كلام عن وداع الأصدقاء

كتابة:
كلام عن وداع الأصدقاء

عبارات عن وداع الأصدقاء

  • الوداع هو الموت الصغير.
  • وداع الأحباب سقام الألباب.
  • البعيد عن العين البعيد عن القلب.
  • بالآمال الحلوة يصبح الوداع عيدًا.
  • لا خلود يُطفِئ فواجع الفقد والوداع.
  • خُذ بيدي إلى مدينةٍ لا يَزورها الوداع.
  • وداع الصديق يشيب الوليد ويذيب الحديد.
  • الوداع لا بدّ منه، فلنتلاق بانتظار أن يأتي.
  • الصّداقة مدينة مفتاحها الوفاء وسكّانها الأوفياء.
  • سيعود الغائبون في اليوم الذي لا ننتظر فيه عودتهم.
  • ساعاتنا في الحب لها أجنحة، ولها في الوداع مخالب.
  • الكون في غيابك فاقد إنسان، وأنا في غيابك فاقد الكون.
  • يا من يعز علي أن أفارقه كنت لي في سيري نعم الرفيق.
  • ابتعدنا وكأن الوداع سحب بساط السعادة من تحت أقدامنا.
  • رؤية الأصدقاء الغائبين فِي الأ‌حلا‌م أشدُ أنوَاع اللّقاءِ وجعًا.
  • لت دموع العين عند الوداع وأرسلت دموعها شوق وحنين.
  • يا راحلًا وجميل الصبر يتبعه، هل من سبيل إلى لقياك يتفقُ.
  • الصداقة كصحة الإنسان لا تشعر بقيمتها النادرة إلّا عندما تفقدها.
  • تبقى رفيقي مثل ما كنت أناديك، وتبقى حروف اسمك بقلبي معاني.
  • لا تسأل أخيك عن مقدار محبته لك، لأن بمقدار ما أنت تحبه يحبك.
  • صعب الوداع في الحب، والأصعب أن ينتهي الحب دون كلمة وداع.
  • شاق هو الوداع الأبدي ولكن علينا أن نتدرب على النسيان لنستطيع العيش.
  • أولئك الذين يُلازمون النّوافذ، ويتشبّثون بها، همْ أكثرُنا ألماً وانتظاراً للرّاحلين.
  • نبدو بخير رغم الوداع، أنا وأنت لم يقتلنا البعد، لا نزال نمارس الحياة بشكل معتاد.
  • في ذاكرتي ألف حكاية وداع، أتلوها على قلبي مساء، أواسيه بها حتى لا يقتله الألم.
  • يجب أن لا نبكي على أصدقائنا، إنها رحمة أن نفقدهم بالموت ولا نفقدهم وهم أحياء.

رسائل عن وداع الأصدقاء

  • صعب الوداع في الحب، والأصعب أن يظل طرف واحد فقط أسير لذلك الحب والحبيب.
  • تعجز الكلمات في وداعكم، ولا يفي إلّا الدعاء من رب السماء بلقاء جديد مشرق في العام القادم.
  • إنّ أصعب شي على المرء أن يربط ذكرياته بإنسان ما فيصبح الوداع حالة من فقدان الذاكرة.
  • لن أقول وداعًا بل ستبقى الذكرى أمل بلقاء ووعد بدعاء لا ينضب وحب يتجدد، فأنتم نبضات القلب.
  • معظم الناس يدخلون ويخرجون من حياتك، لكن أصدقاءك الحقيقيين هم من لهم موضع قدم في قلبك.
  • حتى لو أخذتك الأيام بعيدًا، وكان ما بيني وبينك وداع بحجم مجرة، ستبقى حاضرًا في قلبي وذاكرتي.
  • عندما تعيش لحظات مهمّة في حياتك سيخطر في بالك شخص تفتقده وتتمنّى أن يعيش معك تلك اللحظات.
  • إذا كنت ستعيش مئة عام، فإنّني أتمنّى أن أعيش مئة عام تنقص يومًا واحدًا كي لا أضطر للعيش من دونك يا صديقي.
  • ما أروع أن تصادف إنسانًا يفوق حدّ الإدراك، يجبرك أن تشتاق إليه، تأمرك روحك أن تسأل عنه وتدعو له.
  • المسافات التي نُبقيها بيننا وبين بعض البشر، لا تعني الغرور أبدًا بقدر ما تعني الرغبة في استمرار الاحترام.
  • أكره مراسيم الوداع، الذين نحبهم لا نودّعهم، لأنّنا في الحقيقة لا نفارقهم، لقد خُلق الوداع للغرباء وليس للأحبّة.
  • مُجرد حديثي مَعك يا صديقي في عِز الخنقة والضيق، يُشعرني أني ما زلت أحيا وأتنفس وأني بخير، فأرجوك لا تذهب.


خواطر عن وداع الأصدقاء

  • لحظات الوداع لحظات شبيهة بالصدق، كثيفة الفضول، بالغة التوتّر، تختزل فيها التفاصيل وتتعامل مع الجواهر، تتألّق البصيرة وتتوهّج الروح.
  • في دروب الحياة التقينا ومضى الزمان ومضينا لنجد أنفسنا فجأة على مفترق طريق الرحيل، عندها تتصافح الأيدي وتغرق العيون بالدمع لتبقى تذكاراً بين الأحبة.
  • لا يستطيع اللسان التعبير عن كلّ ما في النفس تجاههم، ولكن تأبى النفس إلّا أنّ تبيّن بعض ما يتلجّج في الصدر، ويشتعل في الأعماق ومع عودة الذكريات يعود الأمل.
  • هناك أشخاص محفورون في الذاكرة، وآخرون لا تنساهم العيون، وغيرهم لا يفارقون البال ومنهم يسكنون القلب، ولكن من تحب هو من يمتلك كل جوارحك، قلبك وعقلك وعيونك وفكرك معًا.
  • إليك يا أغلى أصدقائي، هل تريد لصداقتنا أن تتواصل؟ هل تريد لعلاقتنا أن تستمر؟ هل ما زلت تحتاجني؟ هل تريد أن تستمتع بوقتك معي؟ إذًا جدد صداقتنا بحب لا يتوقف وبشوق لا نهاية له، وبصدق ليس له آخر.
  • صديقي من دونك العالم صعب، يسكنه حزن ويغشاه السكون، الفرح عن دنيتي أصبح غريب والسعادة صارت شجون، من ملكت القلب أصبحت لي قريب، شخص أحبّه وأعشقه حدّ الجنون، كلّ أحزاني بقربك لي تطيب.
  • تجتاحنا تلك الذكريات القديمة لتوقظ فينا صورهم التي غابت عنا، فنغفو على صوت لحن شجي، يبعث حلمًا دافئًا في قلوبنا، فتلمع في العيون دموع حارة وتعلو صيحات القلب متشبثةً بذلك الصديق، ولكن قد لا نملك في هذه اللحظات إلّا يداً تلوّح للمسافر الراحل علّه يعود يومًا لنعيش.
  • إن فرقتنا الأيام وتباعدت الأجساد فإنّ في الصدر قلب ينبض بكِ، ويحيى بذكركِ ويسترجع لحظات عُذاب ولقاءات الأحباب وبسمات صادقة ونفوس محلقة في سماء الخُلق، لن نقول وداعًا بل ستبقى الذكرى وصور المحبة شامخة في الذاكرة مع أمل بلقاء ووعد بدعاء لا ينقطع وحب متجدد لا ينضب.
  • أودعكم بدمعات العيون، أودعكم وأنتم لي عيوني، أودعكم وفي قلبي لهيب تجود به من الشوق شجوني، أراكم ذاهبون ولن تعودوا أكاد أقول إخواني خذوني، فلست أطيق عيشًا لا تراكم به عيني وقد فارقتموني، ألّا يا إخوة في الله كنتم على الأزمات لي خير معين وكنتم في طريق الشوك ورداً يفوح شذاه عطراً في غصوني.
  • كنتم الأمل الذي يهدهد لحظات عمري ويطرد من عيوني الشجن، وستصبحون الحلم والأمنية التي تفصلهم عن عالمي ملايين السنين، قدر كان أن نلتقي وقدر كان أن نفترق وربما تكرر الأقدار ونلتقي، الصرخة لا تجدي والحزن لا يجدي ولكن سيظل دربنا معمورًا بالورود ودائمًا أنادي يارب امنحهم القوة على السير وامنحني القدرة على الانتظار فالعمر بين يديك والأمر كله إليك.
  • الأيام تذوي يومًا يومًا، والعمر ينقضي شيئًا فشيئًا، لحظات أعدها بل سويعات أترقبها، إنّها من أصعب اللحظات التي أعيشها هذه الأيام، تلك اللحظات التي يقف بها شبح الوداع على ناحية طريقي إليها، فما أستطيع حراكًا خوفًا من لقاءه ومالي سبيل لأنأى عنه، تلك اللحظات التي سأفارق فيها أعز الناس وأقربهم إلى نفسي، فهو وداع لأيام معدودة لكنها بالنسبة لي سنين وقرون، حينها أقول ليوم الوداع لا مرحباً ولا أهلاً في غداَ إن كان تفريق الأحباب في غداَ.
4098 مشاهدة
للأعلى للسفل
×