محتويات
فوائد القمح المسلوق
تعد الحبوب الكاملة Whole Grains عبارة عن بذور النباتات، حيث تتكون من عدة طبقات تحتوي بداخلها على عناصر غذائية مهمة، وتتضمن الأنواع الأكثر شيوعًا من هذه الحبوب الذرة والأرز والقمح، والتي كانت جزءًا من النظام الغذائي البشري لعدة قرون، لارتباطها بفوائد صحية عديدة،[١] بما في ذلك الخصائص العلاجية الآتية:[٢]
- يحتوي القمح المسلوق على العديد من العناصر الغذائية القيمة، والتي تتضمن ما يأتي:
- الألياف الغذائية.
- الفيتامينات:
-
- فيتامين ب.
- النياسين.
- الثيامين.
- الفولات.
- الزنك.
- الحديد.
- الفوسفور.
- المنغنيز.
- البروتينات.
- مضادات الأكسدة:
-
- حمض الفيتيك.
- حمض الفيروليك.
- مركبات الكبريت.
- البوليفينول.
- الستانول.
- الستيرولات.
- تقليل خطر الإصابة بإحدى الأمراض الآتية:
- أمراض القلب.
- السكتة الدماغية.
- السمنة.
- مرض السكري من النوع 2.
- عملية الهضم.
- القضاء على بكتيريا الأمعاء السيئة.
- تقليل الالتهابات المزمنة.
تمتلك الحبوب الكاملة ومن ضمنها القمح المسلوق العديد من الخصائص العلاجية المهمة، بالإضافة إلى احتوائها على مجموعة من العناصر الغذائية القيمة.
قد يعزز من صحة الأمعاء
تعتمد البكتيريا التي تعيش في القناة الهضمية على توفير عناصر غذائية قابلة للتخمر، ولذلك أجريت مراجعة حديثة عام 2019م في المملكة المتحدة، بهدف تحديد تأثيرات ألياف الحبوب السليمة كالقمح على تكوين ميكروبيوتا الأمعاء عند البالغين الأصحاء، لتكون مجريات الدراسة كالآتي:[٣]
- تمّ تحديد الدراسات المنشورة في قواعد البيانات الإلكترونية خلال العشرين عامًا الماضية، حيث استمرت هذه المراجعة البحثية 12 أسبوعًا.
- تضمنت معايير هذه الدراسة ما يأتي:
- مشاركين البالغين الأصحاء الذين تزيد أعمارهم عن 18 عام.
- إدراج ألياف حبوب سليمة واحدة على الأقل أو جزء فرعي منها.
- التغيير في الكائنات الحية الدقيقة.
- المؤشرات الأيضية لتخمير الكائنات الحية الدقيقة، والتي تشمل الآتي:
- الأحماض الدهنية قصيرة السلسلة.
- تواجد النيتروجين في البراز.
- أظهرت 39 دراسة من بين 42، وجود زيادة في تنوع الكائنات الحية الدقيقة المفيدة للأمعاء، بعد استهلاك ألياف الحبوب الموجودة في القمح.
خلصت الدراسة: "إلى أنه يجب تشجيع زيادة استهلاك ألياف الحبوب الموجودة في القمح المسلوق، وذلك لغايات تعزيز الصحة العامة وتنوع ميكروبيوتا الأمعاء المفيدة".[٣]
قد يساعد في الوقاية من سرطان القولون
يعد سرطان القولون أكثر أنواع سرطان الجهاز الهضمي انتشارًا،[٤] ولذلك أجريت مراجعة بحثية عام 2020م في قسم علم وبائيات السرطان وعلم الوراثة في المعهد الوطني للسرطان في الولايات المتحدة الأمريكية، بهدف التأكد من مدى تأثير الحبوب الكاملة كالقمح المسلوق على الوقاية من سرطان القولون، لتكون مجريات المراجعة كالآتي:[٥]
- تمّ تقييم ارتباط تناول الحبوب الكاملة والألياف الغذائية مع مخاطر الإصابة بسرطان القولون والمستقيم.
- استخدمت المراجعة 95٪ من الحبوب الكاملة والألياف الغذائية، على الأشخاص البالغين الذين تتراوح أعمارهم ما بين 50-71 عامًا.
- تمّ ملاحظة بأنّ تناول الحبوب الكاملة يساعد في انخفاض معدل حدوث سرطان القولون والمستقيم، لاسيما سرطان المستقيم.
خلصت الدراسة لنتيجة تفيد: "بأنّ تناول الألياف الكاملة يساعد في الوقاية من سرطان القولون، ولذلك يجب أن تركز الإرشادات الغذائية على تناول الحبوب الكاملة كمصدر جيد للألياف".[٥]
قد ينشط الدماغ ويقوي الذاكرة
تشكل عملية تكوين الخلايا العصبية لدى البالغين إحدى العمليات المعقدة التي تتمايز بها الخلايا الجذعية في منطقة الحصين من الدماغ، وذلك من أجل أن تتكاثر إلى خلايا عصبية جديدة، حيث إنها تتأثر بالعديد من العوامل الداخلية والخارجية، التي تتضمن النظام الغذائي، ولذلك أجريت مراجعة بحثية عام 2017م في مركز أبحاث التغذية البشرية التابع لوزارة الزراعة الأمريكية، من أجل التحقق من تأثير تناول الحبوب الكاملة على نشاط الدماغ، لتكون مجريات المراجعة كالآتي:[٦]
- يلعب تكوين الخلايا العصبية دورًا مهمًا في الحفاظ على وظائف الجهاز العصبي المركزي، وإصلاح خلايا الدماغ التالفة المتأثرة بالآتي:
- الشيخوخة.
- اضطرابات الدماغ.
- الكركمين.
- الريسفيراترول.
- البوليفينول.
- السلفورافان.
- حمض السالفونيك.
- الأحماض الدهنية المتعددة غير المشبعة.
- الوجبات الغذائية المخصبة بالبوليفينول.
خلصت الدراسة: "بأنّ تناول العناصر الغذائية الموجودة في القمح المسلوق يساعد في تحفيز تكوين الخلايا العصبية لدى البالغين ومكافحة الأمراض التنكسية العصبية وما يصاحبها من تدهور معرفي."[٦]
قد يخفف من أعراض ما بعد سن اليأس
تشكل حبوب القمح الكاملة مصدر جيد للإستروجين النباتي،[٧] حيث أجريت مراجعة بحثية عام 2015م في قسم التمريض في جامعة تايبيه الوطنية للتمريض والعلوم الصحية في تايوان، بهدف التأكد من مدى فعالية تناول الإستروجين النباتي فيما يتعلق بتخفيف أعراض سن اليأس، لتكون مجرياتها كالآتي:[٨]
- تم البحث في قواعد البيانات الإلكترونية باستخدام الكلمات الرئيسة الآتية:
- الأعراض الحركية الوعائية.
- أعراض انقطاع الطمث.
- ما قبل انقطاع الطمث.
- بعد انقطاع الطمث.
- شملت المراجعة 543 دراسة، حيث تم تضمين 15 تجربة معشاة ذات شواهد تخضع للمعايير المطلوبة.
- كان متوسط عمر النساء في هذه المراجعة يتراوح كالآتي:
- 49-58.3 في مجموعة الدواء الوهمي.
- 48-60.1 في مجموعة الإستروجين النباتي.
- تراوح عدد المشاركات النساء من 30-252 امرأة، كما تراوحت فترات التدخل في هذه الدراسة من 3-12 شهر.
- أشار التحليل التلوي للدراسات البحثية التي أبلغت عن بيانات الهبات الساخنة المصاحبة لأعراض سن ما بعد اليأس، بأن تناول مركب الإستروجين النباتي فمويًا يؤدي إلى انخفاض ملحوظ في الأعراض المزعجة لسن ما بعد اليأس.
خلصت الدراسة لنتيجة تفيد: "بأنّ تناول مركب الإستروجين النباتي الموجود في القمح، قد يقلل من تكرار الهبات الساخنة لدى النساء في سن ما بعد اليأس، دون التسبب بآثار جانبية خطيرة".[٨]
قد يقلل من الاضطرابات الأيضية ومرض السكري
يمكن لأنواع معينة من الحبوب الكاملة كالقمح أن تمتلك تأثيرات وقائية من الإصابة بمرض السكري من النوع 2،[٩] ولذلك أجريت مراجعة بحثية عام 2019م في مستشفى جامعة ريغا إيسترن كلينيكال في جمهورية لاتفيا، للتأكد من فعالية استهلاك الحبوب الكاملة كالقمح المسلوق فيما يتعلق بالوقاية من الاضطرابات الأيضية، لتكون مجريات المراجعة كالآتي:[١٠]
- تشمل المواد النشطة بيولوجيًا الموجودة في الحبوب الكاملة على ما يأتي:
- الألياف الغذائية.
- مضادات الأكسدة.
- تركيز السكر في الدم.
- هرمون الإنسولين.
- كان الهدف من هذه المراجعة التحقيق في استجابات نسبة السكر في الدم والإنسولين بعد تناول رقائق مصنوعة من إحدى المكونات الآتية:
- القمح النشط.
- حبوب الشيقم المنشطة.
- تم إعطاء 18 شخص بالغ، من ضمنهم 7 رجال و 11 امرأة، جميعهم أصحاء قمحًا نشطًا أو رقائق الشيقم المنشط.
- تم قياس نسبة الجلوكوز في البلازما والإنسولين في الدم خلال ما يقارب 120 دقيقة.
- أظهرت نتائج تناول كل من القمح المنشط ورقائق الشيقم المنشط صورة محسنة لنسبة تركيز السكر في الدم، وبالتالي تحسين مستويات نسبة السكر في الدم.
- تم العثور على فروق ذات دلالة إحصائية في استجابة الإنسولين فقط لدى المجموعة التي تناولت رقائق الشيقم المنشطة.
خلصت الدراسة: "إلى أنه يمكن لتناول القمح أن يعمل على تحسين مستويات السكر في الدم، ومع ذلك فهو لا تؤثر على استجابة هرمون الإنسولين عند الشخص المصاب بمرض السكري".[١٠]
قد يساعد على التخلص من حصى المرارة
يعد مرض المرارة من أكثر اضطرابات الجهاز الهضمي انتشارًا، والذي يتأثر بالعديد من العوامل البيئية والوراثية المختلفة، ولذلك أجريت دراسة سريرية عام 2015م في قسم علوم التغذية في جامعة تورنتو في كندا، بالتعاون مع قسم التغذية المجتمعية والمعهد الوطني لبحوث التغذية وتكنولوجيا الأغذية في جامعة شهيد بهشتي للعلوم الطبية في إيران، لتكون مجريات الدراسة كالآتي:[١١]
- أجريت دراسة سريرية في المستشفيات التعليمية العامة في طهران، والتي تضمنت 101 أنثى مصابة بحصى المرارة، بالإضافة إلى 204 من الإناث السليمات، حيث تتراوح أعمار جميع النساء ما بين 40-65 سنة.
- تم تحديد الأنماط الغذائية، من خلال استخدام تحليل المكونات الرئيسة على أساس استبيان تكرار الغذاء وذلك مقارنةً مع مجموعة التحكم، لتكون الحالات كالآتي:
- أقل تعليمًا.
- أقل نشاطًا بدنيًا.
- تستهلك طاقة إجمالية أكبر.
خلصت الدراسة: "إلى أنّ النمط الغذائي الصحي الذي يتضمن تناول الحبوب الكاملة كالقمح يساهم في انخفاض خطر الإصابة بأمراض الحصوة، ومع ذلك يجب إجراء المزيد من الدراسات السريرية للتأكد من مدى سلامة وفعالية ذلك".[١١]
هل يساعد القمح المسلوق في تقليل الوزن وتحسين التمثيل الغذائي؟
تشتمل مجموعة الحبوب الغذائية على كل من الأرز والشوفان والقمح والشعير، حيث تبين أن الحبوب الكاملة تشكل قيمة غذائية أكبر مقارنةً بالحبوب المكررة، والتي يمكن الاستفادة منها فيما يتعلق بتقليل الوزن على النحو الآتي:[١٢]
- يمكن لتناول الحبوب الكاملة كالقمح المسلوق المساعدة في إنقاص الوزن من خلال الآتي:
- تقليل عدد السعرات الحرارية التي يتم الاحتفاظ بها في أثناء عملية الهضم.
- تسريع عملية التمثيل الغذائي.
- تناول الحبوب الكاملة والألياف الغذائية يفيد في التحكم في نسبة السكر في الدم وحساسية الإنسولين، ومع ذلك لم يتم التأكد من فعاليتها في تنظيم الوزن.
- يفيد تناول الألياف الغذائية الموجودة في الحبوب الكاملة فيما يأتي:
- زيادة السعرات الحرارية المفقودة يوميًا.
- زيادة معدل الأيض في أثناء الراحة.
- فقدان كمية كبيرة من البراز.
تؤثر الأطعمة التي تحتوي على الحبوب الكاملة على معدل الأيض وفقدان البراز بشكلٍ أكبر، حيث إنها تعمل أيضًا على إنقاص الوزن من خلال تقليل معدل احتفاظ السعرات الحرارية.[١٢]
طريقة تحضير القمح المسلوق
تحتوي الحبوب الكاملة على ألياف أكثر ومغذيات بكميات أكبر مقارنةً بالحبوب المكررة، وبالتالي من المهم إضافة القمح المسلوق إلى النظام الغذائي اليومي بهدف تعزيز الصحة الجسدية بشكلٍ عام، كما يمكن لهذا النظام التحكم في الوزن، من خلال الشعور بالشبع لفترة أطول، كما أنّ طريقة تحضير القمح المسلوق سهلة، وتشمل ما يأتي:[١٣]
- تُطهى معظم الحبوب الكاملة في سوائل يتم إضافتها إلى قدر الطهي، حيث تكون العملية بطيئة وتستغرق مدة 8 ساعات تقريبًا.
- يمكن إضافة نصف كوب أو أكثر حسب الرغبة إلى الحساء، ومن ثم الاستمرار في عملية الطهي البطيئة.
- يستطيع الشخص طهي الحبوب الكاملة في جهاز الطهي البطيء طوال الليل، من خلال تأكيد إعداد الطهي المنخفضة.
- يقترح استخدام حوالي 4 أكواب من الماء الصافي لكل كوب من حبوب نواة كاملة.
يمكن تحضير القمح المسلوق في المنزل من خلال إضافة 4 أكواب من الماء الصافي لكل كوب من حبوب نواة كاملة، حيث تمتاز عملية الطهي بأنها بطيئة وتحدث على مهل.
أضرار تناول القمح المسلوق بكثرة
يعد القمح من أكثر أنواع الحبوب الكاملة شيوعًا في النظام الغذائي الأمريكي، حيث يتم استخدامه في صناعة الخبز والكعك والمعكرونة،[١٤] كما أنه يحتوي على بروتين الغلوتين، الذي يعمل كرابط يجمع الطعام معًا، والذي قد ينتج عنه في بعض الأحيان مجموعة من الأضرار المتمثلة بما يأتي:[١٥]
- حساسية الغلوتين أو عدم تحمل الغلوتين، والتي تتشابه أعراضها مع مرض الاضطرابات الهضمية.
- حساسية القمح، تجاه واحد أو أكثر من البروتينات، التي تتضمن الألبومين والغلوتين والجليادين والجلوبيولين الموجودة في القمح، ليصاحبها الأعراض الآتية:
- النتوءات.
يمكن لتناول القمح المسلوق بكثرة التسبب بمجموعة من الأضرار التي تؤثر على صحة الشخص، وبالتالي من المهم مراجعة الطبيب المختص قبل الإقدام على تناول القمح.
غير مناسب لمرضى الداء الزلاقي
يعرف الداء الزلاقي بمرض الاضطرابات الهضمية، حيث إنه عبارة عن مرض مناعي لا يستطيع الشخص المصاب به تناول منتجات الغلوتين، ليتسبب بإحداث تلف في الأمعاء الدقيقة، وبالتالي ضعف عملية امتصاص العناصر الغذائية، كما تشمل الأعراض المصاحبة له فقدان في الوزن وانتفاخ البطن والشعور بالإرهاق،[٤] حيث يمكن تفادي ذلك من خلال ما يأتي:[١٦]
- تغييرات في نمط الحياة، والمتمثل بتناول النظام الغذائي الخالي من الغلوتين.
- يجب الابتعاد عن جميع منتجات الغلوتين طوال الحياة، حيث إنّ أقل كمية ستؤدي إلى تفاعل الجهاز المناعي والتسبب بإتلاف الأمعاء الدقيقة.
- اختيار الأطعمة التي لا تحتوي على الغلوتين، والتي تتضمن الآتي:
- اللحوم.
- الأسماك.
- الأرز.
- الفواكه.
- الخضراوات.
يجب على جميع المرضى المصابين بالداء الزلاقي تجنب تناول القمح المسلوق، وذلك لاحتوائه على بروتين الغلوتين، الذي يتسبب بحدوث تفاعل في الجهاز المناعي.
قد يسبب الحساسية
قد يصاب بعض الأشخاص بحساسية الغلوتين أو حساسية القمح، والتي تختلف عن تلك الاضطرابات الهضمية، بأنها عبارة عن رد فعل سلبي للقمح دون أي تفاعلات مناعية ذاتية، ومع ذلك من المهم مراجعة الطبيب قبل استخدام القمح بكثرة، كما يجب مراعاة ما يأتي:[٤]
- تتضمن أعراض حساسية القمح ما يأتي:
- آلام البطن.
- الصداع.
- التعب.
- الإسهال.
- آلام المفاصل.
- الانتفاخ.
- الإكزيما.
- تحدث حساسية القمح لدى الشخص بسبب مادة الفركتان؛ التي تنتمي إلى فئة من الألياف تعرف بالفودماب.
- يعد الغلوتين الموجود في القمح من مسببات الحساسية الأساسية، والتي تؤثر على حوالي 1٪ من الأطفال.
- يصاب الأشخاص البالغون بالحساسية، نتيجة التعرض بانتظام لغبار القمح المحمول في الهواء، ليتسبب ذلك بالآتي:
- الربو.
- التهاب الانف.
يجب القيام بمراجعة الطبيب المختص فيما يتعلق باستخدام القمح المسلوق، حيث إن تناول الكثير منها قد يتسبب بحدوث الحساسية لدى الشخص.
قد يزيد من متلازمة القولون العصبي
يعرف القولون العصبي بأنه عبارة عن حالة مرضية شائعة يصاحبها الشعور بألم في البطن والانتفاخ، مع وجود عادات الأمعاء غير المنتظمة المتمثلة بالإسهال والإمساك، كما أنه أكثر شيوعًا بين الأشخاص المعرضين للقلق، حيث يمنع على المصابين بهذا المرض تناول القمح المسلوق بسبب الآتي:[٤]
- تعد حساسية القمح شائعة بين الأشخاص المصابين بالقولون العصبي.
- يمكن لمادة الفودماب الموجودة في القمح أن تكون السبب في زيادة الأعراض سوءًا.
- يصاحب القولون العصبي وجود التهاب منخفض الدرجة في الجهاز الهضمي، وبالتالي يجب الحد من استهلاك القمح في هذه الحالة.
ينصح بعدم تناول القمح المسلوق عند المصابين بمتلازمة القولون العصبي.
المراجع
- ↑ "9 Health Benefits of Eating Whole Grains", healthline, Retrieved 26/4/2021. Edited.
- ↑ "Is Eating Wheat Bad for You?", medicinenet, Retrieved 26/4/2021. Edited.
- ^ أ ب "The Effects of Intact Cereal Grain Fibers, Including Wheat Bran on the Gut Microbiota Composition of Healthy Adults: A Systematic Review", ncbi, Retrieved 26/4/2021. Edited.
- ^ أ ب ت ث "Wheat 101: Nutrition Facts and Health Effects", healthline, Retrieved 26/4/2021. Edited.
- ^ أ ب "Whole grain and dietary fiber intake and risk of colorectal cancer in the NIH-AARP Diet and Health Study cohort", pubmed, Retrieved 26/4/2021. Edited.
- ^ أ ب "Nutritional Factors Affecting Adult Neurogenesis and Cognitive Function", ncbi, Retrieved 26/4/2021. Edited.
- ↑ "Phytoestrogen", sciencedirect, Retrieved 26/4/2021. Edited.
- ^ أ ب "Efficacy of phytoestrogens for menopausal symptoms: a meta-analysis and systematic review", ncbi, Retrieved 26/4/2021. Edited.
- ↑ "Wholegrain Intake and Risk of Type 2 Diabetes: Evidence from Epidemiological and Intervention Studies", ncbi, Retrieved 26/4/2021. Edited.
- ^ أ ب "Postprandial Glycaemic and Insulinaemic Responses after Consumption of Activated Wheat and Triticale Grain Flakes", hindawi, Retrieved 26/4/2021. Edited.
- ^ أ ب "Dietary Patterns and Risk of Gallbladder Disease: A Hospital-based Case-Control Study in Adult Women", ncbi, Retrieved 26/4/2021. Edited.
- ^ أ ب "Whole grains increase metabolism, may help promote weight loss", medicalnewstoday, Retrieved 26/4/2021. Edited.
- ↑ "How to Cook Whole Grains", webmd, Retrieved 26/4/2021. Edited.
- ↑ "The Negative Effects of Wheat in Your Diet", livestrong, Retrieved 26/4/2021. Edited.
- ↑ "Gluten: A Benefit or Harm to the Body?", harvard, Retrieved 26/4/2021. Edited.
- ↑ "Dietary Changes for Celiac Disease", hopkinsmedicine, Retrieved 26/4/2021. Edited.