حمض الأسكوربيك (فيتامين ج) أهم المعلومات

كتابة:
حمض الأسكوربيك (فيتامين ج) أهم المعلومات

ما هو حمض الأسكوربيك؟ وكيف من الممكن الاستفادة منه؟ وما هي محاذير تناوله؟

حمض الأسكوربيك أو فيتامين ج هو أحد أنواع الفيتامينات الهامة للصحة، وهذه أهم المعلومات التي عليك معرفتها عن هذا الحمض:

ما هو حمض الأسكوربيك؟

حمض الأسكوربيك هو فيتامين ج والذي يتواجد بشكل طبيعي في العديد من الأطعمة التي نتناولها يوميًا، خاصة الحمضيات والخضراوات الورقية والطماطم.

يستخدم عادةً في الحالات الآتية:

  • علاج حالات نقص فيتامين ج، أو حماية الجسم من أي نقص قد يحصل فيه. 
  • علاج والوقاية من مرض الأسقربوط.
  • علاج وتسريع حالات الشفاء البطيء من الحروق أو الجروح أو الكسور.
  • سد أي نقص حاصل في فيتامين ج لدى المصابين بالأمراض الآتية: الالتهاب الرئوي، والتهاب الحلق، والدفتيريا. 

طريقة استخدام حمض الأسكوربيك

يتوافر هذا الحمض بعدة هيئات مختلفة من الممكن الاختيار من بينها، مثل: الكبسولات، أو السكاكر، أو الشراب، أو حتى القطرات التي تؤخذ عن طريق الفم.

هذه بعض الإرشادات الهامة التي عليك اتباعها أثناء الاستخدام:

  • يجب شرب كميات كبيرة من الماء معه.
  • يجب عدم التوقف عن تناول هذا الدواء إلا عندما يسمح الطبيب بذلك.
  • بسبب تأثر هذا الحمض بالحرارة والضوء، يفضل تخزينه في مكان بارد معتدل الحرارة بعيدًا عن الشمس.
  • يجب التقيد بالجرعة المحددة من قبل الطبيب، كما يجب الالتزام بالتعليمات دون إهمال.

يجدر بنا التنويه هنا لأن حمض الأسكوربيك يعد من الأدوية التي لا تؤخذ إلّا بوصفة طبية.

فئات عليها الحذر من تناول حمض الأسكوربيك

رغم أنه آمن نسبيًا، إلا أن على الفئات الآتية الحذر بعض الشيء عند تناوله أو تجنب تناوله تمامًا:

  • الأشخاص الذين لديهم نقص في إنزيم سداسي فوسفات الغلوكوز النازع للهيدروجين (G6PD).
  • المصابون بحصى الكلى.
  • الأشخاص الذين يعانون من حساسية تجاه فيتامين ج.

كما يُفضل استشارة الطبيب قبل الاستخدام بالنسبة لحقن هذا الحمض للحوامل أو المرضعات.

الأعراض الجانبية لحمض الأسكوربيك

مثل الأدوية الأخرى فإن لهذا الحمض مضاعفات جانبية مزعجة وبعض التأثيرات السلبية، مثل:

لكن يجب التوقف تمامًا عن تناوله عند ملاحظة ظهور أي من الأعراض الآتية:

  • مشكلات في التبول.
  • إرهاق عام.

ويجب التوجه لغرفة الطوارئ دون تأخير في حال ملاحظة أي من الأعراض الخطيرة والحرجة الآتية:

9796 مشاهدة
للأعلى للسفل
×