دواء مقوي للعضلات

كتابة:
دواء مقوي للعضلات


ما المقصود بتقوية العضلات؟

قد يختلف تعريف قوة العضلات طبيًا عن المصطلح الرائج بين الناس، ويمكن تلخيص معنى القوة العضلية، وتقوية العضلات على النحو الآتي:


القوة العضلية كمصطلح رائج

يعتقد البعض أنّ القوة العضلية هي ببساطة مصطلح يُعبّر عن مدى قوة الفرد الجسدية، ومقدار الوزن الذي يمكن تحملّه، أو عدد الكيلوغرامات التي يستطيع رفعها أثناء ممارسة التدريبات الرياضية، بالإضافة إلى عدد تمارين الضغط التي يمكن القيام بها أثناء التمرين، وعندما يسعى الفرد إلى تقوية عضلاته، دائمًا ما يبدأ بالتفكير بكيفية زيادة حجم العضلات أوزيادة الكتلة العضلية لديه، وزيادة قوتها، بالإضافة إلى زيادة الوزن الذي يمكنه رفعه أو تحمّله، وزيادة قوة تحمّله أثناء ممارسة تمارين الضغط، وغيرها من التمارين الرياضية.[١][٢]



القوة العضلية كمصطلح طبي

بالرغم من أنّ القوة العضلية ترتبط بقدرة الفرد على تحريك ورفع الأشياء، ومدى تحمّل الأوزان كما هو رائج بين الناس، إلّا أنّ المصطلح الطبي للقوة العضلية أكثر تعقيدًا مما هو رائج، فالقوة العضلية طبيًا هو مصطلح يُعبّر عن القدرة على توليد القوة الكافية لتحريك الوزن في أقصر وقت ممكن، بالإضافة إلى مقدار القوة التي يمكن أن تنتجها العضلة بجهد أقل، والتي تعتمد على عدّة عوامل، بما في ذلك حجم العضلة، ونسبة الألياف فيها، وقوة انقباضها وانبساطها، بالإضافة إلى الاتصال العصبي مع العضلة، وصحة المفاصل والعظام والأربطة والأوتار المرتبطة بالعضلة، وتقوية العضلات طبيًا تُعبّر عن زيادة مقدار القوة التي تنتجها العضلة، وزيادة التحمّل العضلي، الذي يُعبّر عن القدرة على إنتاج قوة العضلات، وتحمّل الانقباضات المتكررة، والحفاظ عليها خلال فترة زمنية معينة، وتُعدّ تقوية العضلات أمرًا ضروريًا، وتُحقّق مجموعة من الفوائد للجسم.[١][٢]



هل يوجد أدوية مقوية للعضلات؟

يوجد مجموعة واسعة من الأدوية التي يمكن استخدامها بهدف تقوية عضلات الجسم، وتجدر الإشارة إلى ضرورة استشارة الطبيب قبل تناول أي نوع من هذه الأدوية، وتناولها تحت إشرافه، والالتزام بتعليماته المتعلقة بالجرعة اليومية، ومدّة الاستخدام؛ تجنبًا لحدوث مضاعفات قد تكون خطيرة في بعض الأحيان، وتشمل هذه الأدوية ما يلي:[٣][٤]


  • الأدوية الستيرويدية: تُعدّ الأدوية الستيرويدية من أكثر أنواع الأدوية الطبية التي تُستخدم لتقوية العضلات، لا سيّما المنشطات الابتنائية الأندروجينية (AAS)، والتي غالبًا ما يستخدمها لاعبي كمال الأجسام بهدف زيادة الوزن، وزيادة الكتلة العضلية لديهم، وتعزيز قوة أجسامهم، وعلى ذلك الفوز في المسابقات، وتُساعد الأدوية الستيرويدية على تعزيز كتلة العضلات وقوتها عن طريق زيادة معدّل إنتاج بعض البروتينات العضلية، بالإضافة إلى خلق حالة نفسية جسدية، تسمح للرياضيين بالتدريب بقوة أكبر، وبالرغم من أنّ العديد من الأفراد والرياضيين يتناولون هذه الأدوية تحت إشراف الطبيب المختّص، إلّا أنّ بعضهم يمكن أن يحصلوا على هذه الأدوية من مصادر غير موثوقة، وقد يتناولون جرعات غير مناسبة منها، مما قد يتسبّب بحدوث مجموعة من الآثار الجانبية المحتملة، والتي يمكن أن تشمل ما يلي:
    • أمراض الكبد، بما في ذلك سرطان الكبد، وتسمّم الكبد.
    • زيادة خطر الإصابة بالسرطان.
    • الاضطرابات النفسية.
    • ارتفاع ضغط الدم.
    • زيادة خطر الإصابة بالإيدز، عن طريق استخدام الإبر المشتركة.
    • أمراض القلب والأوعية الدموية، بما في ذلك احتشاء عضلة القلب، وعدم انتظام دقات القلب.
    • انخفاض القدرة الجنسية لدى الرجال، بما في ذلك انخفاض تكوين الحيوانات المنوية، وانخفاض إنتاج هرمون التستوستيرون.


  • هرمون النمو البشري (GH): يُعدّ هرمون النمو أحد أنواع الأدوية الهرمونية التي يمكن تناولها بهدف تقوية العضلات، إذ تعمل هذه الأدوية عن طريق تنشيط بعض البروتينات العضلية، وتحفيز عوامل النمو الشبيهة بالأنسولين، كما تؤثر على استقلاب الكربوهيدرات والدهون، وتحفّز امتصاص الجلوكوز في العضلات والدهون، وبالتالي تضخيم العضلات، وزيادة قوّتها، وكغيرها من الأدوية الأخرى، يمكن أن تتسبّب ببعض الآثار الجانبية المحتملة، والتي تشمل ما يلي:
    • رفع مستوى سكر الدم أثناء الصيام.
    • فرط الأنسولين في الدم.
    • أمراض القلب، كتضخّم عضلة القلب.
    • تضخّم عظام الرأس والوجه، واليدين.
    • الاعتلال العضلي، واعتلال الأعصاب المحيطية.
    • التهاب المفاصل.


  • هرمون موجهة الغدد التناسلية المشيمية البشرية (hCG): هو أحد الأدوية الهرمونية، التي يمكن استخدامها لتعزيز كتلة العضلات وقوتها، والتي تعمل عن طريق زيادة معدّل إنتاج هرمون التستوستيرون في الجسم، وبالتالي تعزيز قوة العضلات، بالإضافة إلى منع ضعف العضلات الشائع كأحد الأعراض الانسحابية لتوقف تناول الأدوية الستيرويدية.


  • الأنسولين: قد يلجأ البعض إلى أخذ حقن الأنسولين لتعزيز تضخم العضلات، ولكن يمكن أن يتسبّب الأنسولين لحدوث ما يُسمّى بصدمة الأنسولين، وهي حالة خطيرة تتمثّل بارتفاع شديد وسريع للأنسولين في الدم، وقد تؤدي في بعض الأحيان إلى الوفاة.


  • ناهضات الأدرينالية (Clenbuterol): هي مجموعة من الأدوية التي تُستخدم عادةً كموسعات للقصبات الهوائية للوقاية من أعراض الربو الناتجة عن ممارسة التمارين الرياضة، ولكن يمكن أن يستخدمها البعض بهدف زيادة الكتلة العضلية في الجسم، وتضخّم العضلات، عن طريق تحفيز التمثيل الغذائي للبروتين في خلايا الجسم، ويوجد العديد من الأدلة التي تدعم قدرة هذه الأدوية على منع ضعف وفقدان العضلات، وزيادة كتلة الجسم، بالإضافة إلى تقليل الدهون في الجسم، ولكن يمكن أن تتسبّب هذه الأدوية بحدوث مجموعة من الآثار الجانبية السلبية المحتملة، والتي يمكن أن تشمل، الأرق، والقلق، وعدم انتظام ضربات القلب، وفقدان الشهية، والغثيان، وقد تتسبّب في بعض الأحيان بمشاكل صحية أكثر خطورة، كتضخم القلب، واحتشاء عضلة القلب.


  • الأمفيتامينات (Amphetamines): وهي مجموعة متنوعة من الأدوية التي تُساعد في منع التعب، وزيادة القوة البدنية، وتعزيز قوة عضلات الجسم وتحمّلها، عن طرق تنشيط الجهاز العصبي، ولكن يمكن أن تتسبّب بآثارًا عصبية ونفسية شديدة تشمل العدوانية، والهلوسة، والسلوك القهري، والتوتر، بالإضافة إلى اضطراب ضربات القلب، وارتفاع ضغط الدم، وزيادة خطر الإصابة بالذبحة الصدرية.


  • مدرات البول: قد يلجأ بعض الرياضيين إلى تناول مدرات البول لتجفيف الجسم بهدف إبراز العضلات وزيدة حجمها، ولكن تُعدّ هذه الأساليب من الأساليب غير الصحية، التي يمكن أن تتسبّب بمضاعفات خطيرة، مثل انخفاض ضغط الدم، وانخفاض تركيز الدم، بالإضافة إلى فرط بوتاسيوم الدم، وعدم انتظام ضربات القلب، وقد تتسبّب أحيانًا بفشل القلب.



  • مثبطات الميوستاتين: الميوستاتين هو جزيء ينتجه الجسم لتنظيم كتلة العضلات، وإرسال إشارة "توقف النمو" إلى عضلات الجسم، مما يؤدي إلى ضعف كتلة العضلات الطبيعية، ومثبطات الميوستاتين هي أدوية جديدة تستهدف الميوستاتين وتثبطه، مما يسمح للعضلات بالنمو، وزيادة الكتلة العضلية، وقد أثبتت هذه الأدوية فعاليتها في تعزيز كتلة وقوة العضلات لدى مجموعة من البالغين الأصحّاء، وتسعى الدراسات الحالية لاستخدام هذه الأدوية لتعزيز قوة العضلات لدى المصابين ببعض الأمراض التي تؤثر على العضلات، كمرضى الحثل العضلي دوشين، ومتلازمة برادر-ويلي.[٥]



هل يمكن تقوية العضلات من خلال ممارسة التمارين الرياضية؟

تلعب الرياضة دورًا فعّالًا في بناء وتقوية عضلات الجسم، ويوجد مجموعة خاصّة من التمارين الرياضية التي يمكن أن تُساعد في تعزيز قوة ومرونة العضلات، وتحسين حجم ألياف العضلات، بالإضافة إلى تعزيز قدرة الأعصاب على التواصل مع العضلات، وتسهيل حركتها، وغالبًا ما يُنصح باتباع برنامج مكثّف من التمارين الرياضية الخاصة، ولكن تجدر الإشارة إلى ضرورة البدء تدريجيًا بممارسة هذه التمارين، كما يُفضّل ممارستها تحت إشراف مدرّب الرياضة المختص، وتشمل هذه التمارين ما يلي:[١][٢]


  • القرفصاء (السكوات): تساعد تمارين القرفصاء على بناء وتقوية عضلات الفخذين والأرداف، مما يسهّل المشي، والجري، ورفع الأشياء الثقيلة، وصعود ونزول السلالم.
  • تمارين الضغط: تُساعد تمارين الضغط على تقوية الكثير من عضلات الجزء العلوي من الجسم، بما في ذلك عضلات الصدر، والظهر، والذراعين.
  • تمرين عضلات الذراع الأمامية: يُساعد هذا التمرين في تعزيز قوة عضلات الذراعين الأمامية وتقويتها، وبالتالي زيادة قوة تحمّل اليدين، وتعزيز القدرة على حمل الأثقال، وتسهيل ممارسة الأنشطة اليومية.
  • تمرين البلانك: يُساعد تمرين البلانك على تعزيز قوة عضلات الجزء العلوي من الجسم، وعضلات الجذع، التي تُعدّ أساس قوة الجسم كاملةً.
  • تمارين البطن: تُعزّز هذه التمارين قوة منطقة الوسط، والظهر، كما قد تُساعد في تخفيف آلام أسفل الظهر المزمنة.
  • تمارين القفز: يُساعد هذا التمرين على زيادة معدّل ضربات القلب، وضخّ الدم الجسم، بالإضافة إلى تعزيز بناء القوة في عضلات الجزء السفلي من الجسم.



هل يوجد مكملات تساعد على تقوية العضلات؟

يوجد مجموعة واسعة من المكملات الغذائية التي تُساعد في بناء كتلة العضلات، أو زيادة قوة العضلات ومرونتها، وتشمل هذه المكملات ما يلي:[٦][٧]


  • مكملات البروتين: يُعدّ البروتين لبنة بناء الأنسجة العضلية الأساسية، إذ يكون من الصعب بناء وتقوية العضلات بدون البروتين الكافي، وبالرغم من إمكانية الحصول على نسبٍ مرتفعةٍ من البروتين عن طريق تناول الأطعمة الغنية بالبروتين، إلّا أنّه يمكن تناول مكملات البروتين الغذائية لتعزيز محتوى البروتين العضلي، إذ تتوفّر العديد من أنواع المكملات الغذائية التي تحتوي على البروتين، ولكن يُعدّ بروتين مصل اللبن هو المكمل الأكثر شيوعًا للمساعدة في زيادة كتلة العضلات وقوتها.
  • مكملات الكرياتين: الكرياتين هو حمض عضوي نيتروجين، يُنتج بشكلٍ طبيعي في الجسم، ويتكون من ثلاثة أحماض أمينية مختلفة، يُساعد في إمداد جميع خلايا الجسم بالطاقة، لا سيّما خلايا العضلات، ومع ذلك، يتناول العديد من الأشخاص المكملات الغذائية التي تحتوي على الكرياتين؛ لزيادة مخزونه في العضلات، بهدف تحسين أداء التمرين، والتعافي من التمرين، وتعزيز اكتساب العضلات، وزيادة كتلتها وقوتها.



  • مكملات الكافيين: يُعزّز الكافيين الطاقة الجسدية والعقلية، كما يُساعد في تقليل أعراض وعلامات الألم والتعب بصورة مؤقتة، ويمكن للكافيين المساعدة في زيادة قوة العضلات ومرونتها، لذلك، يمكن أن يُساعد الكافيين على التدريب بقوة أكبر ولوقتٍ أطول، مما قد يؤدي ذلك إلى زيادة اكتساب العضلات.
  • مكملات زيادة الوزن: هي منتجات عالية السعرات الحرارية، مصممة للمساعدة في الحصول على المزيد من السعرات الحرارية والبروتينات، وهي من المكملات نادرة الاستخدام، إذ غالبًا ما تُستخدم من قِبل الأفراد الذين يجدون صعوبة كبيرة في بناء العضلات، وبالرغم من أنّها يمكن أن تُساعد في بناء وتقوية عضلات الجسم، إلّا أنّها يمكن أن تتسبّب بزيادة الوزن، وزيادة كتلة الجسم عامةً.


  • مكملات الأحماض الأمينية متفرعة السلسلة (BCAAs): وهي عبارة عن مكملات غذائية تحتوي على ثلاثة أنواع منالأحماض الأمينية الأساسية والمهمة في بناء بروتينات الجسم، وبما أنّ الجسم لا يستطيع بناء هذه الأحماض الأمينية، فإنه يحصل عليها من الأطعمة الغنية بالبروتين، لا سيّما مصادر البروتين ذات الأصل الحيواني، مثل الأسماك، واللحوم والدواجن، والبيض، ومنتجات الألبان، ولكن يسعى البعض إلى تناول المكملات الغذائية التي تحتوي على هذه الأحماض الأمينية لدعم وتعزيز بناء البروتينات العضلية في أجسامهم، وبالتالي زيادة الكتلة العضلية، ودعم وتعزيز قوة العضلات، وقد وجدت بعض الدراسات أنّ هذه المكملات يمكن أن تُساعد في تقليل فقدان العضلات.
  • مكملات البيتا ألانين: بيتا الأنين هو حمض أميني، يُساعد في تقليل التعب، وقد يزيد من أداء التمرين، ويوجد بعض الأدلة التي تدعم إمكانية البيتا ألانين في دعم قوة العضلات، وزيادة كتلتها، لا سيّما في حال تمّ تناولها بالتزامن مع برنامج مكثّف من التمارين الرياضية، ولكن لا تزال هناك حاجة إلى مزيد من المعلومات والأدلة التي تدعم دور هذا المكمل الغذائي في دعم العضلات.


  • المكملات الأخرى: وتشمل المكملات الغذائية التالية:
    • الأملاح المعدنية والإلكتروليتات، التي تُساعد في تجديد الأملاح التي يستهلكها الجسم أثناء التدريبات المكثفة.
    • مضادات الأكسدة، التي تُساعد في منع تلف خلايا الجسم، وتقلّل من خطر الإصابة بالالتهابات.
    • معززات أكسيد النيتريك، والتي يمكن أن تُساعد في زيادة تدفق الدم أثناء التمرين، بالإضافة إلى تقليل تعب العضلات بعد الانتهاء من التمرين.
    • الكربوهيدرات البسيطة، التي يمكن أن تُساعد العضلات على التعافي بعد التمرين.
    • معززات التستوستيرون، والتي تشمل مجموعة متنوعة من الأدوية التي تُعزّز مستويات هرمون التستوستيرون في الجسم، وغالبًا ما تُستخدم من قبل الأفراد الذين يعانون من انخفاض هرمون التستوستيرون.
    • الجلوتامين والكارنيتين، تُستخدم هذه المكملات الغذائية غالبًا لدعم الكتلة العضلية لدى كبار السن، وغالبًا ما لا تكون فعّالة في زيادة كتلة العضلات لدى الشباب أو الأشخاص في منتصف العمر.



ما فائدة تقوية العضلات؟

تُحقّق عملية تقوية العضلات مجموعة متنوعة من الفوائد الصحية للجسم، وتشمل هذه الفوائد ما يلي:[٧][٢]

  • المساعدة في الحفاظ على وزن صحي للجسم، عن تعزيز طريق حرق السعرات الحرارية، وموازنة النسبة بين الدهون والعضلات.
  • تسهيل أداء الحركات والأنشطة اليومية التي تتطلب قوة جسدية دون الشعور بالتعب.
  • بناء كتلة عضلية تدعم قوة الجسم عامةً، بالإضافة إلى تعزيز صحة الجسم العامة، وتعزيز الأداء الرياضي.
  • زيادة معدّل التمثيل الغذائي في الجسم، وزيادة معدّل حرق المزيد من السعرات الحرارية، حتى أثناء الراحة.
  • توفير الحماية للجسم، وتقليل فرص الإصابة بمجموعة من الأمراض المزمنة، مثل أمراض القلب، ومرض السكري من النوع الثاني.
  • تعزيز مستويات الطاقة في الجسم، وتحسين المزاج، وتحسين عمليات التفكير.
  • تعزيز استقرار وتوازن ومرونة الجسم، مما قد يُقلل من احتمالية وقوع الإصابات والسقوط.
  • تحسين أنماط النوم الصحية.
  • تعزيز الثقة بالنفس، وشعور الإنجاز.
  • تقليل نسبة الدهون في الجسم.
  • تخفيفآلام الظهر.

المراجع

  1. ^ أ ب ت "What Is Muscular Strength, and What Are Some Exercises You Can Do?", healthline, Retrieved 17/4/2021. Edited.
  2. ^ أ ب ت ث "Understanding Muscular Strength", verywellfit, Retrieved 17/4/2021. Edited.
  3. "Pharmacology of Bodybuilding", esteve, Retrieved 17/4/2021. Edited.
  4. "MUSCLE DRUGS", humanenhancementdrugs, Retrieved 17/4/2021. Edited.
  5. "A new drug to build muscle?", fpwr, Retrieved 16/4/2021. Edited.
  6. "What bodybuilding supplements may help with muscle growth?", medicalnewstoday, Retrieved 17/4/2021. Edited.
  7. ^ أ ب "The 6 Best Supplements to Gain Muscle", healthline, Retrieved 17/4/2021. Edited.
3048 مشاهدة
للأعلى للسفل
×