عبارات تكبر وغرور

كتابة:
عبارات تكبر وغرور

عبارات تكبر وغرور قيلت عند التعامل مع الآخرين

يُعتبر التكبر والغرور مرضين يتغلغلان بالنفس، ولا يمكن أبدًا أن يكون صاحبهما طيب القلب، لأنّ طيبة القلب لا تجتمع مع التعالي على الناس، لذلك نهانا الدين والأخلاق عن هذه الصفات، وفيما يأتي بعض العبارات التي تحاكي ذلك:

  • نحن متواضعون بدون ضعف، وأقوياء بلا غرور.
  • الغرور والطموح صنعا الثورة، أمّا الحرية فكانت التبرير.
  • عمل بلا توكل غرور، وتوكل بلا عمل قصور.
  • الكرم أثناء الحياة مختلف جدًا عن الكرم في ساعة الموت، ينشأ واحد من التسامح الأصيل والخير، بينما ينشأ الآخر من الغرور أو الخوف.
  • ما تاه إلا وضيع، ولا فاخر إلا ساقط.
  • إذا أنعم الله عليك بموهبة لست تراها في إخوانك، فلا تفسدها بالاستطالة عليهم بينك وبين نفسك.
  • أن نكون ودودين مع من يكرهوننا وقساة مع من يحبوننا، تلك هي دونية المتعالي وغطرسة الوضيع.
  • أكبر نصيحة لأبنائي البعد عن التكبر، وإيماني بأن الكبير والعظيم لا يصغره، ولا يضعفه أن يتواضع ويحترم الناس أكثر مما يحترمونه.
  • من تكبر على الناس ذل.
  • لا شيء يعدل غرور الإنسان وذاتيته في بعض الأحيان، فهو يرى نفسه دائمًا جديرًا بأفضل الأشياء، إلا أنّه حالت بينه وبينها حوائل العرف والعدل وحقوق الآخرين عليه.

عبارات تكبر وغرور قيلت في التعامل مع مجريات الحياة

يُمكن الاطلاع على عبارات تكبر وغرور قيلت في التعامل مع مجريات الحياة على النحو الآتي:

  • في أوقية من الغرور تفسد قنطارًا من الاستحقاق.
  • انفخ صدرك بالهواء تلد ريحًا.
  • أرى العنقاء تكبر أن تصادا، فعائد من تطبيقه له عنادًا، وما نهنهت عن طلب ولكن هي الأيام لا تعطي قيادًا، فلا تلم السوابق والمطايا، إذا غرض من الأغراض جادًا.
  • في المهجر تكبر قبل الأوان، وتبقى صغيرًا إلى الأبد.
  • إن ضيق أفق الإنسان يتجلى أكثر ما يكون في اعتقاده بأنه لا يرى أمامه لغزًا.
  • ألا قاتل الله الجهل، الجهل الذي يلبسه أصحابه ثوب العلم، فإنّ هذا النوع من العلم أخطر على المجتمع من جهل العوام؛ لأن جهل العوام بيّن ظاهر يسهل علاجه، أما الأول هو متخفّ في غرور المتعلمين.
  • ما يبدو لك أحيانا أنك تعرفه، وتدرك قيمته هو منتهى الجهل ولُبّ الغرور.
  • الزهو بالخلو من الزهو هو أثقل ضروب الزهو وأصعبها على الاحتمال أثقل الغرور التواضع الزائف.
  • ما طار طير، وارتفع إلا كما طار وقع.
  • إِذا عصفَ الغرورُ برأسِ غِرٍ توهمَ أن منكبَهُ جَناحُ.
  • العجب عنوانه الحماقة.
  • الحياة فكرة وتكبر.
  • أفدح الأخطاء أن ترى نفسك منزهًا عنها.
  • السنابل الفارغة ترفع رأسها عاليًّا.
  • كلما ارتفع الشريف تواضعًا، وكلما ارتفع الوضيع تكبر.
  • كلانا متعجرف فمن يحمل الرماد إلى الخارج.
  • الكذبة كرة ثلجية تكبر كلما دحرجتها.
  • وثِقتي بنفسي هيَ في نهاية الأمرِ ثقة بالإنسَان وبمقدرتهِ على تجاوز ذاته وعلى الإصلاح والتحوُّل وعلى معرفة حدودِه، فهيَ ثقة لا ينتُج عنها غرور وخُيلاء، وإنّما اعتزاز بالإنسان ومقدراته.
  • ثق بأن الصوت الهادئ أقوى من الصراخ، وأن التواضع يحطم الغرور.
  • إن اللين في القوة الرائعة أقوى من القوة نفسها، لأنه يظهر لك موضع الرحمة فيها والتواضع في الجمال أحسن من الجمال، لأنه ينفي الغرور عنه، وكلّ شيء من القوة لا مكان فيه لشيء من الرحمة، فهو مما وضع الله على الناس من قوانين الهلاك.

عبارات في ذم التكبر والغرور

تُعدّ صفتا التكبر والغرور من الصفات غير المقبولة والمُحببة في المجتمع، وقد قيل في ذمها العديد من العبارات، وفيما يأتي ذكر بعضها:

  • إن الغرور جريمة علمية قبل أن يكون جريمة خلقية.
  • أكثر الناس تزدهيهم الأماني، ويعبث بعقولهم الإغراء، فإذا هم من صرعى الغرور.
  • إياك والرضى عن نفسك، فإنه يضطرك إلى الخمول، وإياك والعجب فإنه يورطك في الحمق، وإياك والغرور فإنه يظهر للناس نقائصك كلها ولا يخفيها.
  • ذلك الخيط الرفيع الذي يفصل بين الثقة بالنفس والغرور، عليك أن تراه دائمًا ولا تجعله يغيب عن ناظريك.
  • إن الغرور يولد الطغيان.
  • الكبر والإعجاب يسلبان الفضائل ويكسبان الرذائل.
  • الكبر يورث البغض.
  • تأتي الكبرياء فيأتي الهوان.
  • إِن الغرورَ إِذا تملَّكَ أمةً، كالزهرِ يخفي الموتَ وهو زؤامُ.
  • يا مظهرَ الكِبر إِعجابًا بصورتِه، أنظرْ خلاءكَ إِن النتنَ تَثْريبُ لو فكرَ الناسُ فيما في بطونِهمُ، ما استشعرَ الكبرَ شانٌ ولا شيبُ هل في ابنِ آدمَ غيرُ الرأسِ مكرمةً، وهو بخمسٍ من الأقذارِ مضروبُ أنفٌ يسيلُ وأذنٌ ريحُها سَهِكٌ، والعينُ مرصةً والثغرُ ملعوبُ يابنَ الترابِ ومأكولَ الترابِ غدًا، أقصرْ فإِنكَ مأكولٌ ومَشْروبُ.
  • ولا تمشِ فوقَ الأرضِ إلا تَواضُعًا، فكم تحتَها قومٌ همُ منك أرفع فإِن كنتَ في عزٍ وخيرٍ ومنعةٍ، فكم ماتَ من قومٍ منك أمنعُ.
  • المغرور إنسان نفخ الشيطان في دماغه، وطمس من بصره، وأضعف من ذوقه، فهو مخلوق مشوه.

عبارات تُوضح وصف ونهاية التكبر والغرور

يؤدي التكبر والغرور في نهاية المطاف بصاحبه إلى التهلكة والخسارة، وفيما يأتي بعض العبارات التي قيلت في ذلك:

  • الغرور قد يؤدي بالمرء إلى الهلاك.
  • الغرور هي الرمال المتحركة التي يغرق فيها المنطق.
  • كل المفاسد التي وجدت في العالم إنما هي من مرض الغرور.
  • الصدق، والإخلاص، والبساطة، والتواضع، والكرم، وغياب الغرور، والقدرة على خدمة الآخرين وهي صفات في متناول كلّ نفس، هي الأسس الحقيقيّة لحياتنا الروحيّة.
  • ما الغرور إلا وجه من وجوه الجهل.
  • الغرور يزهر، لكنه لا يثمر.
  • دلائل الغباء ثلاثة، العناد، والغرور، والتشبث بالرأي.
  • قد ينفخ الغرور رجلًا إلى حد الامتلاء، لكنه لا يرفعه إلى أعلى بأيّ حال.
  • ما تكبر أحد إلا لنقص وجده في نفسه، ولا تطاول أحدًا إلا لوهن أحسه من نفسه.
  • الكِبر تبغضُهُ الكرامُ، وكل من يبدي تواضعَهُ يَحبَّ، ويحمَدُ خيرُ الدقيقِ من المناخلِ نازلٌ، وأخسُّهُ وهي النخالةُ تصعدُ.
  • الكبرياء هي حصة الحمقى.
  • كم جاهلًا متواضعًا، ستر التواضعُ جهله ومميزٍ في علمِه، هدمَ التكبرُ فضلَهُ فدعِ التكبرَ ما حييتَ حييت، ولا تصاحبْ أهلَهُ فالكبر عيبٌ للفتى، أبدًا يقبح فعله.
  • المغرور يعتقد أن الشمس تشرق كل صباح لكي تستمتع بمهارته في الصياح.
  • الغرور عدسة تكبر الأشياء الصغيرة.
  • منتهون يا عزيزي هؤلاء الناس الذين يتخذون المال هدفًا والشهرة غاية والطمع خلقًا والغرور مركب.
  • إنسان ناجح، ومتواضع، ومخلص يُمنح نجاحًا في الدنيا والآخرة إن شاء الله، أمّا الإنسان ناجح ومغرور ومحب للشهرة يخسر الدنيا والآخرة.
7411 مشاهدة
للأعلى للسفل
×