خواطر إيمانية رائعة

كتابة:
خواطر إيمانية رائعة


خواطر إيمانية رائعة

نقدم لكم مجموعة من الخواطر الإيمانية الرائعة:


  1. إذا ظهرت عليك نعمة: فأحمد الله.. وإذا أبطأ عنك الرزق: استغفر الله.. وإذا أصابتك شدة: قل لا حول ولا قوة إلّا بالله.
  2. ابتسم وكن راض بما قسم لك ولا تحملّه من الهم ما لا يحتمل واملأه بالأمل والتفاؤل بأن القادم بإذن الله أفضل وأجمل.
  3. الذي يجلب النحس دائماً ليس الحظ.. إنّما الذنوب المتراكمة والتي نسينا معظمها.. إن ّالمعاصي تزيل النعم.
  4. حين أنظر للسماء، أجبر على الابتسام.. كأنها تخبرني: لما الضيق ما دام الكون واسعاً، لما الحزن ما دام الرب للدعاء سامع.
  5. إذا أردت التوقف عن القلق والبدء بالحياة، إليك بهذه القاعدة عدّد نعمك وليس متاعبك.
  6. عجباً لنا نحسّن علاقتنا بالناس أحياناً أكثر من علاقتنا بالله ونعتمد عليهم ولكننا في الأزمات لا نجد إلّا الله وحده معنا.
  7. جمـال الرجـل يظهر في غض بصره واحترامه للأنثى.. وجمال الأنثى يظهر في حيائها.
  8. لا تحسن الظن حد السذاجة.. ولا تسيء الظن حد الوسوسة.. وليكن حسن ظنك: ثقة، وسوء ظنك: وقاية.
  9. لا تـيأسوا: فواللّه ما بكت عـين.. إلّا وفوقها ربّ يخبئ لها الأجمـل.
  10. أنت تكره حياتك وغيرك يحلم بأن يملك مثلها.. دائماً قل الحمد لله.
  11. كلّما ازداد العبد قرباً من الله أذاقه من اللذة والحلاوة ما يجد طعمها في يقظته ومنامه وطعامه حتى يتحقق ما وعده الله فيه.
  12. كن صادقاً مع الناس تكسب ودهم، كن صادقاً مع نفسك تكسب راحتك، كن صادقاً مع الله تكسب رضاه.
  13. متى أوحشك الله من خلقه، فاعلم أنه يريد أن يفتح لك باب الأنس بقربه.
  14. إذا أردت أن تقوي إيمانك، فيجب أن تكون لينًا في داخلك. لأنه لكي يشتد إيمانك ويصبح صلبًا كالصخرة، يجب أن يكون قلبك خفيفًا كالريشة. فإذا أصبنا بمرض أو وقعت لنا حادثة أو تعرضنا لخسارة أو أصابنا خوف بطريقة أو بأخرى، فإننا نواجه جميعًا الحوادث التي تعلمنا كيف نصبح أقل أنانية وأكثر حكمة وأكثر عطفا وأكثر كرمًا.
  15. إن الوسيلة التي تمكنك من الاقتراب من الحقيقة أكثر تكمن في أن يتسع قلبك لاستيعاب البشرية كلها وأن يظل فيه متسعاً لمزيد من الحب.


أروع الخواطر الإيمانية

نقدم لكم أروع الخواطر الإيمانية :


  1. في الدنيا: الأحزان لا يمكن أن تنتهي، والبشائر لا يمكن أن تختفي.. فالصبر عن الأولى، والشكر عند الثانية.
  2. تبتسم ولك حسنة، تمرض ولك أجر، تصبر ولك من بعد الصبر يسراً، تحسن ولك ضعف إحسانك، الحمد لله على نعمة الإسلام وكفى بها نعمة.
  3. ما سعى ابن آدم في إصلاح شيء أعظم من سعيه في إصلاح قلبه، ولن يصلحه شيء مثل القرآن، فمنزلة العبد عند ربه بقدر منزلة القرآن في قلبه.
  4. علمونا أن الساعة ستون دقيقة.. وأن الدقيقة ستون ثانية.. ولكن لم يعلمونا أن الثانية في طاعة الرحمن تساوي العمر كلّه.. اللّهم أعنا على ذكرك وشكرك وحسن عبـادتك.
  5. المعاق الحقيقي.. هو من عجز عن عبادة ربه وليس من عجز عن الحركة، اللّهم أعنا على ذكرك وشكرك وحسن عبادتك.
  6. كلّما أكثرت من الكلام.. كلّما زادت أخطاؤك، إلّا إكثار ذكر الله.. فكلما أكثرت منه مسحت أخطاءك.
  7. كرم الله لا يتأخر إنما يأتي في وقته المناسب، نحن فقط لا نحب الانتظار ونريد الفرج في التو واللحظة، ولا ندرك أننا على الصبر نؤجر.


خواطر إيمانية جميلة

نقدم لكم هذه الخواطر الإيمانية:

  1. لا ينافي التقوى ميل الإنسان بطبعه إلى الشهوات، إذا كان لا يغشاها ويجاهد نفسه على بعضها، بل إنّ ذلك من الجهاد ومن صميم التقوى، ثم إنّ من ترك لله شيئاً عوّضه الله خيراً منه، والعوض من الله أنواع مختلفة، وأجلّ ما يعوّض به: الأنس بالله، ومحبته، وطمأنينة القلب بذكره، وقوته، ونشاطه، ورضاه عن ربه تبارك وتعالى، مع ما يلقاه من جزاء في هذه الدنيا، ومع ما ينتظره من الجزاء الأوفى في العقبى.
  2. من كمال إحسان الربّ تعالى.. أن يذيق عبده مرارة الكسر قبل حلاوة الجبر ويعرّفه قدر نعمته عليه.. بأن يبتليه بضدّها.. كما أنه سبحانه وتعالى لما أراد أن يكمل لآدم نعيم الجنة.. أذاقه مرارة خروجه منها، ومقاساة هذه الدار الممزوج رخاؤها بشدتها، فما كسر عبده المؤمن إلّا ليجبره، ولا منعه إلّا ليعطيه، ولا ابتلاه إلّا ليعافيه، ولا أماته إلّا ليحييه، ولا نغص عليه الدنيا إلا ليرغّبه في الآخرة، ولا ابتلاه بجفاء الناس إلّا ليرده إليه.
  3. جميل ذلك الرضا الذي يملأ قلب المؤمن.. يجعله قادراً على استقبال جميع منغصات الحياة ببهجة وراحة.
  4. الكل يذهب إلى ربه بعد حياته، والسعيد من يذهب إلى ربه في حياته.
  5. أضخم الأبواب مفاتيحها صغيـرة، فلا تعجزك ضخامة الأمنيات، فربما دعوة واحدة ترفعها إلى الله تجلب لك المستحيل.
  6. لو أدركنا جيداً الراحة التي يمنحها القرآن لقلوبنا ما هجرناه أبداً.


أجمل الخواطر الإيمانية

إليكم أجمل الخواطر الإيمانية:

  1. يتبوأ الإنسان مكانة فريدة بين خلق الله، إذ يقول: “ونفخت فيه من روحي”. خُلقنا جميعًا دون استثناء لكي نكون خلفاء الله على الأرض، فاسأل نفسك: كم مرة تصرفت كخليفة له، هذا إن فعلت ذلك؟ تذكر أنه يقع على عاتق كل منا اكتشاف الروح الإلهية في داخله حتى يعيش وفقها.
  2. واجهت (مريم ابنة عمران) تهمةً شنيعة، وموقفاً صعباً، ومع ذلك قال اللّه لها (كلي واشربي وقرّي عيناً).. عش حياتك العـادية فهناك أشياء حلّها عند اللّه، لا ترهق نفسك بالتفكير واللّه عنده حسن التدبير.
4460 مشاهدة
للأعلى للسفل
×