كلام عن الدنيا الفانية

كتابة:
كلام عن الدنيا الفانية

كلمات عن الدنيا الفانية

  • الدنيا كالماء المالح كلما ازددت منه شرباً ازددت عطشاً.
  • الدنيا كلها حلمٌ كاذب، الحب، والمال، والصحة والسعادة والمجد لا يخلد شيء من ذلك ولا يبقى.
  • الدنيا أحلام نوم، أو كظل زائل وإن اللبيب بمثلها لا يخدع.
  • الدنيا إذا ما حلّت أوحلت، وإذا ما كست أوكست، وإذا أينعت نعت.
  • مثل الدنيا كمثل ظلك، إن طلبته تباعد وإن تركته تتابع.
  • شيئان قطعا عني لذة الدنيا، ذكر الموت، والوقوف بين يدي الله.
  • لا نقترب من الحقيقة إلا بقدر ما نبتعد عن الدنيا.


عبارات عن حال الدنيا

  • الدنيا من أولها إلى آخرها لا تساوي غم ساعة، فكيف بغم العمر.
  • يخرج العارف من الدنيا ولم يقض وطره من شيئين، بكائه على نفسه، وثنائه على ربه.
  • ليست هذه الدنيا إلا سباقاً لعيناً، كتب علينا جميعاً نحن الأحياء أن نخوضه.
  • إن المؤمن في الدنيا غريب، لا يَجزع من ذلها ولا يُنافس أهلها في عزها.
  • كل شيء في الدنيا تعب، إلا الموت فهو نهاية كل تعب.
  • زخارف الدّنيا أساس الألم، وطالب الدنيا نديم الندم فكن خليّ البال من أمرها، فكلّ ما فيها شقاءٌ وهمّ.
  • الرجل النبيل هو من يعطي الدنيا أكثر مما يأخذ منها.
  • نبكي على الدنيا وما من معشر جمعتهم الدنيا فلم يتفرقوا.
  • من اشتغل بما لا يعنيه فاته ما يعنيه، ومن لم يستغنِ بما يكفيه فليس في الدنيا شيء يغنيه.
  • الحر من خرج من الدنيا قبل أن يخرج منها.
  • أسفت كثيراً وذرفت الدموع، لأن الدنيا تتغير ويظل القلب على حاله.
  • نحن في الدنيا كسفينة تخوض محيط من الزمن، لا يعرف أحد كم مساحته ولا أين ستنتهي رحلته.
  • لا تعتزوا بالدنيا فإنها خائنة غدارة، لا تزيد المعتز بها إلا ذلاً وقلاً.


مقولات عن الزهد في الدنيا

  • إنما الفقيه الزاهد في الدنيا، الراغب في الآخرة.
  • الزهد في الدنيا يريح القلب والبدن.
  • الزاهد الذي إن أصاب الدنيا لم يفرح، وإن أصابته الدنيا لم يحزن.
  • الزهد في الدنيا راحة كبرى.
  • وإذا عرض لك أمران، أحدهما لله والآخر للدنيا، فآثر نصيبك من الآخرة على نصيبك من الدنيا، فإن الدنيا تنفد والآخرة تبقى.
  • إن الزهد في الدنيا راحة القلب والبدن، والرغبة فيها تورث الهم والحزن.
  • كيف يزهد في الدنيا من لا يعرف قدر الآخرة.
  • كن في الدنيا كالنحلة إن أكلت أكلت طيباً، وإن أطعمت أطعمت طيباً وإن سقطت على شيء لم تكسره ولم تخدشه.
  • ما ألزم عبد ذكر الموت إلا صغرت الدنيا عنده.
  • من عشق الدنيا نظرت إلى قدرها عنده فصيرته من خدمها وعبيدها وأذلته، ومن أعرض عنها نظرت إلى كبر قدره فخدمته وذلت له.


حكم عن الدنيا الفانية

  • وتسقط ورقة لتلحقها أخرى، إلى أن تتساقط جميع الأوراق ونموت.
  • حياتنا كشجرة تحمل عدد من الأوراق، كلما سقطت ورقة، اقترب الأجل.
  • إنا لنفرح بالأيام نقطعها، وكل يوم مضى يدني من الأجل.
  • غريبٌ حالنا، نعمل لدنيا فانية بإرادة وهمة عالية، وإذا أتى أمرالآخرة شعرنا أننا بحاجة إلى بعض الراحة، لأن الوقت فيه طويل ولن يفوتنا شيء كما نظن.
  • ألم يحن الوقت لنحاسب أنفسنا، ونقف عند كل يوم، فإن كان فيه خيراً حمدنـا ربنا وشكرناه، وإن كان فيه شراً تبنا إليه واستغفرناه.
  • نحن في هذه الدنيا في امتحان، وفي أي لحظة قد يتم سحب ورقتك وينتهي الوقت الذي خصّصه الله لك، فضلاً ركّز في ورقتك واترك ورقة غيرك.
  • عابرون والدنيا ليست لنا، سنمضي يوماً تاركين خلفنا كل شيء، ربنا اختم حياتنا بعمل صالح نلقاك به.
  • اجعل خطواتك في الحياة كمن يمشي على الرمل، لا يسمع صوته ولكن أثره واضح.


أقوال علي بن أبي طالب في ذم الدنيا

  • إنما الدنيا فناء ليس للدنيا ثبوت.
  • إنما الدنيا كظل زائل أو كضيفٍ بات ليلاً فارتحل.
  • الشيب عنوان المنية وهو تاريخ الكبر، بياض شعرك موت شعرك ثم أنت على الأثر، فإذا رأيت الشيب عم الشعر فالحذر الحذر.
  • ولو إنّا إذا متنا تركنا لكان الموت راحة كل حي ولكن إذا متنا بعثنا لنسأل عن كل شيء.
  • النفس تبكي على الدنيا وقد علمت أن السلامة فيها ترك ما فيها لا دار للمرء بعد الموت يسكنها إلا التي قبل الموت بانيها.
  • لا تأسف على الدنيا وزينتها، وأرح فؤادك من هم ومن حزن، وانظر لمن حوى الدنيا بأجمعها، هل خرج منها بغير القطن والكف.
4079 مشاهدة
للأعلى للسفل
×