الأطفال أمل الأمة
من العبارات الإيجابية عن الأطفال أمل الأمة ما يأتي:
- الأطفال هم أمل الأمة الذين تنعقد عليهم طموحات الآباء والأجداد، ويتأملون لهم مستقبلًا أجمل وأكثر رحابة، لأن المستقبل كله مفتوح أمام الأطفال لذا يجب إعدادهم كي يحققوا النجاحات اللازمة.
- الأطفال همو سلاح الأمم والذخيرة التي يجب تقويتها وتعليمها وتثقيفها والحفاظ على نشأتها الصحية والنفسية كي يكونوا دومًا في أفضل حال،لأن الأمل كله معقود عليهم ليحققوا الأفضل دائمًا.
- إعداد الأطفال إعدادًا جيدًا يعني أن تتم تنمية شخصياتهم بطريقة مثالية بحيث يكبرون ولديهم ثقة عالية بالنفس ويتمتعون بروح المغامرة ولديهم شغف وإقدام، فالأطفال هم من يحرسون المستقبل.
- الأطفال أجمل المخلوقات وأكثرهم حماسًا وروعة، في ضحكاتهم يختزن الأمل وفي عيونهم ينمو الحب الكبير، لهذا الأطفال سر الفرح وهم من يصنعون الحماس في قلوب من حولهم.
- الأمل الجميل يختزن في قلوب الأطفال وضحكاتهم وهم يتهيأون في كل صباح ليسعوا نحو الحياة بجد واجتهاد، فهم يتخذون من الأهل والمعلمين قدوة لهم، لهذا يجب أن تكون هذه القدوة حسنة.
الأطفال شباب المستقبل
من العبارات الإيجابية عن الأطفال شباب المستقبل ما يأتي:
- أطفال اليوم هم شباب المستقبل في الغد، لهذا كل الآمال معلقة بهم، ولا يمكن أن تنمو دولة لا تربي أطفالها على أن يكونوا أصحاب همم قوية وإرادة وعزيمة، فالأطفال هم رمز البراءة والطهر والحياة.
- الأطفال الذين تنجبهم الأمهات اليوم يجب أن يكونوا شعلة الغد التي تتمسك بها الدول وتسير بها نحو مستقبل أكثر ازدهارًا، لهذا لا خير في مجتمعات لا تهتم بالأطفال ولا تحاول أن تصنع منهم أبطالًا.
- كلما كان اهتمام المجتمعات بالأطفال أكثر كلما انعكس هذا بصورة إيجابية عليهم في مستقبلهم، فأعداد الأطفال بالتربية الواعية يصنع منهم رجالا ونساءً أشداء أقوياء يحبون الخير ويسعون للحياة.
- الأطفال جنود المستقبل وهم حماة الديار الذين تعول عليهم كل الآمال، والدول التي تصنع من أطفالها أبطالًا مسلحين بالعلم والأدب والأخلاق هي الدول الأكثر وعيًا ونجاحًا وقدرة على التقدم والنمو.
- الأطفال زينة الحياة الدنيا، وهم سر الفرح الكامن في القلب، ومن كان لديه أطفال وأحسن تربيتهم وتوعيتهم وجنبهم الكثير من المعاناة، كانوا له ذخرًا رائعًا في المستقبل، وكانوا بالنسبة له سلاح.
الأطفال ثروة المجتمع
من العبارات الإيجابية عن الأطفال ثروة المجتمع ما يأتي:
- الأطفال بالنسبة لأي مجتمع هم الثروة الحقيقية التي يجب أن يتم استثمارها ليكونوا أمل المستقبل، فأطفال اليوم هم معلمو وأطباء ومحامو وصيادلة وممرضو الغد، وهم ذخر الوطن في كل وقت وحين.
- الأطفال الذين يسعون اليوم إلى أن يكونوا ناجحين وفعالين وأصحاب مواهب، هم في الحقيقة سبب تقدم البلدان وسبب رقي المجتمعات، لهذا فإنّ الاهتمام بهم هو سرّ التقدم وسرّ النجاح الدائم.
- الأطفال بكلّ ما يملكون من حماس يجب أن تتهيأ لهم ظروف حياة مناسبة لهم كي لا يعيشوا في مجتمعات مفككة ليس فيها أمان أو استقرار لأن الأطفال أمانة في أعناقنا جميعًا علينا الحفاظ عليها.