محتويات
عبارات عن العمل التطوعي في المدرسة
كل عمل لا ينتظر منه مقابل هو عمل سامي، لذلك كل من يشترك بالأعمال التطوعية عليه أن يفخر بنفسه، وأن يشجع زملاءه على المشاركة معه، وفيما يأتي عبارات عن العمل التطوعي في المدرسة:
- العمل التطوعي المدرسي يجعل من الطلاب نماذج فريدة ويبرز أنماطهم الشخصية ويحسن توجيه قدراتهم.
- العمل التطوعي يزيد من شعور الفرد بالسعادة واحترامه للذات، كما أنه ينمي المهارات الشخصية والاجتماعية.
- العمل التطوعي المدرسي يجعل الطلاب أسوياء فكريا وسلوكيا حيث أنه يساعد على إعلاء القيم الإيجابية لديهم ونبذ القيم السلبية.
- العمل التطوعي المدرسي هو إحدى الأدوات المعالجة للسلوكيات الخاطئة مثل التنمر.
- أدرك الحكمة في أن يختارك الله للمساهمة في الأعمال التطوعية، هذا لأنك تملك كثير من المهارات والسلوكيات الطيبة، وأراد الله أن يجعلها تزهر في قلوب الآخرين.
- التطوع قيمة من قيم تربية الذات وتقويمها.
- العمل التطوعي يعلي من قيمة التعاون والمشاركة في المدرسة بين الطلاب، وهذا من شأنه القضاء على التميز والعنصرية.
- في العمل التطوعي تغرس ألف خلق قبل أن تغرس شجرة.
- تشجيع الطلاب على المشاركة في الأعمال التطوعية يبني شخصية الفرد ويغير سلوكه للأفضل.
- المدرسة هي البيت الثاني للأولاد، وبالعمل التطوعي يزداد ترابطهم ببعضهم وبالمكان.
كلمة عن العمل التطوعي في المدرسة
كلمة عن العمل التطوعي في المدرسة فيما يأتي:
- المدرسة هي من تضع لبنة المجتمع عن طريق تشكيل سلوك أبنائها، فتخرج للمجتمع زهور، يحملون قيم ومبادئ التطوع، والإصلاح.
- إن العمل التطوعي بالمدارس هو شمس الخير التي لا تغيب أبدا.
- لا يخالجني الشك أن انضمام أبنائنا للعمل التطوعي بالمدارس سيعلي عندهم القيم المجتمعية، ومن ثم حب الوطن وخدمته دون مقابل.
- العمل التطوعي بالمدارس ينمي الشعور بالمسؤولية في نفوس الطلاب.
- أجمل ما في العمل التطوعي بالمدارس هو أنه يُشعِر الكثيرون أن الأمور على ما يرام، وأن هناك عقولاً واعية وأيادي طيبة تزرع الخير أينما وجدت.
- كثير من الأسر تبحث عن علاج سلوكي لأبنائهم لعلاج العزلة والخوف أو حتى الأنانية، والعمل التطوعي يعالج كل هذا، بل ينمي شخصية الفرد.
- إذا اعتمد طلاب المدارس على خدمة الآخرين ومساندتهم، فإنهم تجردوا من الأنانية والتنمر، وكل سلوك إنساني مرفوض، وأصبحوا إشراقة في كل مكان يذهبون إليه.
أقوال وآراء عن العمل التطوعي في المدرسة
أقوال وآراء عن العمل التطوعي في المدرسة فيما يأتي:
- العمل التطوعي في المدارس ينمي روح العطاء.
- اغرس في نفوس الأطفال حب الأعمال التطوعية، حتى يصبحوا فيما بعد مواطنين صالحين.
- العمل التطوعي هو زراعة خير وسلوكيات حسنة ليحصدها المحتاجون.
ثمار العمل التطوعي في المدرسة
ثمار العمل التطوعي في المدرسة فيما يأتي:
- ثمرة جهد الأعمال التطوعية، هي ثمرة مباركة لن تفسدها الأيام.
- علموا أولادكم إعطاء جزء من وقتهم لمساعدة الآخرين، فهذا أفضل العطاء.
- إذا كان الوقت كالسيف، فهو أيضا كالسفينة التي تمنحها للمحتاج ليعبر بها نهر احتياجاته ويتجاوز بها معاناته.
- العمل التطوعي هو سماء واسعة لا تفرض عليك الانتماء للكواكب، لكن تمنحك فرصة أن تظهر كل ما لديك من طاقة إيجابية وسلوك معتدل وفكر مستنير.
- العمل التطوي يشجع السعي الدائم في تقديم المساعدة للآخرين، مما يضعف الأنانية عند البعض، ويقوي التضحية عن البعض الآخر، ليصبح المجتمع سويا، يتمتع بأفراد صالحين.
- إن العمل التطوعي يعزز العلاقات الاجتماعية، ويساعد على بناء علاقات جديدة، مما ينمي لديهم مبدأ التقبل وتوحيد الأهداف.
- إن المساهمة في الأعمال التطوعية يساعد على سلامة العقل والبدن والنفس، ويزيد من شعور الفرد بأهميته داخل المجتمع.
- يمنح العمل التطوعي الأفراد شعور المتعة ويحسن من المشاعر الإيجابية لديهم.
- العمل التطوعي يجعل أفراد المجتمع أصحاب فكر واعي وسلوك رشيد، فيصبحوا أحد أعمدة المجتمع.
- إن الأمم تنهض بأولئك الذين أعطوا وقتهم وجهدهم دون انتظار مقابل، لخدمة مجتمعهم ومساندة أفراده.