الجنة هي النعيم التي أعدها الله تعالى للمؤمنين الذين ألتزموا بتعاليمه واجتنبوا نواهيه وعملوا في هذه الدنيا من اجل الآخرة، وهنا لكم في هذا المقال كلام عن الجنة.
كلام عن الجنة
- من أراد أن ينظر إلى بقعة من بقع الجنة فلينظر إلى بيت المقدس.
- العاقل لا يرى لنفسه ثمنا إلا الجنة.
- أعتقد أن الجنة زمان وليست مكانا.. هي زمان القرب من الله تعالى.. هذا هو جوهر الجنة.
- من قال لك أن درب الجنة معبد بالورود.
- الطبيعة هي مجرد وسيلة رمزية بسيطة أهدانا الله إياها.. فقط كي نأخذ من خلالها فكرة عن الجنة.
- طلب الجنة بلا عمل ذنب من الذنوب.
- أعلى مقام في الفردوس الأعلى هو مقام الوسيلة وهو مقام سيدنا رسول الله صلى الله عليه وسلم ومن سأل الله له الوسيلة حلّت له شفاعته صلى الله عليه وسلم يوم القيامة.
- سبحان الله تزينت الجنة للخطاب فجدوا في تحصيل المهر وتعرف رب العزة إلى المحبين بأسمائه وصفاته فعملوا على اللقاء وانت مشغول بالجيف.
- للعبد ربٌ هو ملاقيه، وبيت هو ساكنه، فينبغي له أن يسترضي ربه قبل لقائه، ويعمر بيته قبل انتقاله إليه.
- اشتر نفسك، فالسوق قائمة، والثمن موجود.
- اخرج بالعزم من هذا الفناء الضيق، المحشوِّ بالآفات إلى الفناء الرحب، الذي فيه ما لا عين رأت، فهناك لا يتعذر مطلوب، ولا يفقد محبوب.
- إن في الدنيا جنة من لم يدخلها لم يدخل جنة الآخرة.
- لولا الحنين إلى جنة غابرة لما كان شعرُ ولا ذاكرة ولما كان للأبدية معنى العزاء.
- إنما القصد من الوجود.. الطموح إلى ما وراء الوجود.
- جحيم العاقل أفضل من جنة غبي.
- الشرق عالم ساحر مشرق وهو جنة الدنيا، وهو الربيع الدائم مغمورا بوروده، وهو الجنة الضاحكة، وأن الله وهب أرضه زهورا أكثر من سواها، وملأ سماءه نجوما أغزر، وبث في بحاره لآلئ أوفر.
- ما رأيت مثل النار نام هاربها، ولا مثل الجنة نام طالبها.
- إذا حانت الصلاة أسبغت الوضوء، وأتيت الموضع الذي أريد الصلاة فيه فأقعد فيه حتى تجتمع جوارحي، ثم أقوم إلى صلاتي، وأجعل الكعبة بين حاجبي، والصراط تحت قدمي، والجنة عن يميني، والنار عن شمالي، وملك الموت ورائي، أظنها آخر صلاتي، ثم أقوم بين الرجاء والخوف، وأُكبر تكبيرا بتحقيق، وأقرأ قراءة بترتيل، وأركع ركوعا بتواضع، وأسجد سجودا بتخشع، وأقعد على الورك الأيسر، وأفرش ظهر قدمها، وأنصب القدم اليمنى على الإبهام، وأُتبعها الإخلاص، ثم لا أدري أُقبلت مني أم لا.
- والله.. لو ألنت لها الكلام، وأطعمتها الطعام، لتدخلن الجنة ما اجتنبت الكبائر.
- لكتاب جنة، بل جنة الجنان.
- وإن المؤمن ما ثارت في نفسه شهوة إلا أطفأها بأنهار الجنة أو أحرقها بنار جهنم فاستراح منها.
- الجنة والنار هما في ذات نفسك.
- إن الإرادة الطيبة لا تضيف بصلة واحدة إلى الحساء، وهي لا تصلح إلا للذهاب إلى الجنة.
- البعض قد يذهب إلى الجنة بنصف المشقة التي يتكبدها للذهاب إلى الجحيم.
- لما ماتت أم إِياس بن معاوية بكى عليها، فقيل له في ذلك فقال: كان لي بابان مفتوحان إلى الجنة فأغلق أحدهما.
- إذا خلص المؤمنون من النار، حبسوا بقنطرة بين الجنة والنار، فيتقاصون مظالم كانت بينهم في الدنيا، حتى إذا نقوا وهذبوا أذن لهم بدخول الجنة.فوالذي نفس محمد بيده، لأحدهم بمسكنه في الجنة أدل بمنزله كان في الدنيا.
- أضحكني ثلاث وأبكاني ثلاث: أضحكني مؤمل الدنيا والموت يطلبه، وغافل ليس بمغفول عنه، وضاحك ملء فيه وليس يدري هل أرضى ربه أم أسخطه وأبكاني فراق الأحبة محمد وحزبه، وهو المطلع عند غمرات الموت، والوقوف بين يدي الله عز وجل يوم تبدو السرائر ثم لا أدري إلى جنة أم إلى نار.
- لا يدخل النار أحد في قلبه مثقال حبة خردل من إيمان ولا يدخل الجنة أحد في قلبه مثقال حبة خردل من كبرياء.
- علم الرعيل الأول من صفوة المسلمين أن في الجهاد فضلا لا يُضاهى، وخيراً لا يتناهى، وأيقنوا أن الجنة تحت ظلال السيوف، وأن الري الأعظم في شرب كؤوس الحتوف، فشمروا للجهاد عن ساق الاجتهاد، ونفروا إلى ذوي الكفر والعناد من شتى أصناف العباد، وجهزوا الجيوش والسرايا، وبذلوا في سبيل الله العطايا.
- فـفي الجهاد الضمان الوحيد والأكيد لكي يكون لهذه الأمة جنة في الدنيا وجنة في الآخرة.. وفي هذا الجهاد رهبانية هذه الأمة وتدينها وتدريبها، تتقرب به إلى الله وأيضا سياحتها التي تجدد بها حيوية النفس وطاقات الإبداع.
- يا من أمرهم دينهم بالجهاد حتى يفتحوا العالم، ويهدوا البشر إلى دينهم، فقعدوا حتى فتح العدو بلادهم، وفتنهم عن دينهم.. يا من حكم أجدادهم بالحق أقطار الأرض، وحُكموا هم بالباطل في ديارهم وأوطانهم.. يا من باع أجدادهم نفوسهم من الله بأن لهم الجنة، وباعوا هم الجنة بأطماع نفوس صغيرة، ولذائذ حياة ذليلة.. يا أيها الناس: ما لكم نسيتم دينكم، وتركتم عزتكم، وقعدتم عن نصر الله فلم ينصركم، وحسبتم أن العزة للمشركين، وقد جعل الله العزة لله ولرسوله وللمؤمنين.
- أنا وكافل اليتيم في الجنة هكذا أشار بإصبعيه السبابة والوسطى.
- الرضا.. باب الله الأعظم، وجنة الدنيا، وبستان العارفين.
- ما تحسر أهل الجنة على شيء، كما تحسروا على ساعة لم يذكر فيها اسم الله.
- إن بيوت الجنة تبنى بالذكر، إذا أمسك الذاكر عن الذكر أمسكت الملائكة عن البناء.
- قيل لأعرابي: أتحسن أن تدعو ربك.. فقال: نعم، قيل: فادع، فقال: اللهم إنك أعطيتنا الإسلام من غير أن نسألك، فلا تحرمنا الجنة ونحن نسألك.
- العلم بالله يوجب الخضوع والخوف، وعدم الخوف دليل على تعطيل القلب من المعرفة، والخوف ثمرة العلم، والرجاء ثمرة اليقين، ومن طمع في الجنة اجتهد في طلبها، ومن خاف من النار اجتهد في العرب منها.
- أطعم الطعام، وأفش السلام، وصل الأرحام، وصل بالليل والناس نيام، تدخل الجنة بسلام.
- لا تدخلوا الجنة حتى تؤمنوا، ولا تؤمنوا حتى تحابوا، أولا أدلكم على شيء إذا فعلتموه تحاببتم.. أفشوا السلام بينكم.
- إن من أمتي من يدخل الجنة بشفاعتي.
- إن أرواح الشهداء في أجواف طير خضر تعلق في ثمرة الجنة (أو شجرة الجنة).
- إذا لقيتم العدو فاثبتوا واصبروا واعلموا أن الجنة تحت ظلال السيوف.
- أهل الجنة ثلاثة: ذو سلطان مقسط موفق، ورجل رحيم رقيق القلب لكل ذي قربى ومسلم، وعفيف متعفف ذو عيال.
- من أحب أن يزحزح عن النار ويدخل الجنة فلتأتيه منيته وهو يؤمن بالله واليوم الآخر، وليأت إلى الناس الذي يحب أن يؤتى إليه.
- الليل جنة الهارب.
- الحياة تسير بسرعة كبيرة: تنقلنا من الجنة إلى الجحيم، في غضون ثوانٍ.
- الصمت المحيط بالقبور لا يعني أن الجميع في الجنة.
- لو أننا وجدنا الموقف الوسط وجمعنا بين النمو المادي والقيم الروحية لأوجدنا جنة على الأرض.
- إن الخروج من الطفولة هو التكرار الأبدي لمسألة الخروج من الجنة.
- لأنك الأجمل أغمضت عيني عن كل من سواكِ ودعوت الرب بأن يجعلك في الجنة حوريتي.
- في الجنة لا نعرف كلمة: لا.. إلا في لا إله إلا لله.
- ليس من اللازم أن ترضى عن الدنيا كلها لا يوجد رضا 100% إلا في الجنة.
- لا نكهة للحياة بدون أولئك الأصدقاء الذين نهتم بهم ويهتمون بنا لأرواحهم ياسمينة وجنة.
- والنشوة العظمى أيها القائد في جنة الله، وأنا استشعرها بلا كأس.
- الجنة هي المكان الذي يتمتع فيه الإنسان بالأمن والكرامة، أما النار فهي ما ليس كذلك.
- تعلمت أيضا يا مولاي أن الحرية حياة الروح، وأن الجنة نفسها لا تغني عن الإنسان شيئاً إذا خسر حريته.
- الزمن قنديل زيته الحركة، وفتيله الإنجاز.. حتى الجنة لا تُطاق بلا إنجاز.
- أنت فقط من يجعلني أتدفّقُ كأحد أنهار الجنة.
- وجه الشبه بين الجنة والحقيقة أن الطريق المؤدية إلى كليهما تَمُرُّ على الجحيم.