محتويات
- ١ قصيدة: لقد أبكرت يا رجل الرجال
- ٢ قصيدة: تبكي عيون الأنام قرتها
- ٣ قصيدة: لقد سجمت من دمع عيني عبرة
- ٤ قصيدة:تفديك لو قبل المنون فداها
- ٥ قصيدة: لولا الحياء لهاجني استعبار
- ٦ قصيدة: لهفي عليك صديق شط الدار
- ٧ قصيدة: صاحب رعيت دهرًا ودّه
- ٨ قصيدة: في رحمة الله من قد راح مُبتعِدًا
- ٩ قصيدة: واكبدا قد تقطّعت كبدي
- ١٠ قصيدة: يقولون رشدي مات قلت صدقتم
- ١١ قصيدة: أمن المنون وريبها تتوجّع
- ١٢ قصيدة: أقيما فروض الحزن فالوقت وقتها
- ١٣ قصيدة: في ذمة الله ما ألقى وما أجِدُ
قصيدة: لقد أبكرت يا رجل الرجال
يقول الشاعر جريس معمر:
لقد أبكرت يا رجل الرجال
- وأسرجت المنون بلا سؤال
فأججت الأسى في كل قلب
- وجارحة وما أبقيت سالي
نعى الناعي فروّعنا جميعًا
- وجاز الجرح حد الاحتمال
هل الأيام تغدر في أديب
- سما فوق المصالح لا يمالي
خسرنا الحلم والخلق المزكّى
- خسرنا هيبة الرجل المثالي
فلم أتوقع المأساة أصلًا
- ولا خطرت ولا جالت ببالي
ضياعك يا صديقي كان مرًّا
- أضاع النور في حلك الليالي
تؤم الناس بيتك كي تعزي
- ولكن من يعزيني بحالي
أنا المجروح من موت تدلى
- ليغدر في صديق كان غالي[١]
قصيدة: تبكي عيون الأنام قرتها
قال الشاعر صاحب الأبيات:
تبكي عيون الأنام قرتها
- ونورها بينهم وبهجتها
ودَّتْ لوَ انْ بالعمى قد اكتحلتْ
- ولم يغب من يزينُ نظرتها
والكِبْدُ يا ويح كبدِ ناضجة
- والنفس هدَّ الفراق قوتها
أحقا إن الحسينَ غادرنا
- لبقعة أسكنتْه تربتَها
فإن يكنْ فهْيَ أمه أخذت
- من حسنه حظها وحصتها
وكان قد شاقها محبتُهُ
- فأطفأتْ بالعناق جمرتها
فلا تلمْ في القلوب منكسرًا
- فحبـُّه قد أصاب حبتَها
فكمْ رأينا من خلْقـه دررًا
- إذا انتقيت وجدت صفوتها
كالبدر زانتْـهُ في السما نجمٌ
- وزانهـنَّ وكان غرتـها
أبو الخصال التي سمعتَ بها
- لكـنَّـه يستقـلُّ كثرتها[٢]
قصيدة: لقد سجمت من دمع عيني عبرة
يقول الشاعر حسان بن ثابت:
لقد سجمت من دمع عيني عبرة
- وحُقّ لعيني أن تفيض على سعد
قتيل ثوى في معرك فجعت به
- عيون ذواري الدمع دائمة الوجد
على ملّة الرحمن وارث جنّةٍ
- مع الشهداء وفدها أكرم الوفد
فأنت الذي يا سعد أبتّ بمشهد
- كريم وأثواب المكارم والحمد
بحكمك في حيّي قريظة بالذي
- قضى الله فيهم ما قضيت على عمد
فوافق حكم الله حكمك فيهم
- ولم تعف إذ ذكرت ما كان من عهد
فإن كان ريب الدهر أمضاك في الألى
- شروا هذه الدنيا بجناتها الخلد
فنعم مصير الصادقين إذا دعوا
- إلى الله يومًا للوجاهةِ والقصد[٣]
قصيدة:تفديك لو قبل المنون فداها
يقول الشاعر ابن معصوم:
تَفديك لو قبِلَ المنونُ فِداها
- نَفسٌ عليكَ تقطَّعت بأساها
يا كوكبًا قد خرَّ من أفق العُلى
- في لَيلَةٍ كَسَت الصباحَ دُجاها
كانَت حياتُك للنواظر قرَّةً
- وَاليومَ موتُك للعيون قَذاها
يا لَيتَني غُيّبتُ قبلَك في الثَرى
- وَسُقيتُ كاسَ الموت قبل تَراها
أَو ليتَ عيني قبلَ تبصرُ يومَك ال
- محتوم كحَّلها الردى بعَماها
لَم لا تَمنّى الموتَ دونك مهجةٌ
- قد كنتَ تجهدُ طالبًا لرضاها
أَم كَيفَ لا تَهوى العَمى لك مقلةٌ
- قد كنتَ قرَّتها وكنت سَناها
آهٍ ليومكَ ما أَمضَّ مُصابَه
- وأَحرَّ نارَ مصيبةٍ أَوراها[٤]
قصيدة: لولا الحياء لهاجني استعبار
يقول الشاعر جرير بن عطية اليربوعي:
لَولا الحَياءُ لَعادَني اِستِعبارُ
- وَلَزُرتُ قَبرَكِ وَالحَبيبُ يُزارُ
وَلَقَد نَظَرتُ وَما تَمَتُّعُ نَظرَةٍ
- في اللَحدِ حَيثُ تَمَكَّنَ المِحفارُ
فَجَزاكِ رَبُّكِ في عَشيرِكِ نَظرَةً
- وَسَقى صَداكِ مُجَلجِلٌ مِدرارُ
وَلَّهتِ قَلبي إِذ عَلَتني كَبرَةٌ
- وَذَوُو التَمائِمِ مِن بَنيكِ صِغارُ
أَرعى النُجومَ وَقَد مَضَت غَورِيَّةً
- عُصَبُ النُجومِ كَأَنَّهُنَّ صِوارُ
نِعمَ القَرينُ وَكُنتِ عِلقَ مَضِنَّةٍ
- وأرى بِنَعفِ بُلَيَّةَ الأَحجارُ
عَمِرَت مُكَرَّمَةَ المَساكِ وَفارَقَت
- ما مَسَّها صَلَفٌ وَلا إِقتارُ
فَسَقى صَدى جَدَثٍ بِبُرقَةِ ضاحِكٍ
- هَزِمٌ أَجَشُّ وَديمَةٌ مِدرارُ[٥]
قصيدة: لهفي عليك صديق شط الدار
قال الشاعر صاحب الأبيات:
لَهْفِي عَلَيْكَ صَدِيقَ شَطِّ الدَّارِ
- بَيْنِي وَبَيْنَكَ وَحْدَةُ الْأَقْدَارِ
الْغُرْبَةُ السَّوْدَاءُ، وَالنَّأْيُ الَّذِي
- قَطَعَ الْفُؤَادَ بِسَيْفِهِ الْبَتَّارِ
جَمَعَتْ بِنَا دَارُ التَّنَائِي حِقْبَةً
- أَغْنَتْ عَنِ الْأَنْسَابِ وَالْأَصْهَارِ
عِشْنَا بِهَا صَحْبًا نُعَزِّي أَنْفُسًا
- مَا ضَمَّ جَمْعًا مَجْلِسُ السُّمَّارِ
لَكِنْ رَحَلْتَ، وَكُلُّ حَيٍّ رَاحِلٌ
- هَلْ هَذِهِ الدُّنْيَا بِدَارِ قَرَارِ؟
قَدْ شَاءَتِ الْأَقْدَارُ أَنْ تَقْضِي هُنَا:
- بُعْدٌ، وَشَحْطُ مَسَافَةٍ، وَمَزَارِ
تَبْكِيكَ عَيْنِي يَا أُخَيَّ بِحُرْقَةٍ
- مَا عَنَّ ذِكْرُكَ يَا (أَبَا عَمَّارِ)
يَا مَنْ عَهِدْتُكَ لِلْخُطُوبِ مُجَالِدًا
- وَالْخَطْبُ حَوْلَكَ ذُو لَظًى وَأُوَارِ[٦]
قصيدة: صاحب رعيت دهرًا ودّه
يقول الشاعر محمود سامي البارودي:
صَاحِبٍ رَعَيْتُ دَهْرًَا وُدَّهُ
- وَلَمْ أُبَايِنْ نَهْجَهُ وَقَصْدَهُ
وَكُنْتُ أَرْعَى بِالْمَغِيبِ عَهْدَهُ
- بَلْ كُنْتُ أَخْشَى أَنْ أَعِيشَ بَعْدَهُ
وَطَالَما أَرْغَمْتُ فِيهِ ضِدَّهُ
- وَذُدْتُ عَنْهُ مَا يَعُوقُ وَكْدَهُ
حَتَّى إِذَا مَا الدَّهْرُ أَوْرى زَنْدهُ
- صَعَّرَ لِي بَعْدَ الصَّفَاءِ خَدَّهُ
وَجَازَ فِي بَعْضِ الأُمُورِ حَدَّهُ
- فَلَمْ أُحَاوِلْ رَدْعَهُ وَرَدَّهُ
وَلَمْ أُكَدِّرْ بِالْعِتَابِ وِرْدَهُ
- وَلَوْ أَرَدْتُ أَن أَفُلَّ حَدَّهُ
لَقُلْتُ فِيهِ مَا يَحُزُّ جِلْدَهُ
- لَكِنَّنِي تَرَكْتُهُ وَحِقْدَهُ
شَأْنُ امْرِئٍ فِي الْمَجْدِ يَرْعَى مَجْدَهُ
- كُلُّ امْرِئٍ يُنْفِقُ مِمَّا عِنْدَهُ[٧]
قصيدة: في رحمة الله من قد راح مُبتعِدًا
يقول الشاعر بشر شبيب:
في رحمةِ الله من قد راحَ مبتعدًا
- إنّا إلى الله قول أبردَ الكبدا
في ذمةِ الله أخٌ مسرعٌ ذهبَ
- إلى الرحيمِ إلى جناتِهِ رَغِدا
إذا ذكرناهُ فاضَ الدمعُ وانحدرَ
- فوقَ الخدودِ عجولًا فتَّتَ العَضُدا
كنا رفيقي طريقٍ في الدُنا مُهدا
- لِمَا الرحيلُ وعزمُ البدءِ قد عُقدا
يا صاحبي قد تركِتَ الدنيا مغتربًا
- والصحبُ والأهلُ والجيران والبلدا
الحزنُ يقطعُ قلبًا قبلُ قد قُطعَ
- والشوق يفجُرُ دمعًا غارَ وافتُقِدا
قد كنتَ منَّا كنجم ساطع طلع
- فوق البحارِ ببعضِ الليلِ قد رُصِدا
صاحَ لكَ الله في دارِ البقا فعِش
- عيش الخلودِ سعيدًا هانئًا غَرِدا[٨]
قصيدة: واكبدا قد تقطّعت كبدي
يقول الشاعر ابن عبد ربه الأندلسي:
واكَبدا قدْ تَقَطَّعَتْ كَبِدي
- وحَرَّقَتْهَا لواعِجُ الْكَمَدِ
ما ماتَ حَيٌّ لِمَيِّتٍ أَسَفًا
- أَعْذَرُ مِنْ والِدٍ على وَلَدِ
يا رَحمَةَ اللَّهِ جاوِري جَدَثًا
- دَفَنْتُ فِيهِ حُشاشَتي بِيَدِي
وَنَوِّري ظُلْمَةَ الْقُبُورِ على
- مَن لَمْ يَصِلْ ظُلْمُهُ إِلى أَحَدِ
مَنْ كانَ خِلْوًا مِنْ كُلِّ بائِقَةٍ
- وَطَيِّبَ الرُّوحِ طاهِرَ الجَسَدِ
يا مَوت يحيى لَقَدْ ذَهَبْتَ بِهِ
- لَيْسَ بِزُمَّيْلةٍ ولا نَكِدِ[٩]
قصيدة: يقولون رشدي مات قلت صدقتم
يقول الشاعر أحمد شوقي:
يقولون رشدي مات قلت صدقتم
- ومات صوابي يوم ذام وآمالي
وركني الذي للنائبات أعدّه
- وذخرَي في الماضي وعوني على الحال
وسعدي الذي خان الزمان وطالعي
- وفخري إذا ألقى الرجال وإجلال
أرشدي لقد عشت الذي عشت سيدا
- ولم تك عبد الجاه والأمر والمال
ولم تأل كتب العلم درسا ومطلبا
- ولم تك عنها في الثمانين بالسالي
وكنت تحل الفضل أسمى محلة
- وتنزل أهل الفضل في المنزل العالي
ولم تتخير ألف خل وصاحب
- ولكن من تختاره الواحد الغالي
حبيتك والدنيا تحبك كلها
- وزدتك حبا عندما كثر القالي
وقست بك الأعيان حيا وميتا
- فوالله ما جاء القياس بأمثال
ولو أن إنسانا من الموت يفتدى
- فديتك بالنفس النفيسة والآل[١٠]
قصيدة: أمن المنون وريبها تتوجّع
يقول الشاعر أبو ذؤيب الهذلي:
أَمِنَ المَنونِ وَريبِها تَتَوَجَّعُ
- وَالدَهرُ لَيسَ بِمُعتِبٍ مِن يَجزَعُ
قالَت أُمَيمَةُ ما لِجِسمِكَ شاحِبًا
- مُنذُ اِبتَذَلتَ وَمِثلُ مالِكَ يَنفَعُ
أَم ما لِجَنبِكَ لا يُلائِمُ مَضجَعًا
- إِلّا أَقَضَّ عَلَيكَ ذاكَ المَضجَعُ
فَأَجَبتُها أَن ما لِجِسمِيَ أَنَّهُ
- أَودى بَنِيَّ مِنَ البِلادِ فَوَدَّعوا
أَودى بَنِيَّ وَأَعقَبوني غُصَّةً
- بَعدَ الرُقادِ وَعَبرَةً لا تُقلِعُ
سَبَقوا هَوَىَّ وَأَعنَقوا لِهَواهُمُ
- فَتُخُرِّموا وَلِكُلِّ جَنبٍ مَصرَعُ
فَغَبَرتُ بَعدَهُمُ بِعَيشٍ ناصِبٍ
- وَإَخالُ أَنّي لاحِقٌ مُستَتبَعُ
وَلَقَد حَرِصتُ بِأَن أُدافِعَ عَنهُمُ
- فَإِذا المَنِيِّةُ أَقبَلَت لا تُدفَعُ
وَإِذا المَنِيَّةُ أَنشَبَت أَظفارَها
- أَلفَيتَ كُلَّ تَميمَةٍ لا تَنفَعُ
فَالعَينُ بَعدَهُمُ كَأَنَّ حِداقَها
- سُمِلَت بشَوكٍ فَهِيَ عورٌ تَدمَعُ[١١]
قصيدة: أقيما فروض الحزن فالوقت وقتها
يقول الشاعر أبو نباتة المصري:
أقيما فروضَ الحزن فالوقت وقتها
- لشمس ضحىً عندَ الزوال ندبتها
ولا تبخلا عني بإنفاق أدمعٍ
- ملوّنة أكوى بها إن كنزتها
لغائبةٍ عني وفي القلب شخصها
- كأنيَ من عيني لقلبي نقلتها
يقولون كم تجري لجاريةٍ بكىً
- وما علموا النعمى التي قد فقدتها
ملكت جهاتي الست فيك محبةً
- فأنت وما أخطا الذي قال ستها
إلا في سبيل الله شمس محاسنٍ
- وإن لم تكن شمس النهار فأختها
تعرّفتها دهراً يسيرًا فأعقبت
- دوامَ الأسى يا ليتني لا عرَفتها
وقال أناسٌ إن في الدمع راحةً
- وتلك لعمري راحةٌ قد نكرتها
هل الدمع إلا مقلةٌ قد أذبتها
- عليكِ وإلا مهجة قد غسلتها
نصبت جفوني بعد بعدك للدجى
- وأما أحاديث الكرى فرفعتها
وقال زماني هاكَ بعد تنعمٍ
- كؤوس الأسى والحزن ملآى فقلت ها
بكيتك للحسن الذي قد شهدته
- وللشيمِ الغرّ التي قد عهدتها[١٢]
قصيدة: في ذمة الله ما ألقى وما أجِدُ
يقول الشاعر محمد مهدي الجواهري:
في ذِمَّةِ اللهِ ما ألقَى وما أجِدُ
- أهذِهِ صَخرةٌ أمْ هذِه كبِدُ
قدْ يقتُلُ الحُزنُ مَنْ أحبابهُ بَعُدوا
- عنه فكيفَ بمنْ أحبابُهُ فُقِدوا
تَجري على رِسْلِها الدُنيا ويتبَعُها
- رأيٌ بتعليلِ مَجراها ومُعتقَد
أعيا الفلاسفةَ الأحرارَ جهلُهمُ
- ماذا يخِّبي لهمْ في دَفَّتيهِ غد
طالَ التَمحْلُ واعتاصتْ حُلولُهم
- ولا تزالُ على ما كانتِ العُقَد
ليتَ الحياةَ وليت الموتَ مرَحمَةٌ
- فلا الشبابُ ابنُ عشرينٍ ولا لَبَد[١٣]
لقراءة المزيد من الأشعار، ننصحك بالاطّلاع على هذا المقال: أبيات شعر عن فراق الأصدقاء.
المراجع
- ↑ "رثاء صديق"، ديوان العرب، اطّلع عليه بتاريخ 2020-11-08. بتصرّف.
- ↑ "الفراق صعب ولكن اطمئن"، الراية، اطّلع عليه بتاريخ 2020-11-08. بتصرّف.
- ↑ "السيرة النبوية ابن هشام غزوة بني قريظة"، إسلام ويب، اطّلع عليه بتاريخ 2020-11-08. بتصرّف.
- ↑ "تفديك لو قبل المنون فداها"، الديوان، اطّلع عليه بتاريخ 2020-11-08. بتصرّف.
- ↑ "لولا الحياء لعادني استعبار"، الديوان، اطّلع عليه بتاريخ 2020-11-08. بتصرّف.
- ↑ "في مرثاة صديق"، الألوكة، اطّلع عليه بتاريخ 2020-11-08. بتصرّف.
- ↑ "وصاحب رعيت دهرا وده"، الديوان، اطّلع عليه بتاريخ 2020-11-08. بتصرّف.
- ↑ "مرثية كُتبت في صديق قصيدة في رحمة الله للشاعر بشر شبيب"، يوتيوب، اطّلع عليه بتاريخ 2020-11-08. بتصرّف.
- ↑ "وا كبدا قد تقطعت كبدي"، الديوان، اطّلع عليه بتاريخ 2020-11-08. بتصرّف.
- ↑ "يقولون رشدي مات"، الديوان، اطّلع عليه بتاريخ 2020-11-08. بتصرّف.
- ↑ "أمن المنون وريبها تتوجع"، الديوان، اطّلع عليه بتاريخ 2020-11-08. بتصرّف.
- ↑ "أقيما فروض الحزن فالوقت وقتها"، الديوان، اطّلع عليه بتاريخ 2020-11-08. بتصرّف.
- ↑ "في ذمة الله ما ألقى وما أجد"، الديوان، اطّلع عليه بتاريخ 2020-11-08. بتصرّف.