محتويات
كلام وداع الأصدقاء
فيما يأتي كلام وداع الأصدقاء:
- أقسى فراق تعيشه شخصياً هو فراق الأصدقاء.
- الأصدقاء أحياناً يكسرك فراقهم وبعدهم أكثر بكثير من أن يكسرك فراق شخص تحبه.
- مر بنا خذلان الأصدقاء وفراق أحبة، ولكن لا شيء يؤلم كخذلان صديق كان يعني لك كل شيء في الحياة.
- وداع الأصدقاء.. كم هو مؤلم أن يشعر الإنسان بأن سعادته تُسرق منه ودون سابق إنذار، تلك الأيام الجميلة مع ما تخلخلها من أحزان، وآلام، وتجارب... تلك الأيام التي جددت في داخلي الأمل في وجود الخير والمحبة والإخاء.
- ما أسوأ الفراق والبعد.. فراق الأهل، أو الأصدقاء، أو الأحبة.
- كل الجروح لها علاج عدا جرحين.. فراق صديق يعز عليك، وإنسان تحبه ولا يحس بك.
- فقدان الأصدقاء هو أكثر الأشياء ألماً في الحياة.
- لحظات الفراق صعبة.. لن أتحمل وستتزاحم الدموع في عيني، ليس ضعفاً ولكن قوة؛ لأن من لا يبكي على فراق صديق لا يملك إحساس الحب واللهفة.
- يمشي الكثير على شاطئ حياتنا، لكن القليل من يترك الأثر، تأمل... من لا يعرف قدر الوصال، سيبتلى بالفراق.
- وداع الأصدقاء الأوفياء لظروف الحياة صعب جداً.
- كلما زاد نضجك قل عدد أصدقائك، وقلت نسبة تأثرك من فراق أحد، وقلّت الأشياء التي تهزمك.
- مؤذية هي زلّات الأصدقاء وخيانة الأحباب وحقد الأقارب، كن وحيداً فالوحدة جميلة.. لا ألم، ولا اشتياق، ولا فراق وربما لا مشاعر، وهكذا أجمل.
- فراق الأصدقاء الأبدي، كلّما طال ازداد الشوق والحنين إليهم.
كلام رثاء الأصدقاء
فيما يأتي كلام رثاء الأصدقاء:
- يجب ألّا نبكي على أصدقائنا، إنها رحمة أن نفقدهم بالموت ولا نفقدهم وهم أحياء.
- نفقد أرواحاً لن تعود أبداً لهذه الحياة، فنصبح غير قادرين على التصديق برحيلهم المفاجئ.
- لي حبيب تحت التراب لست أعلم كيف حاله، ولكني أعلم أن له إلهًا هو أرحم عليه منا، ربي متعه بنور جنتك، فكم اشتاقت عيني وروحي لرؤيته.
- وللموتى ذكرى في قلوبنا لا نطيق استيعاب فراقهم، ولا ترديد لتلك الذكرى في خيالنا، لكننا نعلم بحق أننا فقدناهم.
- فقدناه دونَ رجعة، لكن ما زلنا مُتمسكين في ذكرياته.. في أشيائه الباقية بعده، لأننا نُحبه ولم نستطع أن نتجاوزه.
- ليتك هنا.. ليخفّ قلقي، ولتمطرني بنصائح لا أثق إلا بها.. ليتك هُنا.
- اشتقت إليه بحجم استحالة عودته إلى هذه الحياة.
- صديقي.. لو كان مباحاً لي زيارة قبرك لقبّلت جميع حبات الرمال التي تغطيك.
- هل من المعقول أني لا أزال غير مصدقة لرحيلك يا صديقي؟
رسائل عن وداع الأصدقاء
فيما يأتي رسائل عن وداع الأصدقاء:
- صديقي دعنا نفترق، أنت لا تفهم كيف هو الفراق المفاجئ موجع جداً، الفراق الذي هكذا يكون بلا زمن محدد، ولا مكان، ولا فرص للقاء آخر، ولا حب آخر، دعنا نفترق.. لن تكون بحاجة لأي أعذار لغيابك، ولن أكون بحاجة لسؤالك عن هذا، سنتحدث كباقي الأصدقاء.. نتجادل ونضحك.. الفراق سهل جداً.
- فقدت ما هو أعظم من الأحباب والأصدقاء، بل كان فقداناً للأبد، فلا تعتقد أنني أهتم للرحيل وللغياب ومن تغير.
- كنت دائماً كبصيص ضوء في آخر الطريق، وأنا الذي كنت أبحث عن صديق في العتمة.
- حتى لو أخذتك الأيام بعيداً، وكان ما بيني وبينك فراق بحجم مجرة، ستبقى حاضراً في قلبي وذاكرتي.
- نبدو بخير رغم الفراق، أنا وأنت لم يقتلنا البعد.. فلا نزال نمارس الحياة بشكل معتاد.
- أنت من رسم طريق الفراق بكل دقة، فلا تعتذر ولا تعد.
- الكون في غيبتك فاقد لإنسان، وأنا في غيابك فاقد للكون كله.
- ثلاث لا يعيب البكاء عليها: وداع صديق، وقصة حب، وبعدك عني.
- لن تبحث عني يا صديقي ولن أبحث عنك، لكن سأجد صوتك يتعالى في قلبي.
- أخيراً أقول لك وداعاً، لكن سأكتب لك بقلمك كلمة اللقاء بعد الوداع.
- قدر كان.. قدر كان أن نلتقي، وقدر كان أن نفترق، وربما تتكرر الأقدار ونلتقي.
- في دروب الحياة التقينا، ومضى الزمان ومضينا معه، لنجد أنفسنا فجأة على مفترق طريق الرحيل.. عندها تتصافح الأيادي، وتغرق العيون بالدموع؛ لتبقى تذكاراً بين الأحبة.
- لن نقول وداعاً.. بل ستبقى الذكرى.. وصور المحبة شامخة في الذاكرة مع أمل بلقاء آخر.. ووعد بدعاء لا ينقطع.. وحب متجدد لا ينضب.
- يا من يعز عليّ أن أفارقه.. كنت لي في سيري نعم الرفيق، هل بعد هذا نفترق؟
كلام عن وداع الأصدقاء
كلام عن وداع الأصدقاء ومنها:
- الوداع هو الموت الصغير.
- وداع الأحباب سقام الألباب.
- بعيد عن العين بعيد عن القلب.
- بالآمال الحلوة يصبح الوداع عيدًا.
- لا خلود يُطفِئ فواجع الفقد والوداع.
- خُذ بيدي إلى مدينةٍ لا يَزورها الوداع.
- وداع الصديق يشيب الوليد ويذيب الحديد.
- الوداع لا بدّ منه، فلنتلاق بانتظار أن يأتي.
- الصّداقة مدينة مفتاحها الوفاء وسكّانها الأوفياء.
- سيعود الغائبون في اليوم الذي لا ننتظر فيه عودتهم.
- ساعاتنا في الحب لها أجنحة، ولها في الوداع مخالب.
- الكون في غيابك فاقد إنسان، وأنا في غيابك فاقد الكون.
- يا من يعز علي أن أفارقه كنت لي في سيري نعم الرفيق.
- ابتعدنا وكأن الوداع سحب بساط السعادة من تحت أقدامنا.
كلام حزين عن وداع الأصدقاء
كلام حزين عن وداع الأصدقاء، ومنه:
- رؤية الأصدقاء الغائبين فِي الأحلام أشدُ أنوَاع اللّقاءِ وجعَاً.
- هلت دموع العين عند الوداع وأرسلت دموعها شوق وحنين.
- يا راحلاً وجميل الصبر يتبعه، هل من سبيل إلى لقياك يتفقُ.
- الصداقة كصحة الإنسان لا تشعر بقيمتها النادرة إلّا عندما تفقدها.
- تبقى رفيقي مثل ما كنت أناديك، وتبقى حروف اسمك بقلبي معاني.
- لا تسأل أخيك عن مقدار محبته لك، لأن بمقدار ما أنت تحبه يحبك.
- صعب الوداع في الحب، والأصعب أن ينتهي الحب دون كلمة وداع.
- شاق هو الوداع الأبدي ولكن علينا أن نتدرب على النسيان لنستطيع العيش.
- أولئك الذين يُلازمون النّوافذ، ويتشبّثون بها، همْ أكثرُنا ألماً وانتظاراً للرّاحلين.
- نبدو بخير رغم الوداع أنا وأنت لم يقتلنا البعد، لا نزال نمارس الحياة بشكل معتاد.
- في ذاكرتي ألف حكاية وداع، أتلوها على قلبي مساء، أواسيه بها حتى لا يقتله الألم.
كلمات وعبارات عن وداع الأصدقاء
كلمات وعبارات عن وداع الأصدقاء ومنها:
- تعجز الكلمات في وداعكم ولا يفي إلّا الدعاء من رب السماء بإطلالة جديدة مشرقة لعام قادم.
- إنّ أصعب شي على المرء أن يربط ذكرياته بإنسان ما فيصبح الوداع حالة من فقدان الذاكرة.
- لن أقول وداعاً بل ستبقى الذكرى أمل بلقاء ووعد بدعاء لا ينضب وحب يتجدد، فأنتم نبضات القلب.
- معظم الناس يدخلون ويخرجون من حياتك، لكن أصدقاءك الحقيقيين هم من لهم موضع قدم في قلبك.
- حتى لو أخذتك الأيام بعيداً، وكان ما بيني وبينك وداع بحجم مجرة، ستبقى حاضراً في قلبي وذاكرتي.
- عندما تعيش لحظات مهمّة في حياتك سيخطر في بالك شخص تفتقده وتتمنّى أن يعيش معك تلك اللحظات.
- إذا كنت ستعيش مئة عام، فإنّني أتمنّى أن أعيش مئة عام تنقص يوماً واحداً كي لا أضطر للعيش دونك.
- ما أروع أن تصادف إنساناً يفوق حدّ الإدراك، يجبرك أن تشتاق إليه، تأمرك روحك أن تسأل عنه وتدعو له.
- المسافات التي نُبقيها بيننا وبين بعض البشر، لا تعني الغرور أبداً بقدر ما تعني الرغبة في استمرار الاحترام.
- أكره مراسيم الوداع، الذين نحبهم لا نودّعهم، لأنّنا في الحقيقة لا نفارقهم، لقد خُلق الوداع للغرباء وليس للأحبّة.
- مُجرد حديثي مَعك يا صديقي في عِز الضيق، يُشعرني أني ما زلت أحيا وأتنفس وأني بخير، فأرجوك لا تذهب.
- بعد الوداع كل طرف يقول لست مخطئًا، ربما يكون هو من أخطأ، وربما تكون هي من فعلت، لذلك لا مجال للعتاب بعد الوداع.
أشعار في وداع الأصدقاء
- يقول قاسم حداد في قصيدة أصدقاء:
- أُمَيَّـزُ
- أنَّ الذي غابَ عني صديقٌ
- والذي ماتَ عني صديقٌ
- والذي باعَنِي في الصباح صديقٌ
- والذي ظَنَّنِي في العدوِّ صديقٌ
- والذي ضَمَّنِي في العيون صديقٌ
- والذي سَيفُه فوقَ حبي صديقٌ
- والذي جَهَّزَ لي كفناً ذاتَ ليلٍ صديقٌ
- والذي دَسَّنِي في الحشودِ صديقٌ
- والذي غَالَنِي ذاتَ يومٍ صديقٌ
- والذي حاربَ الوهمَ عني صديقٌ
- والذي داسَ جُرحي صديقٌ
- والذي ضاعَ بي في الجموع صديقٌ
- والذي بعدَ قلبي صديقٌ
- أميِّزُهُم..
- كلُّ نَجمٍ صديقُ.
- يقول بلبل الغرام الحاجري في قصيدة أحباب قلبي بنتم:
أَحبابَ قَلبي بِنتُمُ
- وَكُلُّ سُؤلي كُنتُمُ
لا أَوحَشَ اللَهُ الحِمى
- وَلا العَقيق مِنكُمُ
كَم قَد بَكَيتُ رَبعَكُم
- وَكَم سَأَلتُ عَنكُمُ
كَيفَ اِشتِغالي عَنكُمُ
- وَكُلُّ شغلي أَنتُمُ
القُربُ مِنكُم صِحَّةٌ
- وَالبُعدُ عَنكُم سِقَمُ
وَكُلَّما ذَكَرتُكُم
- يَفيضُ مِن عَيني دَمُ
ضَوءُ نَهاري بَعدَكُم
- مِثلَ اللَيالي مُعتِمُ
يا رَبِّ مِن جَورِ النَوى
- جُدلي فَأَنتَ الحَكَمُ
سَعَوا بِنا فَلا سَعَت
- بِالكاشِحينَ قَدَمُ
رَبيعُ لَذاتِيَ مُذ
- فارَقتكُم مُحَرَّمُ