شعر عن الشهيد

كتابة:
شعر عن الشهيد

قصيدة: أصاب المجاهدُ عقبى الشهيد

يقول الشاعر أحمد شوقي:[١]

أَصابَ المُجاهِدُ عُقبى الشهيدْ

وَأَلقى عَصاهُ المُضافُ الشَريدْ

وَأَمسى جَمادًا عَدُوُّ الجُمودِ

وَباتَ عَلى القَيدِ خَصمُ القُيودْ

حَداهُ السِفارُ إِلى مَنزِلٍ

يُلاقي الخَفيفَ عَلَيهِ الوَئيدْ

فَقَرَّ إِلى موعِدٍ صادِقٍ

مُعِزُّ اليَقينِ مُذِلُّ الجُحودْ

وَباتَ الحَوارِيُّ مِن صاحِبَيهِ

شَهَيدَينِ أَسرى إِلَيهِم شَهيدْ

تَسَرَّبَ في مَنكِبَي مُصطَفى

كَأَمسِ وَبَينَ ذِراعَي فَريدْ

فَيا لَكَ قَبرًا أَكَنَّ الكُنوزَ

وَساجَ الحُقوقَ وَحاطَ العُهودْ

لَقَد غَيَّبوا فيكَ أَمضى السُيوفِ

فَهَل أَنتَ يا قَبرُ أَوفى الغُمودْ

ثَلاثُ عَقائِدَ في حُفرَةٍ

تَدُكُّ الجِبالَ وَتوهي الحَديدْ

قَعَدنَ فَكُنَّ الأَساسَ المَتينَ

وَقامَ عَلَيها البِناءُ المَشيدْ

فَلا تَنسَ أَمسِ وَآلاءَهُ

أَلا إِنَّ أَمسِ أَساسُ الوُجودْ

وَلَولا البِلى في زَوايا القُبورِ

لَما ظَهَرَت جِدَّةٌ لِلمُهودْ

وَمَن طَلَبَ الخُلقَ مِن كَنزِهِ

فَإِنَّ العَقيدَةَ كَنزٌ عَتيدْ

قصيدة: شهداء الحرية

يقول الشاعر بدر شاكر السياب:[٢]

شهيدُ العلا لن يسمعَ اللومَ نادبُهْ

و ليسَ يرى باكيهِ من قد يعاتبُهْ

طواه الردى فالكونُ للمجدِ مأتمٌ

مشارقُه مسودةٌ و مغاربهْ

فتى قادَ أبناء الجهادِ إلى العلا

وقد حطَّمت بأس العدوِّ كتائبُهْ

فتى همُّه أن يبلغ العزَّ موطنٌ

غدا كلُّ باغ دون خوف يواثبهْ

فتى يعرف الأعداءُ فتكةَ سيفهِ

قد فتحت فتحًا مبينًا مضاربهْ

فتى ما جنى ذنبًا سوى أنَّه انتضى

حسامًا بوجهِ الظلم ما لانَ جانبهْ


قصيدة: شهيد الأغنية

يقول الشاعر محمود درويش:[٣]

نَصَبُوا الصليبَ على الجدارْ
فكُّوا السلاسل عن يدي
والسوط مروحةٌ ودقَّات النعالْ
لحنٌ يصفِّرُ: سيدي
و يقول للموتى: حذارْ
يا أنت!
قال نباح وحشْ:
أعطيكَ دربكَ لو سجدتَ
أمام عرشي سجدتينْ
ولثمتَ كفِّي، في حياء، مرتينْ
أو تعتلي خشبَ الصليبِ
شهيدَ أغنيةٍ وشمسْ
ما كنتُ أول حامل إكليل شوكِ
لأقول للسمراء: ابكي
يا من أُحبُّك، مثل إيماني
ولاسمكِ في فمِي المغموسِ
بالعطشِ المعفَّر بالغبارْ
طعمُ النبيذ إذا تعتَّق في الجرارْ
ما كنتُ أوَّل حامل إكليلَ شوكِ
لأقول: أبكي
فعسَى صليبي صهوةٌ
و الشوكُ فوق جبيني المنقوشِ
بالدم و النَّدى
إكليلُ غارْ
و عساي آخر من يقول:
أنا تشهِّيت الردى

قصيدة: اليوم يوم مصارع الشهداء

يقول الشاعر جبران خليل جبران:[٤]

الْيَوْمَ يَوْمُ مَصَارِعِ الشُّهَدَاءِ

هَلْ في جَوَانِبِهِ رَشَاشُ دَمَاءِ

للهِ غُيَّابٌ حضُورٌ في النُّهَى

مَاتُوا فَبَاتُوا أَخْلَدَ الأَحْياءِ

أَبْطَالُ تَفْدِيَةٍ لَقُوا جُهْدَ الأَذَى

في اللهِ وَامْتَنَعُوا مِنَ الإِيذاءِ

بُعَدَاءُ صِيتُ مَا تَوَخَّوْا شُهْرَةً

لَكِنْ قَضَوْا فِي ذِلَّةٍ وَعَنَاءِ

لَبِثُوا عَلَى إِيمَانِهِمْ وَيَدُ الرَّدَى

تَهْوِي بِتِلْكَ الأَرْؤُسِ الشَّمَّاءِ

سَلِمَتْ مَشِيئَتُهُمْ وَمَا فِيهِمْ سِوَى

مُتَقَطِّعِي الأَوْصَالِ وَالأَعْضَاءِ

صَبَرُوا عَلَى جَبَرُوتِ عَاتٍ قَاهِرٍ

سَاءَ النُّهَى وَالدِّينَ كُلَّ مَسَاءِ

مَا كَانَ دِقْلِتْيَانَ إِلاَّ طَاغِيًا

مَلَكَ الرِّقَابَ بِغِلْظَةٍ وَجَفَاءِ

لاَنَتْ لَهُ الصُّمُّ الصِّلاَدُ وَلَمْ تَلِنْ

شَيْئًا قُلُوبُ الصَّفْوَةِ الفُضَلاءِ

حَاشَا الْحَقِيقَةِ كَمْ مِثَالٍ لا تَرَى

إِلاَّ الْبَقَايَا مِنْهُ عَيْنُ الْرَّائِي

ظَلَّتْ حَنَايَاهُ وَإنْ حُطِمَتْ عَلَى

مَا كَانَ فِيهَا مِنْ تُقىً وَرَجَاءِ

قصيدة: يشهد الله أنكم شهداء

يقول الشاعر غازي القصيبي:[٥]

يشهدُ الله أنكم شهداءُ

يشهدُ الأنبياءُ والأولياءُ

أنَّكم متُّمُ كي تعزَّ كِلْمة ربِّي

في ربوع أعزَّها الإسراءُ

انتحرتم؟ نحن الذين انتحرنا

بحياةٍ أمواتُها الأحياءُ

أيَّها القومُ، نحنُ متنا فهيَّا

نستمعْ ما يقول فينا الرِثاءُ

قد عجزنا، حتَّى شكا العجزُ منَّا

وبكينا، حتَّى ازدرانا البكاءُ

وركعنا حتى اشمأز ركوعٌ

ورجونا حتَّى استغاث الرجاءُ

وشكونا إلى طواغيتِ بيتٍ

أبيض ملءُ قلبهِ الظلماءُ

ولثمنا حذاء شارون حتَّى

صاح: مهلًا، قطعتموني، الحِذاءُ

أيُّها القوم نحن متنا، ولكنْ

أنِفت أن تَضمَّنا الغَبْراءُ

قل: "لآيات" يا عروس العوالي

كلُّ حسن لمقلتيكِ الفداء

حين يخصى الفحول صفوةُ قومي

تتصدَّى للمجرم الحسناءُ

تلثمُ الموت وهي تضحكُ بِشرًا

ومن الموتِ يهرب الزعماءُ

فتحت بابها الجنان وحيَّت

وتلقَّتك فاطمُ الزهراء

قل لمن دبَّج الفتاوى: رويدًا

ربَّ فتوى تضجُّ منها السماءُ

حين يدعو الجهادُ يصمتُ حبرٌ

ويراعٌ والكتبُ والفقهاءُ

حين يدعو الجهادُ لا استفتاءُ

الفتاوى، يوم الجهادِ، الدماءُ

قصيدة: يا فارسًا عرش العلا تتربّع

يقول الشاعر عادل نايف البعيني:[٦]

يا فـارسًا عرشَ العُلا تتربَعُ

صُمُّ الـجبالِ أمامَ عزمكَ تَركعُ

وطنَ العروبةِ إِذْ سمِعْتَ نِداءَهُ

فهتفتَ إنِّي يا بلادي الأسْمعُ

أذللْتَ حُبًّا للحياةِ ونزعةً

وَهَببْتَ طوعًا عنْ دِيارك تَدْفعُ

ظَمِئَتْ جراحُك للعُلا فسَقَيْتَها

نبلًا ومَجْدًا بالشَّهادَةِ يتْرَعُ

وَسَعَيْتَ للأَمجادِ تَطْرُقُ بابَها

بابُ الشَّهادةِ خير بابٍ يُقْرَعُ

وإذا الكرامةُ والنبالةُ و الفِدا

إكليلُ غــارٍ فوقَ هامِكَ يُوضَعُ

مَنْ كالشَّهيدِ وقدْ سَمت أخلاقُهُ

هذا نِداؤهُ للعُلا فلْتَسْمَعوا

فعلاَّمَ يا وَطَنَ العُروبةِ صامِتٌ

ووِصَالُ شعبِك تِلْوَ بعْضٍ تُقْطَعُ

قصيدة: يا شهيدًا أنت حيّ

يقول الشاعر جمال مرسي:[٧]

يا شهيدًا أنت حيٌّ

ما مضى دهرٌ و كانا

ذِكْرُكَ الفوّاحُ يبقى

ما حيينا في دِمانا

أنت بدرٌ ساطعٌ ما

غابَ يومًا عن سمانا

قد بذلتَ النفسَ تشري

بالذي بِعتَ الجنانا

هانَتِ الدُّنيا، و كانتْ

دُرَّةٍ، كانت جُمانا

فارتضيتَ اليومَ عدنًا

خالدًا فيها مُصانا

قصيدة: على أبواب شهيد

يقول الشاعر عبد العزيز المقالح:[٨]

أتسمح لي أن أمرَّ ببابكْ؟
أتقبلني لحظةً في رحابكْ؟
لألثمَ حيث هوى السيفُ، أقبسُ بعضَ الشعاع
لأقرأَ بين يديكَ اعتذاري
لأحرقَ في الكلماتِ الحزينةِ عارِي
لأشعرَ -لو لحظةً- أنَّني آدميٌّ
وأنِّي بظلِّك صرتُ الشجاعْ
فإنِّي جبانٌ تخلَّيت عنكَ غداةَ الوداعْ
تركتكَ للموتِ
للقاتلين الجياعْ
أتسمحُ لي أن أعفِّر وجهي
أمرِّغ شعري
بباقي الدماءْ
أمزِّقَ وِزري
لأعرفَ بابَ السماء
وعذري إليكَ، إلى شمسِ عينيك
أنِّي جبانْ
ولكنَّني رغم جبني
بكيتكَ ملء عيونِ الزمانْ
نقشت اسمك البكرَ عبر المدى والمكانْ
ولم أقرعْ الرأس -رأسكَ- مستنكرًا
مثل أصحابنا الآخرينْ

قصيدة: عندما يذهب الشهداء إلى النوم

يقول الشاعر محمود درويش:[٩]

عِنْدمَا يَذْهَبُ الشُّهَدَاءُ إِلى النَّوْمِ أَصْحُو
وَأَحْرُسُهُمُ مِنْ هُوَاةِ الرِّثَاءْ
أَقُولُ لَهُم: تُصْبحُونَ عَلَى وَطَنٍ
مِنْ سَحَابٍ وَمِنْ شَجَرٍ
مِنْ سَرَابٍ وَمَاءْ
أُهَنِّئُهُم بِالسَّلامَةِ مِنْ حَادِثِ المُسْتَحِيلِ
وَمِنْ قِيمَةِ الَمَذْبَحِ الفَائِضَة
وَأَسْرِقُ وَقْتًا لِكَيْ يسْرِقُوني مِنَ الوَقْتِ،
هَلْ كُلُنَا شُهَدَاءْ؟
وَأهْمسُ: يَا أَصْدِقَائِي اتْرُكُوا حَائِطًا وَاحدًا لحِبَالِ الغَسِيلِ
اتْرُكُوا لَيْلَةً لِلْغِنَاءْ
اُعَلِّقُ أسْمَاءَكُمْ أيْنَ شِئْتُمْ فَنَامُوا قلِيلًا
وَنَامُوا عَلَى سُلَّم الكَرْمَة الحَامضَة
لأحْرُسَ أَحْلاَمَكُمْ مِنْ خَنَاجِرِ حُرَّاسِكُم
وانْقِلاب الكِتَابِ عَلَى الأَنْبِيَاءْ
وَكُونُوا نَشِيدَ الذِي لا نَشيدَ لهُ
عِنْدمَا تَذْهَبُونَ إِلَى النَّومِ هذَا المَسَاءْ
أَقُولُ لَكُم: تُصْبِحُونَ عَلَى وَطَنٍ
حَمّلُوهُ عَلَى فَرَسٍ راكِضَة
وَأَهْمِسُ: يَا أَصْدِقَائي لَنْ تُصْبِحُوا مِثْلَنَا، حَبْلَ مِشْنَقةٍ غَامِضَة

قصيدة: يوم الشهيد تحية وسلام

يقول الشاعر محمّد مهدي الجواهري:[١٠]

يومَ الشَهيد: تحيةٌ وسلامُ

بكَ -والنضالِ- تؤرَّخُ الأعوامُ

بكَ -والضحايا الغُرِّ- يزهو شامخًا

علمُ الحساب، وتفخرُ الأرقامُ

بكَ -والذي ضمَّ الثرى من طيبِهم-

تتعطَّرُ الأرَضونَ والأيامُ

بكَ يُبعَث الجيلُ المحتَّمُ بعثُه

وبكَ القيامةُ للطُغاة تُقامُ

وبكَ العُتاة سيُحشَرون، وجوهُهُم

سودٌ، وحَشْوُ أُنوفهم إرغامُ

صفًا إلى صفٍّ طغامًا لم تذُقْ

ذَنبًا، ولا شُرطًا يحوز إمامُ

وسيسألون مَن الذين تسخَّروا

هذي الجموعَ كأنُّها أنعامُ

قصيدة: عبس الخطب فابتسم

يقول الشاعر إبراهيم طوقان:[١١]

عبسَ الخطبُ فابتسمْ

وطغى الهولُ فاقتحمْ

رابطُ النّفسِ والنُّهى

ثابتُ القلبِ والقدمْ

نفسهُ طوعُ همّةٍ

وجمَتْ دونَها الهممْ

تلتقي في مزاجِها

بالأعاصيرِ والُحممْ

تجمعُ الهائج الخِضَم

إلى الراسخِ الأَشَمْ

وَهيَ من عُنصر الفِدَا

ء ومن جوْهر الكرمْ

ومن الحقِّ جذْوةٌ

لفحُها حرَّرَ الأُممْ

قصيدة: هلا رنوت إلى الشهيد بنظرة

يقول الشاعر براء ريان:[١٢]

هلاّ رَنَوتِ إلى الشهيد بِنظرةٍ

لِترَيْ ضياءً ما له إخفاءُ

وترَي وليًّا للإله وعابدًا

في وجهه تتزاحمُ الآلاءُ

هذا قيامُ الليل في قَسَمَاته

نورٌ يحارُ بوصفه البلغاءُ

وكذا الشجاعةُ ليس في أُسْد الشّرى

أَسَدٌ كمثل شهيدنا فدَّاءُ

ما ماتَ من للدين والقدسِ افتدى

والقدسُ قدَّس تربَها الإسراءُ

للموتِ طبع في انتقاءِ الصيد قد

ضحَّى بخير شبابِه الخلفاءُ

يا مسجدَ الخلفاءِ، يا نبعَ الفدى

بكَ قد علا للمسلمين لواءُ

وبمسـجدِ الخلفاء ألفُ مجاهدٍ

وبه الشباب القانت البكَّاءُ

قصيدة: لأي شهيد تجتليك الكواكب

يقول الشاعر مالك الرفاعي:[١٣]

لأيِّ شهيد تجتليكَ الكواكبُ

وأيِّ قصيدٍ تجتبيكَ المواهبُ

وتفتخر الدنيا ويفخر أهلُها

بمن ترتقي فيهِ العلا والمراتبُ

هنا الساعةُ الأولى، وأنت قيامُها

وأنت أعدتَ الدهرَ، والدهرُ غائبُ

قصيدة: كأنك قد صعدت إلى السماء

تقول الشاعرة نبوغ أسعد:[١٣]

كأنك قد صعدتَ إلى السماءِ

على جنحٍ جميلٍ من ضياءِ

يسيرُ الغيمُ خلفكَ في دلالٍ

وتمشِي الشمسُ ترفلُ في الحياءِ

تمدُّ الروحُ في الدنيا وتمضِي

فتجعلها سبيلًا للعلاءِ

أيجرؤُ ابن أمٍّ أو غريبٌ

فيجهرُ بالضغائنِ والعداءِ

وحول الأرضِ شيءٌ لا يضاهَى

وسورٌ قد تسامى بالدماءِ

قصيدة: يا ساقيًا هذي القلوب البلسما

يقول الشاعر محمد زينو السلوم:[١٣]

يا ساقيًا هذي القلوبَ البلسمَا

هانَت حياتكَ فاعتليتَ الأنجمَا

هانَت حياتُك حين أبصرتَ الوغى

فهممتَ تنصب للمعالِي سلَّما

ألقَت عليكَ يدُ المنونِ وليتَها

ألقَت بمَن سلبُوا ديارَك والحِمى

قصيدة: يا شهيدًا قد اتخذنا قبسًا

يقول الشاعر عبد الرحيم محمود:[١٢]

يا شهيدًا قد اتخذنا قبسًا

منهُ يهدينا إلى النهجِ السديدِ

مثلٌ أنتَ وما أن تُنتسى

لا تَني ترويكَ أفواهُ الوجودِ

متَّ في الحربِ شريفًا لم تطقْ

ربقةَ الأسرِ ولا ذلَّ العبيدِ

هكذا العارُ مريرٌ ورده

والردى للحرِّ معسولَ الورودِ

جمدَ الدمعُ بعيني جزعًا

يا لنارِ القلبِ من دمعِي الجمودِ

فأذبتُ الروحَ أبكيكَ بها

بدلَ الدمعِ، فسالت في نشيدِي

المراجع

  1. "أصاب المجاهد عقبى الشهيد"، ويكي مصدر، اطّلع عليه بتاريخ 2020-11-05.
  2. "شهداء الحرية"، ديوان الشعر، اطّلع عليه بتاريخ 2020-11-05.
  3. "شهيد الأغنية"، الديوان، اطّلع عليه بتاريخ 2020-11-05.
  4. "اليوم يوم مصارع الشهداء"، ويكي مصدر، اطّلع عليه بتاريخ 2020-11-05.
  5. "قصيدة الشهداء"، ويكيبيديا، اطّلع عليه بتاريخ 2020-11-05.
  6. "قصيدة الشهداء"، بوابة الشعراء، اطّلع عليه بتاريخ 2020-11-05.
  7. "الشهيد"، بوابة الشعراء، اطّلع عليه بتاريخ 2020-11-05.
  8. "على أبواب شهيد"، بوابة الشعراء، اطّلع عليه بتاريخ 2020-11-05.
  9. "عندما يذهب الشهيد إلى النوم"، الديوان، اطّلع عليه بتاريخ 2020-11-05.
  10. "محمد مهدي الجواهري"، ويكيبيديا، اطّلع عليه بتاريخ 2020-11-05.
  11. "عبس الخطب فابتسم"، الديوان، اطّلع عليه بتاريخ 2020-11-05.
  12. ^ أ ب "أجمل 7 قصائد شعر عن الشهيد"، إدارابيا، اطّلع عليه بتاريخ 2020-11-07.
  13. ^ أ ب ت "الشهيد في قصائد الشعراء ملحمة ترتقي بقصائدهم إلى الخلود"، البناء، اطّلع عليه بتاريخ 2020-11-07.
7397 مشاهدة
للأعلى للسفل
×