كلام حزين جداً عن الموت

كتابة:
كلام حزين جداً عن الموت

كلام عن الموت

  • الموت هو القدر الحتميّ، الذي يأخذ منّا أعز ما نحب، فيفرق بين الأم وابنها، وبين الزوج وزوجته، وبين الأخ وأخيه، والحبيب وحبيبته، ويترك حزناً ودموعاً في عين من كان قدره البقاء دون من يحبّ.
  • الموت حق على جميع البشر، وهو الحقيقة التي يجب علينا جميعاً أن ندركها جيداً ونؤمن بها، فنحن لا نملك إلا هذا.


فقدان الحبيب والشوق إليه

  • حولي الكثير ممن أحب لكن هناك قطعة من قلبي افتقدها كثيراً.
  • لا شيء أقسى من فقد الزوج.
  • فراق الحبيب يشيب الوليد، ويذيب الحديد.
  • لا تتركني في هذا العالم المخيف، أو اسحبني إليك، فلا حياة لي دونك.


كلام مؤثر عن موت الأب

  • حبيبي يا أبي، هل تراك تسمعني، ويصلك دعائي؟
  • يا ليت الدنيا تعود بي إلى أيامك، إلى حنانك، إلى عطفك، يا ليتني أستيقظ في الصباح وأسمع صوتك الحنون الذي تناديني به، يا ليتني أحتضنك وأشم رائحتك العطرة التي أفتقدها بشدة، يا ليتني ويا ليتني ما فقدتك، وما رأيت يوماً مثل يوم وفاتك.
  • يوم حملت فيه على أكتاف الرجال ذاهبا إلى مثواك الأخير، تاركا وراءك فتاة تبكي ليلا نهارا؛ شوقا إليك. كم أتمنى أن أراك حتى في المنام أشبع ناظري بك، ألمس يديك الحنونتين، أنظر إلى عينيك المليئة بالحب والعاطفة على ابنتك الوحيدة، التي تركتها بين أيادي الزمان تعاني هماً لا يعرف به أحدا رحمك الله يا نور قلبي وحياتي أبي.
  • من يملك أبا فليحافظ عليه فو الله الشوق بعد الممات قاتل.
  • رغم صعوبات الحياة، رغم مشاغلها يا أبي فاسمك لا يفارق شفتي، بالدعاء لك.
  • رأيت رجلاً يشبه أبي فظننته هو، ثم تذكرت أنه مات ولن يعود أبدا رحمك الله.
  • أخذك منا الموت، تلك التي لم أتوقعها أن تسلب مني أغلى ما أملك، فمتى ستزورني ؟
  • تفاصيل كثيرة دفنت بجوار أبي، كضحكته تلك التي تمحو كل أحزاني، ونظرته المليئة بالحنان التي تزيل أوجاعي.
  • لي في غيابك قصة وجع لا تنتهي، رحمك الله وأسكنك فسيح جناته.


عبارات حزينة عن الموت

  • الموت ستدركه لا محالة، ستكون لحظة مهيبة لك، انتهت حياتك الدنيا، ويبقى عملك الصالح شفيعاً لك، العاقل من عمل لهذه اللّحظة.
  • أن تخسر شخصاً بسبب الموت أقل إيلاماً من خسارته لانعدام الثقة.
  • الموت مصير كل حيّ ونهاية كل شيء.
  • حتى الّذين ماتوا في هذه الدقيقة، كانوا يظنّون الموت شيئاً بعيداً.
  • يطفئُ الموتُ ما تضيءُ الحياة، ووراءَ انطفائه ظُلمات.
  • المحبة قويةُ كالموت والغيرة قاسيةُ كالقبر.
  • الموت هو توقف القلب عن النبض لكنَّ الفراق هو توقف الحياة عن النبض في قلوبٍ لا زالت على قيدها.


شعر حزين عن الموت

إِن يَقرُبُ المَوتُ مِنّي

فَلَستُ أَكَرَهُ قُربَه

وَذاكَ أَمنَعُ حِصنٍ

يُصَبِّرُ القَبرَ دَربَه

مَن يَلقَهُ لا يُراقَب

خَطباً وَلا يَخشَ كُربَه

كَأَنَّني رَبُّ إِبلٍ

أَضحى يُمارِسُ جُربَه

أَو ناشِطٌ يَتَبَغّى

في مُقفَرِ الأَرضِ عِربَه

وَإِن رُدِدتُ لِأَصلي

دُفِنتُ في شَرِّ تُربَه

وَالوَقتُ مامَرَّ إِلّا

وَحَلَّ في العُمرِ أُربَه

كُلٌّ يُحاذِرُ حَتفاً

وَلَيسَ يَعدَمُ شُربَه

وَيَتَّقي الصارِمَ العَض

بَأَن يُباشِرَ غَربَه

وَالنَزعُ فَوقَ فِراشٍ

أَشَقُّ مِن أَلفَ ضَربَه

وَاللُبُّ حارَبَ فينا

طَبعاً يُكابِدُ حَربَه

يا ساكِنَ اللَحدِ عَرّف

نِيَ الحِمامَ وَإِربَه

وَلا تَضِنَّ فَإِنّي

ما لي بِذلِكَ دَربَه

يَكُرُّ في الناسِ كَالأَج

دَلِ المُعاوِدِ سِربَه

أَو كَالمُعيرِ مِنَ العا

سِلاتِ يَطرُقُ زَربَه

لا ذاتَ سِربٍ يُعَرّي الرَ

دى وَلا ذاتُ سُربَه

وَما أَظُنُّ المَنايا

تَخطو كَواكِبَ جَربَه

سَتَأخُذُ النَسرَ وَالغَفر

وَالسِماكَ وَتِربَه

فَتَّشنَ عَن كُلِّ نَفسٍ

شَرقَ الفَضاءِ وَغَربَه

وَزُرنَ عَن غَيرِ بِرٍّ

عُجمَ الأَنامِ وَعُربَه

ما وَمضَةٌ مِن عَقيقٍ

إِلّا تَهَيِّجُ طَربَه

هَوىً تَعَبَّدَ حُرّاً

فَما يُحاوِلُ هَربَه

مَن رامَني لَم يَجِدني

إِنَّ المَنازِلَ غُربَه

كانَت مَفارِقُ جونٌ

كَأَنَّها ريشُ غِربَه

ثُمَّ اِنجَلَت فَعَجِبنا

لِلقارِ بَدَّلَ صِربَه

إِذا خَمِصتُ قَليلاً

عَدَدتُ ذَلِكَ قُربَه

وَلَيسَ عِندِيَ مِن آلَةِ

السُرى غَيرُ قِربَه
  • و يقول أيضاً:

المَوتُ رَبعُ فَناءٍ لَم يَضَع قَدَماً

فيهِ اِمرُؤٌ فَثَناها نَحوَ ما تَرَكا

وَالمُلكُ لِلَّهِ مَن يَظفَر بِنَيلِ غِنىً

يَردُدهُ قَسراً وَتَضمَن نَفسُهُ الدَرَكا

لَو كانَ لي أَو لِغَيري قَدرُ أُنمُلَةٍ

فَوقَ التُرابِ لَكانَ الأَمرُ مُشتَرَكا

وَلَو صَفا العَقلُ أَلقى الثِقلَ حامِلُه

عَنهُ وَلَم تَرَ في الهَيجاءِ مُعتَرِكا

إِنَّ الأَديمَ الَّذي أَلقاهُ صاحِبُهُ

يُرضي القَبيلَةَ في تَقسيمِهِ شُرُكا

دَعِ القَطاةَ فَإِن تُقدَر لِفيكَ تَبِت

إِلَيهِ تَسري ولَم تَنصِب لَها شَرَكا

وَلِلمَنايا سَعى الساعونَ مُذ خُلِقوا

فَلا تُبالي أَنَصَّ الرَكبُ أَم أَركا

وَالحَتفُ أَيسَرُ وَالأَرواحُ ناظِرَةٌ

طَلاقَها مِن حَليلٍ طالَما فُرِكا

وَالشَخصُ مِثلُ نَجيبٍ رامَ عَنبَرَةً

مِنَ المَنونِ فَلَمّا سافَها بَرَكا
4715 مشاهدة
للأعلى للسفل
×