كلمات عن الأصدقاء

كتابة:
كلمات عن الأصدقاء

الأصدقاء

الصداقة هي علاقة مشتركة بين طرفين أو أكثر، تُبنى هذه العلاقة على الاحترام، والمودّة، والكثير من الاهتمامات المشتركة، والحُب الخالي من المصالح. نترككم مع أجمل الكلمات المعبّرة عن الصداقة، والأصدقاء في هذا المقال.


كلمات عن الأصدقاء

  • سأبقى لكِ الحبيبةُ الأُخت، والصديقة، الروح، والنّبض، سأحتويكِ، وأحتضِنَكِ، وسنعيش الأيام سويّاً، بِحُزنِھا قَبل فَرحِھا، سأبكي مِن دُموعِك، وسأَبتَسِم مِن ضِحكتك، سأَكون لكِ المَلاذ حين تَضطَرِب الأجواء، مَهمَا كَان حجم الصعوبات، أعِدُكِ بأن أبقى بقُربِك، أعدك يا رفيقة الدرب.
  • إذا كنت تملك أصدقاءً؛ إذاً أنت غني.
  • هناك أناس ينحتون في أعماقنا مشاعر رائعة، يُخلّدون فينا ذكرى لا تُمحَى، نتلهّف إلى رؤياهم، ولنا الفخر بحبّهم، ولنا الشّرف بصحبتهم، فليحفظهم الله، وليدم بيننا الحب فيه.
  • كَم هي جمليّة محطاتُ العُمر، والأجمَل مِن ذلك عندما تلتقي بِمَن يسير معك في الطريقِ، قَد نَجِد الكثير مِن الصُدَف في حياتِنا، إِمّا أَن تجلِبَ لنا الفرح أو الحُزن، ولَكن صدفتي مَرّت، وكانت مِن أَجمَل الصُدف، نَعم صُدفة جمعتني بإنسانةٍ؛ أَكِنُّ لَها كُل المَحبّةِ والتقدير بغيرِ ميعادٍ أو مقدمات، لا أعلم؛ ولكن أعلَم ما هو أجمَل؛ بأنّي التقيت بإنسانةٍ رائعةٍ جداً، متميّزة بجمالِ روحها، ومشاعِرَها الذوّاقة، وأحاسيسها المرهَفة، نعم هي رائعة وجميلة بل أجمل من الجمالِ، جذابةٌ بأسلوبها، تُدخِلك في عالمِ كلماتِها الرائعة، تُبحر بك، تتحفني دوماً بجمالِ حديثها، يعجز لساني عن التّعبير بما يكِنّهُ قلبي لها؛ ولكن أحببت في هذا اليوم الرائع أن أُقَدِم لها هذهِ الكلمات، مع علمي التام بأنّها لا تُعَبِّر ولا تَليق بها، ولكن أَحبَبت أن أُخرِج ما بِنفسي لعلَّهُ يَجد مكانة في قلبها.
  • تُضاعف الصّداقة من سعادتك، وتُنقص من حزنك.
  • الصّداقة؛ هي عقل واحد في جسدين.
  • أرجوك صديقي لا تتركني، فأنا من دونك وحيد تائه، قد اعتدت عليك، وعلى ضحكك، وقسوتك، أحببت فيك صمتك وغضبك، أحببت فيك كل شيء.


كلمات منوعة عن الأصدقاء

  • ليست الصّداقة البقاء مع الصّديق وقتاً أطول؛ الصّداقة هي أن تبقى على العهد، حتّى وإن طالت المسافات أو قصرت.
  • الواثقون من الصّداقةِ لا تُربكهم لحظاتِ الخصام؛ بل يبتسمون عندما يفترقون؛ لأنّهم يعلمون بأنّهم سيعودون قريباً.
  • الصّديق هو من تخبره عن أخطائك، قبل أن تعترف بها لنفسك.
  • الصداقة وردة؛ عبيرها الأمل، ورحيقها الوفاء، ونسيمها الحب.
  • صداقتنا كنافذة من زجاج صافٍ، نُطل منها على أحلى ما في الدنيا، ونرى من خلالها كل المعاني الجميلة، ولا بدّ للزجاج من أن تشوبه شائبة، فتلك هي حال الدنيا، وحال البشر فيها، نقصٌ، وخطأٌ، ولكن لا تكسري الزجاج لتزيلي هذا الأذى، فإذا ما شاب علاقتنا شيء من الاختلاف؛ تركتّني، ومضيتِ، وأردتِ أن تنهي كل شيء، فأزيلي الأذى، وامسحي الشوائب، وأنتِ موجودة، لا تهربي من مواجهة أخطائكِ وأخطائي أنا أيضاً، لنتفاهم بحب أو حتّى لنتحاسب بجد، لا مشكلة؛ ولكن لا تفكري أن تقطّعي الحبل الذي صنعناه بمشاعرنا يوماً تلو يوم، لا تقطعيه ببساطة، أرجوكِ لا تكسري زجاج صداقتنا.
  • أيّتها الصداقة لولاك لكان المرء وحيداً، وبفضلك يستطيع المرء أن يضاعف نفسه، وأن يحيا في نفوس الآخرين.
  • المال؛ يجلب لك أصدقاء المصلحة، والجمال؛ يجلب لك أصدقاء الشّهوة، أمّا الأخلاق؛ تجلب لك أصدقاء العمر.
  • الصديق عند الضّيق، الرّفيق قبل الطريق.
  • واعلم أن أرفع منازل الصداقة منزلتان، الصبر على الصديق حين يغلبه طبعه؛ فيسيء إليك، ثم صبرك على هذا الصبر، حين تغالب طبعك؛ كيلا تسيء إليه.
  • الصداقة الحقيقية كالخطوط المتوازية، لا تلتقي أبداً، إلا عندما تطفو المصالح على السطح؛ عندها تفقد توازيها، وتتقاطع.
3953 مشاهدة
للأعلى للسفل
×