رسائل عتاب وزعل للأخت

محتويات

فيما يأتي رسائل عتاب وزعل للأخت:

أختي أنت لا تفهمي أني حين أعاتبك أو أشكوا لك من شيء ما يزعجني في تصرفاتك فهذا لا يعني أنني لا أحبك بل يعني إنني أريدك أفضل دائمًا.
ليس كل ابتعاد كره فبعض الابتعاد يعني أنني أحبك ولكنك لم تدرك قيمتي فابتعدت عنك.
أختي كم ضقت منك وكم... والله بحالي أعلم.
أختي سوف أكتب لك رسائل عتاب لا يدركها إلا وحيًا من الخيال يسكن في جسدي إنه وجع القلب وهمومه.
أحبك يا أختي باتت عبارة واهنة بين القبول والمنع بين زيف الحقائق وتمييع الواقع وبين العواطف الجياشة والمشاعر الصادقة.
أختي أكتب لك دائمًا أعنيك دائمًا أفكر بك دائمًا أشتاق إليك دائمًا أنتظرك دائمًا أحبك دائمًا ولكنك لم تشعري بكل هذا وهذا ما يحزنني.
أختي لم أعد أقوى المقاومة أكثر أنا أحبك ولكنك كسرت قلبي برحيلك أشتاق إليك؛ لكن لا أعلم إن كنت كذلك أما زلتي تحبينني.
أختي عندما أقلل الحديث معك لا يعني أنني لا أحبك ولكنك أحسستني بأن حديثي معك لا يعني لك شيئًا فصارت محادثاتي مع غيرك أكثر.

فيما يأتي رسائل عتاب وزعل للأخت الكبيرة:

أختي أنت شيء جميل وأنا أحبك ولكنك شيء لحظي مؤقت وملول جدًا أنت شيء لا يدوم ولا يستمر، أفتقد حبك أمي الثانية.
أريد أختًا أخرى أتكلم معها، لكنني لا أقوى على البوح لغيرك.
أختي ثمة أمر لا أستطيع أن أجتازه بسهولة ثمة شعور لا يجديه التغاضي ثمة عتاب طويل في صدرك كتمانه صعب والإفصاح عنه إهانة ثمة أشياء لا تبدو بتلك البساطة.
أختي أقسم لك بأني أحبك وأحببتك من أعماق قلبي ولكنك تتجاهلين ذلك.
أختي أعلم أن البقاء معي أمر صعب.. فأنا لا أعطيك كل ما تريدين لكنني أعطى أشياءً حقيقية ورائعة أشياءً لا تغادرك حتى وإن غادرتني.
الأخت دائما تكون مكان الأم إذا غابت وخاصة الأخت الكبرى؛ فمكانتها دائما لدى إخوتها تكون مثل الأم.
السيدة التي أحبها كما أحب أمي وأخاف عليها وأعاتبها لأنها تمثل لي الكون كله.

فيما يأتي رسائل عتاب وزعل من أخ لأخته:

أختي أدعوك لإنهاء الجفاء والغياب لننسى فصول الهجر لنجعل أيام العمر بفصول الحب تزهر.
أختي في المرة الأولى سامحتك لأنها الأولى؛ الثانية سامحتك لأنني أحبك؛ الثالثة سامحتك ولكنني فقدت الثقة وأدركت أنني لا أعنيك.
أختي لم أحبك سامحيني ولكنك أصبحت قلبي.
لو أنك تأتي لأخبرتك أنني أحبك ولكنك لا تأتي فما الخطب معك يا أختي.

رسائل عتاب وزعل وحب للأخت:

عندما تحزن الأخت تترك علامات الحزن على كافة أفراد الأسرة، وعندما تبكي تكون دموعها حارقة للجميع.
أختي الطيبة الحنونة كم أشتاق لك؛ أصبح بيننا مسافات وأنت في القلب كما أنت.
الأخت هي الصديقة وهي الأمان في المحن فكيف هجرتني بهذا الشكل هل نسيتني.
نحن من رحم واحد وتربينا على العرفان بالجميل فكيف أنكر جميلك عليّ وكيف أرده لك رغم غضبك مني بعض الأحيان.
عندما تغضبي أشعر أن العالم يضيق بي ولا أجد متسع لي مثل صدرك الحنون.
لكنك يا أختي مددت كف الطمأنينة في الحين الذي همت بلمس خاطري ثم تسألين لماذا أحبك لأنك الأمان في دنيا مشحونة بالخوف لأنك ركن شديد في عالم كل أركانه واهنة.