل من أجل العدل .
  • هذا العالم يسحق العدل .
  • بحقارة كل يوم لا يمكن تفضيل شيء قبل العدالة .
  • لم يكن الناس ليعرفوا العدل لو لم يكن هناك ظلم .
  • العدالة تبرأت من أي مكان يضعف العدالة .
  • مِنَ العدل أن يأتي الرجل من الحجج لخصومه بمثل ما يأتي به لنفسه .
  • لا يمكن أن تكون العدالة لطرف واحد، وإنما لكلا الطرفين .
  • لن تكون عادلا ما لم تكن إنسانا.
  • العدل هو إعطاء كل ذي حق حقه.
  • العدالة ثمينة جدا، ولذل هي تكلف غاليا.
  • من استعمل العدل استغنى عن الشجاعة.
  • العادل فائز، والمتعسف على سبيل الهلكة.
  • سلطان بلا عدل كالنهر بلا ماء.
  • المرء لا تعذبه الاضطهادات اذا كان عادلا.
  • العدالة هي اعطاء كل ذي حق حقه.
  • العدالة هي الحقيقة المتحركة.


حكم وعبر عن العدل

إليكم هذه الحكم والعبر عن العدل:

  • يُبقي الملك ثلاثة: العدل، وحسن التدبير، وفعل الخير.
  • لا تطلب العدالة بإلحاح، لأنك قد تحصل على البعض إذا رغبت الملوك عن العدل، رغبت الرعية عن الطاعة أجمل ما قيل عن العدل حكمة عن العدل يوم العدل على الظالم، أشد من يوم الظالم على المظلوم.
  • الملك لا يصلحه إلا الطاعة، والرعية لا يصلحها إلا العدل.
  • الذي يعمل بالعدل مع من أقل منه في المستوى، يرزقه الله العدل من أفضل منه في المستوى.
  • القوانين الظالمة التي لا تحكم بالعدل تحطم نفسها بنفسها.
  • حكمة عن العدل ثق أن ضمير البشرية هو العدل لأنه نابع من ضمير الشخص.
  • يوم العدل على الظالم يكون أصعب كثير من يوم الظالم للمظلوم.
  •  لا يصلح الملك إلا من خلال القناعة، ولا صلاح للرعية إلا من خلال العدل.
  • إذا أردت الأشياء عليك بالعدل، وإذا أردت زوالها عليك بالظلم.
  • العدل وسيلة من الوسائل التي تستطيع أن تقطع الظلم من منابعه.
  • يشعر الحزب المخالف بقوة العدالة، لأن كل إنسان يرى أنه بريء.
  • دائما ما يقترن الملك بالعدل لأن كل منهم لا غنى له عن الآخر.
  • العدالة تزيل الحاجز الذي يتواجد على عين الإنسان، كي يتمكن من أن يفرق بين الخير والشر.
  • من المنجيات العدل في حالة الغضب والرضا.
  • المعلم الذي لا يعدل بين صبيانه يكتب عند الله من الظلمة.
  • الفوضى يصنعها غياب الأمن أما الثورة يصنعها غياب العدل.
  • الكثير يقولون أن طلب العدل مرض، ولكنه المرض الذي لا يصيب الحيوانات.
  • أفضل حكمة عن العدل هي أن لا تعامل الناس إلا بالعدل، ولا تمشي بينهم الا بالرحمة.
  • لا خير في علوم الدنيا الا عندما تطالب بحقوق الآخرين في الحرية والعدل.
  • لابد أن نحارب حتى نحصل على السلام، وهو القائم على العدل.
  • دائما ما يريد الإنسان العدل والحرية بجميع الطرق.
  • البعد عن العدل والتحيز يدفع الناس إلى ممارسة أقسى أنواع الظلم.


كلمات عن العدل

اليكم هذه الكلمات عن العدل :

  • أفضل الولاة من بقي بالعدل ذكره، واستمده من بعده.
  • من العدل أن يأتي الرجل من الحجج لخصومه، بمثل ما يأتي به لنفسه.
  • ليس من العدل أن تطلب من الآخرين ما لست أنت مستعداً لفعله.
  • سأقيم العدل لأمنع الظلم، بنشر العلم، وإزالة الجهل، فبالعدل نرقى، ونسمو، وبالظلم نخسر، وندنوا.
  • لا يستطيع أحد أن يمنحك الحرية، ولا يستطيع أحد أن يمنحك المساواة أو العدالة أو أي شيء آخر، فإن كنت رجلاً، فعليك أن تأخذها بنفسك.
  • أقم العدل بحياتك، ومع غيرك ليصل الحق إلى أهله، وتكسب الأجر، وتكن سبباً في نشر الخير.
  • يوم العدل على الظالم، أشد من يوم الجور على المظلوم.
  • لا يكون العمران حيث لا يعدل السلطان.
  • العدل يوفر الأمان للضعيف، والفقير، ويُشْعره بالعزة، والفخر.
  • إذا حكمت، فاحكم بالعدل، وإذا دبرت، فلا تترك شيئاً للمصادفة.
  • أريد أن أكون مع الحقيقة كيفما كان مصدرها، ومع العدل المجرد أياً كان المستفيد أوالمتضرر منه، ومع الإنسان أولاً، وقبل كل شيء، ومع الإنسانية جمعاء.
  • عندما يدخل الثأر من الباب، تخرج العدالة من المدخنة.
  • العدالة تشتمل على كل الفضائل، والعادل امرئ طيب.
  • كل الفضائل تتلخص في التعامل بعدالة.
  • كن عادلاً قبل أن تكون كريماً، فالضروريات تسبق الكماليات.
  • لا تمش في الناس إلا رحمة لهم، ولا تعاملهم إلا بإنصاف.
  • إن المستبد فرد عاجز، لا حول له ولا قوة إلا بأعوانه أعداء العدل، وأنصار الجور.
  • إن حكمت، فاحكم بالعدل، ولا تدخل الهوى فيما يثقل حكماً، أو يدع مجرماً لا يرجى إصلاحه يفلت من عقاب.
  • عدل قائم خير من عطاء دائم


شعر عن العدل

اليكم هذه الابيات الشعرية عن العدل :

  • يقول الشاعر سليمان الصولة :

العدل جادك بالوسام السامي

لما رآك إمام كل همام

وعلومك الغر الثواقب حببت

بعظيم فضلك دولة الإعظام

تلك التي أحيا بها اللَه الندى

وانتاشه من حيز الإعدام

وبعدلها عاد التمدن بعد ما

بلغ المحاق التام بدر تمام

فاكرم بمنحتها الفرنساوية ال

عظمى التي تاهت عل بهرام

ومن الحريُّ بها سوى المولى ابن شك

كور الذكي بقية الأعلام

رجلٌ من المهد انتشى متوشحاً

بالمجد والإعزاز والإكرام

علامةٌ فهامةٌ ضرغامةٌ

في النقض والإبرام والإقدام

سد يا نجيب بما ورثت من الذكا

ونجابة الأخوال والأعمام

وافخر بأجمل منحة قد أرخت

فاخر وزه بجمال خير وسام


بِحُكْمِ العَدْلِ من قاضِي السَّماءِ

حباكَ بِحَقِّ أَحكامِ القَضاءِ

وِراثَةَ مُورِثِ الأَبناءِ مِمَّا

تَحَلّى مِنْ تُرَاثِ الأَنْبِياءِ

أبٌ وَفَّاكَ مِيراثَ المساعي

كما وَفَّيْتَهُ عَهْدَ الوَفاءِ

تَهَدَّى فَارْتَدى حِلْماً وعِلْماً

فلَمْ تُسبَقْ إِلَى ذَاكَ الرِّداءِ

لِتَلْبَسَهُ بإِفضالٍ وفَضْلٍ

وتَنْشُرَهُ بِهَدْيٍ واهْتِدَاءِ

نَماكَ وَقَدْ بَنى دِيناً ودُنْيا

لِتَخْلُفَهُ عَلَى ذَاكَ البِناءِ

وشَيَّدَهُ بإِخلاصِ الأَمانِي

وأَسَّسَهُ بِمَقْبُولِ الدُّعاءِ

عَلِيماً أَنَّ أَرْفَعَ مَا بَناهُ

بناءٌ أُسُّهُ لَكَ فِي السَّماءِ

وأَزْكى مَنْ زَكا صِدْقاً وعَدْلاً

زَكِيٌّ حاز ميراث الزَّكاءِ

فمازَكَ ذو الجلالِ بِعِلْمِ غَيْبٍ

وفَرَّكَ ذُو الرِّياسَةِ عن ذّكاءِ

مَلِيكٌ كُلَّمَا بَلَغَ انْتِهاءً

مِنَ العَلْيا أَهَلَّ إِلَى ابْتِداءِ

فَسُؤْدَدُهُ كَجُودِ يَدَيْهِ جارٍ

منَ الدُّنيا إِلَى غَيرِ انْتِهاءِ

تَجَلَّى فِي بهاءِ نَدىً وعَدْلٍ

ومَدَّ عَلَيْكَ من ذَاكَ البَهاءِ

رجاءٌ فيكَ صُدِّقَ كي يُجازى

كما اسْتَدْعَاكَ تصديقُ الرَّجاءِ

وجَزلاً من عطاءِ اللهِ أَعْدَى

يَدَيْكَ بِهِ جزيلاتُ العَطَاءِ

لتصْرِفَ دعوةَ المظلومِ عَنْهُ

كما صَرَفَ السَّوَامَ إِلَى الرِّعاءِ

وتَرْعى موقِفَ المَلْهوفِ عَنْهُ

يُلَبِّي نَفْسَهُ قَبْلَ النِّداءِ

وتبسُطَ منك للغُرَباءِ وَجْهاً

يُجَلِّي عَنْهُمُ كُرَبَ الجَلاءِ

فَتُبْلِيَ فِيهِمُ سِيَرَ ابْنِ يَحْيى

كما أَبْلاكَ محمودَ البَلاءِ

فأَعْطى القَوْسَ بارِيَها وشُدَّتْ

عَرَاقِي الدَّلْوِ فِي كَرَبِ الرَّشَاءِ

ورُدَّ الرُّوحُ فِي جِسْمِ المَعَالي

ولاحَ النَّجْمُ فِي أُفْقِ السَّماءِ

وجُرِّدَ للهُدى والحقِّ سيفٌ

مُحَلَّىً بالمحامِدِ والثَّناءِ

فوَلّى النُّكْرُ مهزومَ النَّوَاحِي

وجاءَ العُرْفُ منشورَ اللِّواءِ

وغارَ الظُّلمُ فِي ظُلَمِ الدَّياجِي

ولاحَ العدلُ فِي حُلَلِ الضِّياءِ

بِيُمْنٍ أَلبَسَ الأَيَّامَ نُوراً

يُدِيلُ مِنَ الشَّدائِدِ بالرَّخاءِ

وأحكاماً بَثَثْنَ العدلَ حَتَّى

تقاسَمَها الأَباعِدُ بالسَّواءِ

وأخلاقاً خُلِقْنَ منَ التَّمَنِّي

فلاقَتْ كُلَّ هَمٍّ بالشِّفاءِ

فهُنَّ الماءُ فِي صَفْوٍ ولينٍ

وسَوْغٍ وَهْيَ نارٌ فِي الذَّكاءِ

فما بالنَّفْسِ عنها مِن تَناهٍ

ولا بالسِّرِّ عنها من خَفاءِ

فكم جَلَّيْتَ من نَظَرٍ جَليٍّ

قرأْتَ بِهِ أَساطِيرَ الدَّهاءِ

وكم أَوْرَيْتَ من زَنْدٍ ثَقُوبٍ

أَراكَ سِراجُهُ غَيْبَ الرِّياءِ

وكم أَحيَيْتَ من ناءٍ غريبٍ

فقيدِ الأَهْلِ مُنْبَتِّ الإِخاءِ

وكم نَفَّستَ كُرْبَةَ مستكينٍ

تَأَخَّرَ عنهُ نَصْرُ الأَولِياءِ

وكم جَلَّيْتَ من خطْبٍ جليلٍ

وكم دَاوَيْتَ من داءٍ عَياءِ

ولا كَبَني سبيلٍ شَرَّدَتْهُمْ

عن الأَوْطانِ قاضِيَةُ القضاءِ

عواصِف فِتْنَةٍ غَمَّتْ بِغَيْمٍ

بوارِقُهُ سُيُوفُ الاعتداء

فأَصْعَقَهُمْ براعِدَةِ المنايا

وأَمْطَرَهُمْ شآبِيبَ الفَناءِ

وطافَ عَلَيْهِمُ طُوفانُ رَوْعٍ

أَفاضَ بِهِمْ إِلَى القفْرِ الفضاءِ

سهامُ نَوىً إِلَى بَرٍّ وبَحْرٍ

وأَغراضٌ لِنُشَّابِ البلاءِ

سَرَوْا فَشَرَوْا بأَفياءٍ صَوافٍ

فيافِيَ لا يَقِينَ من الضَّحاءِ

وحُمْرَ الموتِ من خُضْرِ المَغَانِي

وسُودَ البيدِ من بِيضِ المُلاءِ

ومن كِلَلِ السُّتورِ كلالِ خُوصٍ

وَعَدْتَهُمُ النجاةَ عَلَى النِّجاءِ

وَقَدْ جَدَعَتْ أُنوفَ العِزِّ منهُمْ

خطوبٌ سُمْتَهُمْ أَنفَ الإِباءِ

وأَلْبَسَهُمْ ثِيابَ الذُّلِّ خطبٌ

يَلِيهِمْ فِي ثِيابِ الكِبْرِياءِ

وَأَلْحَقَهُمْ بِلُجِّ البَحْرِ سَيْلٌ

يَمُدُّ مُدَودَهُ فَيْضُ الدِّماءِ

فَوَشْكاً مَا هَوى بِهِمُ هواءٌ

تأَلَّفَهُمْ بأَفئِدَةٍ هَوَاءِ

وحالَ الموجُ دونَ بَني سَبيلٍ

يَطيرُ بهمْ إِلَى الغَوْلِ ابْنُ ماءِ

أَغَرُّ لَهُ جَناحٌ من صباحٍ

يُرَفْرِفُ فَوْقَ جُنْحٍ من مساءِ

يُذَكِّرُهُمْ زَفِيفُ الرِّيحِ فِيهِ

تناوُحَها بِرَبْعِهِمُ الخَلاءِ

ومَحْوُ الماءِ مَا يَخْتَطُّ فِيهِ

دياراً خلَّفوها لِلْعَفاءِ

وصَكُّ الموجِ فِيهَا كُلَّ وَجْهٍ

وُجُوهاً ساوَرَتْهُمْ بالجَفاءِ

وعُدْمُهُمُ صفاءَ الماءِ مِنْهُ

بِعُدْمِهِمُ لإِخوانِ الصَّفاءِ

بِحيثُ تَبَدَّلُوا باللَّهْوِ هَوْلاً

ورَحْبَ الماءِ من رَحْبِ الفِنَاءِ

ومن قَصْفٍ وراحٍ قَصْفَ رِيحٍ

ومن لَعِبِ الهَوى لَعِبَ الهواءِ

كَأَنَّ البَرَّ والبحرَ اسْتَطَارَا

تِجاراً هَمُّهُمْ بُعْدُ الثِّناءِ

يبيعونَ الرَّغائِبَ بَيْعَ بَخْسٍ

ويَشْرُونَ المصائِبَ بالغَلاءِ

ولكنَّ البضائِعَ من هُمُومٍ

عَلَتْ بالرِّبحِ فيهمْ والنَّماءِ

فكَمْ طَلَبُوا الأَمَانِي بالأَمانِي

وكم باعُوا السَّعادَةَ بِالشَّقَاءِ

وكم فاضَتْ مدامِعُهُمْ فَمَدَّتْ

عُبابَ البَحْرِ بالماءِ الرُّواءِ

وَقَدْ وَفَدَتْ جوانِحُهُمْ بِشَجْوٍ

ينادي الشَّمْسَ حيَّ عَلَى الصَّلاءِ



فيديو عن أهمية العدالة

للتعرف على المزيد شاهد الفيديو

3829 مشاهدة
للأعلى للسفل
×