رسائل عتاب وزعل للصديق

كتابة:
رسائل عتاب وزعل للصديق


رسائل عتاب وزعل للصديق

من رسائل العتب والزعل للصديق:

  • صديقي العزيز، الصديق الحقيقي هو الصديق الذي تتشاجر معه اليوم ثم تصاب أنت وهو بفقدان الذاكرة في اليوم التالي.
  • اعلم يا صديقي أن نقطة ضعفي في الحياة هي خوفي من أن أفقد من تعلقت به، وجعلت له مكاناً في قلبي ومشاعري.
  • شعور مؤلم أن تشعر بحاجتك الشديدة إلى محادثة من تحبه، لكنك تتراجع بسبب شعورك أنه لا يحب محادثتك.
  • صديقي العزيز، عندما تكون الردود مختصرة، والكلمات بالعدد، والجمل بالحساب، تشعر أنك غير مرغوب فيك.
  • أين أيام السمر والسهر، أين أيام الضحكات والفرحات، أين هذه الأيام الجميلة، هل نسيناها أم تناسيناها.
  • صديقي العزيز، لا تسأل إلا عندما أسأل، ولا تهاتف إلا عندما أهاتف، هل هذه صداقة ومحبة وصحبة طيبة.
  • ولو فرقت بيننا الأيام، وباعدت بيننا الليالي والأحداث، فلا زالت أيام الصداقة والمحبة والسمر التي بيننا لا تقدر بثمن، ولا تعوض بزمان.
  • اعلم يا صديقي أن الصداقة علاقة راقية جداً، لكنها تحتاج إلى أناس يعرفون معنى الوفاء.
  • صاحبي، هل إذا تركتك تتركني، وإذا غاضبتك تغاضبني، وإذا تركتك تتركني، فأين الصداقة والتحمل، وتذكر الأيام الجميلة، والماضي الحبيب.


أرق رسائل العتاب للصديق

من أرق رسائل العتب للصديق:

  • العتاب دليل المحبة، فمن يعاتبك يرغب في بقاء صحبتك وودك.
  • هل تذكر يا صديقي عندما كنت تسمع ما أقول قبل أن ينطق به لساني، هكذا هو الصديق، يعرف صديقه، ويشعر به ، فتذكر هذه الأيام.
  • لم أبتعد عنك جفاءً مني لك، لكني شعرت أني ثقيل عليك، فأحببت أن أخفف الثقل عنك، فابتعد قليلاً.
  • أريدك أن تعرف أن لك صاحب يحبك، ويهتم برضاك، ويحزن لبعدك، لماذا هذا الجفاء بيني وبينك، أين حق الأيام، وصحبة الليالي، وحديث الإخوان.
  • الصديق الحقيقي هو من إذا تغربتك، شتت هو شمله فيك ليجمعك.
  • الصديق الحقيقي، هو من يمشي مع صديقه، كتف بكتف، جنباً بجنب، لا يتقدم عليه فيقوده، ولا يتأخر عنه فيسوقه، فنحن قلبان في جسد واحد.
  • صديقي، أنا أتعلم منك وأنت تتعلم مني، فاجعل الحبل ممدوداً بينا، غير منقطع .


ألطف رسائل اللوم والزعل للصديق

من ألطف عبارات اللوم للصديق:

  • عتابي لك دليل محبتي، فالعتاب كالحب لا نعطيه إلا لمن نحب.
  • في قلبي إليك يا صديقي العزيز عتاب كثير، لكن الشوق إليك أكثر.
  • أشقى الصداقة صداقة المرء لنفسه، وأنت يا صاحبي نفسي، فأنت شقائي وتعبي.
  • إن كنت استغنيت أنت، فما أنا بالمستغني، وإن كنت بايع أنت، فلن تجد لأيام صداقتنا وصحبتنا شاري.
  • تعاتبني على أصغر أخطائي، وتبتعد عني عن أقل هفواتي، أما أخطاؤك وهفواتك، فلا عين تبصر ولا أذن تسمع، ولا عقل يتفكر ويتذكر.
  • صديقي الغالي، حق الأخوة كبير، وحق المحبة كبير، وحق الصحبة كبير، فلا ينبغي تضييعه في أبسط الأمور.
  • صديقي العزيز، أعاتبك لتكون أفضل، ولا أعاتبك حتى تتركني وترحل.


شعر في عتاب الصديق

أردتُ فيك صديقاً صادقا وأخاً

بالعهـــدِ لاتفتــري بالوعد لاتــــــــــزري

أردتُ فيكَ بما لو كنـــتُ أقدُرُهُ

نزراً وما حـــــلَّ بالأقــدار مــن نـــــــــزرِ

لكنما قلّ عزمي يائـــساً ضجراً

عنــــــــــــــد اللقـــاء مـــن الإبريزوالتبرِ
8919 مشاهدة
للأعلى للسفل
×