محتويات
خاتمة عن بر الوالدين
خِتامًا، برّ الوالدين من أفضل العبادات التي يتقرب بها الإنسان إلى الله تعالى، ولا يجوز أبدًا أن يُفضّل الإنسان أحدًا على والديه، أو أن يخالف أوامرهم طالما كانت في طاعة الله، كما أنّ برّ الوالدين لا يقتصر في حياتهما وإنّما يكون بعد وفاتهما أيضًا، وهذه نعمة كبيرة من الله تعالى أن يظلّ باب البرّ مفتوحًا دومًا كي يكسب الإنسان الأجر والثواب.
خاتمة عن أهمية الماء
خِتامًا، لا بُدّ من الحفاظ على الماء بصفته نعمة عظيمة لا وجود للحياة دونها، فالماء هو سرّ الحياة وأساس استمرارها، ولا يُمكن لأيّ كائن حيّ أن يستغني عن وجوده، وحتى تظلّ نعمة الماء موجودة لا بُدّ من الحفاظ عليه من الشُح ومنع تلوثها والإسراف في استخدامها، والاهتمام بالمشاريع الخاصة بها، والحرص على توعية الناس بضرورة الحفاظ على الماء واستغلاله بأفضل طريقة.
خاتمة عن دور المدرسة في حياتنا
في النهاية، لا بُدّ من التركيز على دور المدرسة في حياتنا بصفته دورًا جوهريًّا لا يُمكن التقليل من أهميته، فالمدرسة هي البيت الثاني للطلبة، والحفاظ على بيئة مدرسية آمنة يعني الحفاظ على نفسية الطلاب وتشجيعهم على العلم والإقبال على التعلم والذهاب إلى المدرسة بشغف وحبّ، فلا يقتصر دورها على التعلم فقط، بل هي مكانٌ لتكوين الصداقات وتنمية الشخصية.
خاتمة عن احترام المعلم
في الختام، يجب أن يكون احترام المعلم دستورًا ثابتًا، ولا يجوز المساس بكرامة المعلم أو التقليل من شأنه؛ فالمعلم هو مُربي الأجيال الذي يمنح كلّ ما لديه من علمٍ ومعرفة لأجل طلابه، ولأجل أن يراهم في أفضل المواقع؛ لهذا فإنّ احترام المعلم دليلٌ على التربية الراقية والشخصية المُتزنة والقدرة على تقدير الآخرين، فالمعلم هو أب، وتقديره دائمًا في الأولوية.
خاتمة عن الأم
في نهاية المطاف، لا بُدّ من الإشارة دائمًا إلى ضرورة احترام الأم والبرّ بها مهما كانت الظروف والأحوال، فالأم هي أقرب الناس للأبناء، وهي أكثر من يتمنى لهم الخير، وهي التي تفني حياتها وعمرها لأجل أبنائها دون انتظار أيّ مقابل؛ لهذا فإنّ برّ الأم من العبادات التي أمر الله تعالى بها، إذ جعل منزلة الأم عظيمةً وجعل طاعتها مقترنة بطاعة الله ورضاها كذلك.
خاتمة عن أضرار التدخين
في الختام، يجب أن يُكافح التدخين بكلّ الوسائل المتاحة؛ لأنّه يُسبب خطورةً كبيرةً على الإنسان على المدى الطويل، ويُدمّر الصحة ويجعل الجسم يتقدم بالعمر سنواتٍ كثيرة بسبب ما يُخلفه من آثارٍ سلبية على القلب والرئتين والعينين، كما أنّه سبب رئيسي للإصابة بالسرطان، فضلًا عن الرائحة الكريهة التي تنبعث من المُدخن، كما يُشكل التدخين عِبئًا اقتصاديًا، ويُسبب الإدمان على مادة النيكوتين.