كلمات عن الرضا

كتابة:
كلمات عن الرضا

كلمات عن الرضا

  • إن كان تغيير المكروه في مقدورك، فالصبر عليه بلاده، والرضا به حمق.
  • ليس الخطأ عيباً في ذاته، ولكن الرضا به والاستمرار عليه والدفاع عنه هو الخطأ.. كل الخطأ.
  • إن السعادة والرضا أدوات تجميل عظيمة، وأدوات خادعة لحفظ مظهر الشباب.
  • في إمكان المرء أن يبتهج بالقليل الذي بين يديه، وأن يجعل منه مصدر سرور مديد؛ وذلك إذا تحلى بالرضا.
  • من لا يرضى بالقليل، لن يرضى بشيء أبداً.
  • صدّقني لو فقدت ما فقدت، ولو كسّر الحرمان أضلاعك، ستجتاز هذه الحياة كما يجتازها كل أحد، فاختر الرضا يهُن عليك العبور.
  • لو أن الحاجة هي أم الاختراع، فإن عدم الرضا هو أبو التقدم.
  • إن الرضا كوب من الحليب، تكفي ذبابة انتقاد واحدة كي تعكره إلى الأبد.
  • الرضا كوب من الماء الصافي، يمكن لأي شيء أن يفسده.
  • من ينطلق نحو المجهول عليه الرضا بالمغامرة وحيداً.
  • سر الرضا هو الالتفات للموجود، وغض الطرف عن المفقود... وسر الطموح هو البحث عن المفقود مع حمد الله على الموجود.
  • سر الرضا هو الاقتناع بأن الحياة هبة و ليست حقاً.
  • في بعض الأيام من الممكن للقناعة والرضا المبالغ فيهما أن يقتلاك.
  • الرضا من أعمال القلوب، نظير الجهاد من أعمال الجوارح، فإن كلاً منهما ذروة سنام الإيمان.
  • إن شرط الرضا أن يستوى المنع والعطاء.
  • الخير كلُّه في الرضا، فإن استطعت فارضَ، وإن لم تستطع فاصبر.
  • من وُهب له الرضا فقد بلغ أفضل الدرجات.
  • القناعة كنز لا يفنى.
  • عصفور في الطبق أفضل من حجل في الجو.
  • الغنى الحقيقي هو الرضا بما تمتلك وكأنك تملك كل شيء.
  • من لا يشعر بالرضا في مكان ما يصعب أن يشعر بالسعادة في مكان آخر.
  • إن المعرفة هي إثارة عدم الرضا الإيجابي في نفس الإنسان من أجل أن يعمل على تغيير حياته إلى الأفضل، ولولا عدم الرضا لما تقدم الإنسان، ولكانت حياته كحياة الحيوانات، إن الحيوانات لا تشعر بعدم الرضا، ولا تشعر بالقلق؛ ولذلك هي لا تغير حياتها إلى الأفضل.
  • يفتّش عنها الناس ويبحث عنها الفلاسفة، ويهيم بها الأدباء وهي تحت أيديهم، كالذي يفتش عن نظاراته في كل مكان، ويسأل عنها في الدار كل إنسان، والنظارات على عينيه! إنّها السعادة بالرضا والإيمان.
  • السعادة هي النقاء، والنشوة، والرضا في قلب الإنسان.


كلمات في الرضا عن الذات

  • الطموح هو الذى يقضّ مضجعك لتعمل، وتفكر، وتكدح، و يطرد من جفنيك النوم، والرضا هو تلك النسائم الجميلة التي تهب على قلبك؛ لتخبره أن هنيئاً لك ما أنت فيه.
  • لست أفضل من غيري.. ولكنني أملك قناعةً قويةً تجعلني أرفض مقارنة نفسي بأحد.
  • أصل كل معصية وغفلة وشهوة هو الرضا عن النفس، وأصل كل طاعة ويقظة وعفة عدم الرضا.
  • ينبع الرضا والتصالح مع النفس من علمنا أننا نفعل الشيء الصحيح الذي يرضي الله عز وجل.
  • السعيد من راضى نفسه في الواقع، والتمس أسباب الرضا والقناعة حيثما كان.
  • عجبتُ للإنسان يوصي غيره بالقناعة ولا يقنعُ هو.
  • كن صبوراً مع نفسك، زد خبراتك ومهاراتك، لا يوجد أعظم من الاستثمار في النفس.


كلمات عن الرضا بقضاء الله

  • من رضي بما قسم الله له، وسعه وبارك الله له فيه، ومن لم يرض لم يسعه ولم يبارك له فيه.
  • ذروة الإيمان أربع خصال: الصبر في الحكم، والرضا بالقدر، والإخلاص بالتوكل، والاستسلام للرب جل ثناؤه.
  • أسأل الله الرضا بعد القضاء؛ لأن الرضا قبل القضاء هو عزم على الرضا، والرضا بعد القضاء هو الرضا، وأرفع الرضا هو الرضا بالله رباً.
  • من يتوكل على الله ويرض بقدر الله فقد أقام الإيمان، وفرغ يديه ورجليه لكسب الخير.
  • من أُعطي الرضا والتوكل والتفويض فقد كفي.
  • سبحان من جعل الرضا بالله تاجاً يوضع على رؤوس المؤمنين الراضين بقضاء الله وقدره.
  • إن لم تصبر على تقدير الله، لم تصبر على تقدير نفسك.
  • الفرح في تدبير الله لنا، والشقاء كله في تدبيرنا.
  • سئل أحدهم عن الرضا، فقال: أن ترضى به مدبراً ومختاراً.. وترضى به قاسماً ومعطياً ومانعاً.. وترضاه إلهاً معبوداً ورباً.
  • الرضا أفضل من الزهد في الدنيا؛ لأن الراضي لا يتمنى فوق منزلته.
  • إن الإنسان قد يفعل بحريته ما ينافي الرضا الإلهي، ولكنه لا يستطيع أن يفعل ما ينافي المشيئة.
  • من آثار الإيمان الرضا، الذي يجعل الإنسان مستريح الفؤاد، منشرح الصدر، غير متبرِّمٍ ولا ضَجِر، ولا ساخطٍ على نفسه وعلى الكون والحياة والأحياء.
  • الرضا بالقدر جنة الدنيا، ومستراح العابدين، وباب الله الأعظم.


أبيات عن الرضا

  • يقول الإمام الشافعي:

وَعَينُ الرِضا عَن كُلِّ عَيبٍ كَليلَةٌ

وَلَكِنَّ عَينَ السُخطِ تُبدي المَساوِيا

وَلَستُ بِهَيّابٍ لِمَن لا يَهابُني

وَلَستُ أَرى لِلمَرءِ ما لا يَرى لِيا

فَإِن تَدنُ مِنّي تَدنُ مِنكَ مَوَدَّتي

وَإِن تَنأَ عَنّي تَلقَني عَنكَ نائِيا

كِلانا غَنيٌّ عَن أَخيهِ حَياتَهُ

وَنَحنُ إِذا مِتنا أَشَدُّ تَغانِيا


  • ويقول الإمام الشافعي في القناعة:

رَأَيتُ القَناعَةَ رَأسُ الغِنى

فَصِرتُ بِأَذيالِها مُتَمَسِّكِ

فَلا ذا يَراني عَلى بابِهِ

وَلا ذا يَراني بِهِ مُنهَمِكِ

فَصِرتُ غَنيّاً بِلا دِرهَمِ

أَمُرُّ عَلى الناسِ شِبهَ المَلِكِ


تلبس لباس الرضا

وخل الأمور لمن يملكُ

تقدّرُ وجاري القضا

ء مما تقدر يضحك
5605 مشاهدة
للأعلى للسفل
×