عبارات عن الوحدة
عبارات عن الوحدة فيما يأتي:
- الوحدة: هي أن تكون بين أفراد عائلتك الودودين، بينما ذهنك مشغولٌ بمحادثة إلكترونية مع شخص قد لا يعبأ في الحقيقة بخبر موتك.
- الوحدة أشد أنواع الألم قسوة.
- الوحدة ترف، ترف ليس في طاقة كل أحد، أقصد الغنى عن الناس والغنى عن السعي والغنى عن الجري في سبل الحياة، والغنى عن الاختلاط بمن لا تحب أن تعرف، هذه هي الوحدة.
- لا نتعلم من الوحدة إلا أن للجدرانِ لغةً من الحماقة، أننا نجهلها.
- أحتاج الوحدة والسكون لكي أفكر، أفكر في أي شيء... أدمنت التفكير في نفسي وكلما فتحت صفحة وجدتها أسوأ من التي تسبقها.
- أحيانا تسعى وراء الانفراد بنفسك وتصبح نهماً للوحدة وأحياناً أخرى تصبح الوحدة وحشاً ينهش أنفاسك.
- أسوأ أنواع الوحدة.. تلك التي تجتاحك وأنت بين أهلك وصحبك.
- الإنسان لا بد أن يتعود على الوحدة حتى لا ينسى حقيقته الأولى التي ولد بها ولا بد أن يرحل معها.
- الوحدة تُعمق الإحساس بـاللامبالاة، وقد خبرتها طويلاً يا صديقي، طويلاً لدرجة أني غير مهتم حقًا بذلك المرض الذي يأكل أطرافي، لا أعرف حتى أين وصل الآن، لا شيء يهم، لا شيء.
عبارات عن الصمت
عبارات عن الصمت فيما يأتي:
- ألجأ إلى الصمت عندما أتيقن أن كلامي لن يغير شيئاً.
- الصمت راحتي عندما يثرثر الآخرون.
- الصمت لغة الحكماء، فإن كان الكلام لا بد منه فاختصر.
- عندما تختار الصمت طريقاً، فأنت تنزه نفسك عن عيوب الكلام لدى الآخرين.
- جمع من الناس ذي الهيبة في الملبس والشكل وهم صامتون هابهم الناس وعندما تحدثوا ضاعت كل هيبتهم.
- عندما نعلم الأطفال الكلام لا بد من تعويدهم على الصمت جنباً إلى جنب.
- الرغبة في الحديث والكلام تفض من حولك الناس أسرع من جلوسك بينهم صامتاً فينتظرون كلامك.
- يقاس الإنسان بحديثه، وكثرة صمته توحي بمقدار مهابته.
حكم عن الصمت
حكم عن الصمت فيما يأتي:
- لغة الصمت أعلى من لغات الكلام، فالكثيرون يدركون الثانية ولا يستطيعون الوصول إلى اللغة الأولى مهما اجتازوا من السنين.
- الصمت هو المادة التي لا يتقنها أي شخص، بل تتضافر الانكسارات مع بعضها حتى تتمخض أخيرًا عن شخص لا تعتريه الرغبة في الكلام مهما كان الحدث جليلًا.
- الإنسان الذي عزم على أن يجعل من النجاح مرساة له يفتح أذنيه أكثر مما يفتح فمه، فالشخص الذي جعل من الاستماع صنعة له قلّما يخطئ نه حفظ بين سجن أسنانه لسانه. عندما تجعل من عينيك أجهزة لمراقبة الآخرين لا تجعل لسانك مشاركًا في تلك الجريمة، بل آثر الصمت واحفظ لسانك ولا تخض في الحديث بما لا يعنيك من الأمور.
- الصمت أحسن ما يكون عندما يغضب الإنسان وتعتليه شرارة الحزن؛ لأنَّه في هذه اللحظة من الممكن أن يتكلّم بكلامٍ يندم عليه طوال حياته، وهيهات أن تنفع الندامة في ذلك الوقت.
- الصمت هو خير جليس للإنسان في المجالس التي يتحدّث بها النَّاس بالسوء عن بعضهم، ولمّا يحين عقاب الله على الغيبة والنميمة التي ارتكبها الإنسان، يتمنى لو أنَّ الله جعله أبكم لا يفقه من الكلام شيء.
- عندما يجرحك إنسان في كلامه حاول ألّا يكون كلامك سيفًا مسلطًا عليه، بل أحسن من ذلك كله هو الصمت الذي يضمن لك حسن العواقب.