عدد غزوات الرسول بالترتيب
غزا النبي -عليه الصلاة والسلام- في حياته سبعاً وعشرين غزوة، وهي على الترتيب فيما يأتي:[١]
- غزوة الأبواء 2 هـ (أوّل غزوة).
- غزوة بواط.
- غزوة سفوان.
- غزوة العشيرة.
- غزوة بدر 2 هـ.
- غزوة الكدر.
- غزوة بني قينقاع
- غزوة السويق.
- غزوة ذي أمرَّ.
- غزوة الفرع من بحران.
- غزوة أُحد 3 هـ.
- غزوة حمراء الأسد 3 هـ.
- غزوة بني النضير.
- غزوة بدر الآخرة.
- غزوة دومة الجندل.
- غزوة بني المصطلق.
- غزوة الأحزاب 5 هـ.
- غزوة بني قريظة 5 هـ.
- غزوة بني لحيان.
- غزوة الحديبية 6 هـ.
- غزوة ذي قرد.
- غزوة خيبر 7 هـ.
- غزوة ذات الرقاع.
- غزوة فتح مكة 8 هـ.
- غزوة حنين 8 هـ.
- غزوة الطائف 8 هـ.
- غزوة تبوك 9 هـ (آخر غزوة).
الفوائد المتحققة من الغزوات
احتوت هذه الغزوات عدداً جمَّاً من الفوائد، ونقتصر على ذكر بعض منها فيما يأتي:[٢]
- كسرت هذه المعارك الحاجز النفسي الكبير الذي كان عند المسلمين،[٣] فقد أُمر المسلمون بعدم قتال من يظلمهم، فخُشي عليهم إلْف الذلِّ أو الهوان، فجاءت هذه الغزوات لتنقلهم من حالة الاستكانة إلى الاستنفار والنهوض، فقد نقلت هذه الغزوات والسرايا نفوس المهاجرين من جماعة مضطهدة إلى دولة ذات سيادة وتخطيط وتنظيم، دولة لها رؤية مستقبلية وتطلُّعات، فلم تقتصر على الصعيد الداخلي؛ بل تجاوزته إلى جيش يحفظ أمن دولته جاعلاً الخوف محفوراً في قلوب أعدائه.
- جعلت هذه الغزوات والسرايا من الصحابة مقاتلين مدرَّبين على فنون القتال.
- عرَّفت المسلمين بالطرق المحيطة بالمدينة المنورة، فشعرت القبائل المجاورة بهيبة المسلمين وقوَّتهم.
- استطاع المسلمون عقد معاهدات مع بعض القبائل في المنطقة، فحفظوا بذلك أمنهم واستقرارهم.
- وفاء النبي -صلى الله عليه وسلم- بكل الوعود والعهود التي بينه وبين المشركين، ويبدو ذلك واضحاً جلياً في أول غزوة وهي غزوة بدر. [٤]
- الرعب جندي من جنود الله -تعالى-، يسلِّطه على الأعداء نصرةً للمؤمنين.[٥]
المراجع
- ↑ أبو أسماء محمد بن طه، الأغصان الندية شرح الخلاصة البهية بترتيب أحداث السيرة النبوية، صفحة 609-610. بتصرّف.
- ↑ راغب السرجاني، كتاب السيرة النبوية، صفحة 7. بتصرّف.
- ↑ راغب السرجاني، السيرة النبوية، صفحة 7. بتصرّف.
- ↑ محمد سعيد بكر (2019)، السيرة المستنيرة (الطبعة 1)، الأردن/ عمان:عمال المطابع، صفحة 235. بتصرّف.
- ↑ محمد سعيد بكر (2019)، السيرة المستنيرة (الطبعة 1)، الأردن/عمان:عمال المطابع، صفحة 263.