كلمات عن الفقر

كلمات عن الفقر

فيما يأتي أجمل الكلمات عن الفقر:

• الفقر ثوب من نار.
• الفقر يجعلك حزينًا وحكيمًا أيضًا.
• زينة الفقر العفة، وزينة الغنى الحمد.
• الفقر والحرمان مدرسة الجندي الصالح.
• كيف يمكن أن يعيش الحب والسلام بين الفقر والمتنمر؟
• لفقر سترة لفضائل الفقراء والمال سترة لرذائل الأغنياء.
• الأخلاق تتآكل في الفقر كما يتآكل المعدن الذي يقطر فوقه الماء.
• الفقر ليس خطيئة، لكن خطيئة الثراء تهين الآخرين.
• والناس من خوف الفقر في فقر، ومن خوف الذل في ذل.
• صبر الطفل على فقره يرفعه..وتضحيه على وجهه يذلّه.
• ليس الثراء والفقر هو ما يجعلنا سعداء أو تعساء، بل إننا كثيراً ما نلاحظ العكس.
• الفقر لا يسبب التعاسة في حد ذاته، لكن المشاكل المترتبة عليه هي التي تجعل الإنسان تعيساً.
• مفتاح السعادة ليس أن يكون المرء غنيًا بل ربما يكون فقيرًا ويجد ذلك المفتاح، حيث أننا نولد جميعًا ونحن نمتلكه، ولكنه بين كومة من قش في قلوبنا.
• الفقر هو أحد تحديات الحياة المتنوعة التي قد تواجه إنساناً ولا تواجه آخر، الأمر ليس له علاقة بعزة النفس، الشخص العزيز سيظل عزيز النفس في كلتا الحالتين.
• الفقر لعنة تطارد العالم أجمع، حتى الأغنياء ليسوا استثناء من ذلك.
• أن تكون فقيرًا تمامًا كأن تتلقى عقاباً على جريمة لم ترتكبها أنت، الأمر ليس له علاقة بعزة النفس على الإطلاق.
• يظن البعض أن الفقراء هم أتعس الناس، حسنًا إذًا عليك أن تلقي نظرة على بعض الأغنياء، ستكتشف أن التعاسة والسعادة شعور كالجوع أو النعاس لا يميز بين غني وفقير.
• غالبًا ما يحاول الأغنياء تشويه صورة الفقراء بوصفهم أنهم كثيرو السؤال وطلب المال، غير أن معظم هذه الدعايات تكون بسبب أنهم لا يريدون إعطاء المال فيتهموهم بعزة أنفسهم.
• الفقر والسعادة ليسوا وجهان لذات العملة، بل كل واحد منهما عملة مختلفة، أنت من تقرر أن تنفق إحداهما وتبقي على الأخرى، القرار بيدك أنت.
• لو كان الفقر رجلاً لقتلته.
• شعار الصالحين الفقر، ويقال الفقر لباس الأنبياء.
• يجب أن يعيش الأغنياء ببساطة أكثر حتى يستطيع الفقراء أن يعيشوا.
• إن الفقر ليس خطيئة وإنما الخطيئة أن يكون المرء غنياً فيُهين الآخرين.
• أن ترى كثيراً ولا تملك شيئاً هو أن تملك عيناً غنيةً ويدين فقيرتين.
• لا الفقر يستطيع إذلال النفوس القوية ولا الثروة تستطيع أن ترفع النفوس الدنيئة.
• الوحدة والشعور بعدم رغبة الآخرين بك أفظع أشكال الفقر.
• الفقر قضية أخلاقية، قضية إيمانية، قضية دينية.

أقوال مشاهير العرب في الفقر

• قال جبران خليل جبران: ستتعلم الأجيال القادمة المساواة من الفقر والحب من الويلات.
• قال أكثم بن صيفي التميمي: العجز مفتاح الفقر.
• يقول علي ابن أبي طالب: العفاف زينة الفقر، والشكر زينة الغنى.
• قال أبو ذر الغفاري: إذا سافر الفقر إلى مكانٍ ما قال الكفر خذني معك.
• قال حافظ إبراهيم: أَيَشتَكي الفَقرَ غادينا وَرائِحُنا وَنَحنُ نَمشي عَلى أَرضٍ مِنَ الذَهَبِ.
• قال علي بن أبي طالب: علمت بأني لا أستحق الأدب لأني شكوت الفقر.
• قال الطرماح بن الحكيم: الفقر يزري بأقوام ذوي حسب.. وقد يسود غير السيد المال.
• قال علي بن أبي طالب: عجبت للبخيل يستعجل الفقر الذي منه هرب.. ويفوته الغنى الذي إياه طلب.. فيعيش في الدنيا عيش الفقراء.. ويحاسب في الآخرة حساب الأغنياء.
• قال علي بن أبي طالب: لو كان الفقر رجلاً لقتلته.
• قال نجيب محفوظ: كيف يتسنى للحب والسلام أن يعيشا بين الفقر ونبابيت الفتوات.
• قال المتنبي: ومن ينفق الساعات في جمع ماله مخافة فقر فالذي فعل الفقر.
• قال لقمان الحكيم: يا بني، إياك والطمع فإنه فقر حاضر يا بني، ولا تأكل شيئًا على شبع فإن تركه للكلب خير لك من أن تأكله.
• قال حسن كمال: أتذكر كلمات أبي عندما كان يكرر دائماً أن المواهب يصقلها الفقر وتخنقها الرفاهية.
• قال لقمان الحكيم: يا بنيّ، أكلت الحنظل وذقت الصّبر فلم أر أمرّ من الفقر، فإن افتقرت فلا تحدّث به الناس ولكن أسأل الله تعالى من فضله.

أقوال مشاهير الغرب في الفقر

• يقول أرسطو: الفقر هو أصل الثورة والجريمة.
• يقول فيودور دوستويفسكي: الفقر هو الذي يصنع الفنان، وهو أمر لا بد منه في البداية.
• يقول أفلاطون: يجب ألا يوجد بين المواطنين الفقر المدقع أو الثروة المفرطة لأن كليهما ينتج شرًا عظيمًا.
• يقول المهاتما غاندي: الفقر هو أسوأ أشكال العنف.
• يقول روبير تورغو: إذا لم نحارب الفقر والجهل فسنضطر يوماً لمحاربة الفقراء والجهلة.
• يقول ألبير كامو: الحقيقة أنني لم أتعلم الحرية من كتب ماركس وإنما تعلمتها من الفقر.
• يقول إرنست همينغوي: عندما يمشي الكسل في الطريق فلا بد أن يلحقه الفقر.
• يقول برايان تريسي إن أسوأ المعتقدات المقيدة للذات هو الخوف من الفشل، الخوف من الخسارة، أو الفقر، أو الأخطاء، أو عدم تحقيق الهدف الذي وضعته لنفسك.
• قال بيتي سميث: الفارق بين الأغنياء والفقراء هو أن الفقراء يفعلون كل شيء بأيديهم، أما الأغنياء فيستأجرون من يؤدي لهم أعمالهم.
• قال ألان ويلسون واتس: السبب وراء الفقر هو انعدام الخيال.. هناك العديد من الناس الذين يجمعون ما يعتقدون أنّه ثروة كبيرة.. ولكنّها ليست إلا أموالا هم لا يعرفون كيف يستمتعون بها لأنّه لا خيال لهم.
• يقول بايرون: طوبى للفقراء فبفضلهم يمكننا أن نتقرب إلى الله.
• يقول أفلاطون: المجتمع الذي ليس فيه فقر أو أثرياء سيحظى دائماً بأنبل المبادئ.
• يقول ماي ويست: الحب يقهر كل شيء إلا الفقر وآلام الأسنان.
• يقول وودي آلان: المال أفضل من الفقر، فقط إذا تعلق الأمر بالأسباب المالية.
• يقول برتولت بريشت: يجعلك الفقر حزيناً كما يجعلك حكيمًا.

حكم عن الفقر

إليكم هذه الحكم عن الفقر:

• ثلاث منجيات؛ خشية الله في السر والعلانية، والقصد في الفقر والغنى، والعدل في الغضب والرضا.
• ذقت المرار فلم أذق شيئاً هو أمر من الفقر.
• لو كان الاستبداد رجلاً وأراد أن يحتسب وينتسب لقال: أنا الشرُّ، وأبي الظلم، وأمّي الإساءة، وأخي الغدر، وأختي المسْكَنة، وعمي الضُّرّ، وخالي الذُّلّ، وابني الفقر، وبنتي البطالة، وعشيرتي الجهالة، ووطني الخراب، أما ديني وشرفي فالمال المال المال.
• لا يعاب المرء على الفقر الذي يعيشه، ولا قبح شكله فليس له في ذلك حول ولا قوة، إنما يعاب على قبح لسانه ودناءة أخلاقه.
• من الفقير إلى الغني هناك يدان ومن الغنيّ إلى الفقير هناك إصبعان.
• عندما يدخل الفقر من النافذة يهرب الحب من الباب.
• الفقراء الذين يتبادلون الحب هم الأغنياء الحقيقيون.
• لا الفقر يستطيع إذلال النفوس القوية ولا الثروة تستطيع أن ترفع النفوس الدنيئة.
• والفقرُ في النفسِ لا في المالِ نعرفه.. ومثل ذاك الغنى في النفسِ لا المالِ.
• ربَّ علمٍ أضاعَ جوهرَه الفقرُ.. وجهلٍ غَطىَّ عليه الثراءُ.
• عندما يشن الأغنياء الحرب يموت الفقراء.
• عندما تصل المصيبة إلى ركبة الغني تكون قد اجتازت رقبة الفقير.
• العجز مفتاح الفقر، والوحدة أفظع فقر.

شعر عن الفقر

ولا تحتقر ذا فاقة

وَلا تَحْتَقِرْ ذَا فَاقَةٍ فَلَرُبَّمَا

لَقِيتَ بِهِ شَهْمًا يُبِرُّ عَلى الْمُثْرِي

فَرُبَّ فَقِيرٍ يَمْلأُ القَلْبَ حِكْمَةً

وَرُبَّ غَنِيٍّ لا يَرِيشُ وَلا يَبْرِي

وَكُنْ وَسَطًا لا مُشْرَئبًّا إِلى السُّهَا

وَلا قَانِعًا يَبْغِي التَّزَلُّفَ بِالصُّغْرِ

فَأَحْمَدُ أَخْلاقِ الْفَتَى مَا تَكَافَأَتْ

بِمَنْزِلَةٍ بَيْنَ التَّوَاضُعِ وَالْكِبْرِ

وَلا تَعْتَرِفْ بِالذُّلِّ فِي طَلَبِ الْغِنَى

فَإِنَّ الْغِنَى فِي الذُلِّ شَرٌّ مِنَ الْفَقْرِ

وَإِيَّاكَ وَالتَّسْلِيمَ بِالْغَيبِ قَبْلَ أَنّ

تَرَى حُجَّةً تَجْلُو بِهَا غَامِضَ الأَمْرِ

ودارِ الَّذي تَرْجُو وَتَخْشَى وِدَادَهُ

وَكُنْ مِنْ مَوَدَّاتِ الْقُلُوبِ عَلَى حِذْرِ

فَقَدْ يَغْدرُ الْخِلُّ الْوَفِيُّ لِهَفْوَةٍ

وَيَحْلُو الرِّضَا بَعْدَ الْعَدَاوَةِ والشَّرِّ

وَفِي النَّاسِ مَنْ تَلْقَاهُ فِي زِيِّ عَابِدٍ

وَلِلْغَدْرِ فِي أحْشَائِهِ عَقْرَبٌ تَسْرِي

إِذَا أَمْكَنَتْهُ فُرْصَةٌ نَزَعَتْ بِهِ

إِلَى الشَّرِّ أَخْلاقٌ نَبَتْنَ عَلى غِمْرِ

وما الفقر عيباً

وما الفقر عيبًا ما تجمل أهله

ولم يسألوا إلا مداواة دائه

ولا عيب إلا عيب من يملك الغنى

ويمنع أهل الفقر فضل ثرائه

عجبت لعيب العائبين فقيرهم

بأمر قضاه ربه من سمائه

وتركهم عيب الغني ببخله

ولؤم مساعيه وسوء بلائه

وأعجب منه المادحون أخا الغنى

وليس غناه فيهم بغنائه

أولئك أتباع المطامع والمنى

جزاهم مليك الناس شر جزائه

ولو وزن استمتاعه بغنائه

إذا ما وفى استمتاعه بعنائه

الفقر في أوطاننا غربة

الْفَقْرُ فِي أَوْطَانِنَا غَرْبَةٌ

وَالْمَالُ فِي الْغَرْبَةِ أَوََطَانُّ

وَالْأرْضُ شَتَّى كُلُّهَا وَاحِدُ

وَالنَّاسُ إِخْوَانٌ وَ جِيرَانُ

اِتْرَكِ الْهَمَّ إِذَا مَا طرقكْ

وَكُلَّ الْأَمْرِ إِلَى مَنْ خلقكْ

وَإِذَا أَمَلِ قَوْمٍ أَحَدًّا

فَإِلَى رَبِّكَ فَاُمْدُدْ عُنْقَكَ

مَا طَلِبَتِ الْعُلُومُ إِلَّا لِأَنِّيٍّ

لَمْ أَزُلْ مِنْ فُنُونِهَا فِي رِيَاضِ

مَا سِوَاهَا لَهُ بِقَلْبِي حَظٌّ

غَيْرَ مَا كَانَ لِلْعُيُونِ الْمِرَاضِ

أُشْعِرَنَّ قَلْبَكَ يَاسًا

لَيْسَ هَذَا النَّاسُ نَاسًا

ذَهَبَ الْإبْرِيزِ مِنْهُمْ

فَبَقَّوْا بَعْدَ نَحَّاسًا

سَامِريِّينَ يقولو

ن جَمِيعًا لَا مِسَاسَا

وما الفقْرُ إلاّ للمذلّةِ صاحبٌ

وما الفقْرُ إلاّ للمذلّةِ صاحبٌ

وما النّاسُ إلا للغَني صديقُ

وتَقْبُحُ منهم أوْجهٌ في عُقولِنا

وتَحسُنُ في أبصارِنا وتَروقُ

لذاكَ مقَتُّ الحبَّ إلاّ أقَلَّهُ

فـلَوْلا العُلا قلت المحبَّةُ مُوقُ

وما كلُّ ريحٍ في زَمانكَ زَفْرَةٌ

ولا كلُّ برقٍ في فؤادِكَ فُوقُ

وأصغرُ عيبٍ في زمانِكَ أنّهُ

بهِ العِلْمُ جهلٌ والعَفافُ فُسوقُ

وكيفَ يُسَرُّ المرءُ فيهِ مطْلَبٍ

وما فيه شيءٌ بالسُّرورِ حَقيقُ

جعلنا سيوفَ الهندِ مأوى نفوسنا

وقلنا لها رحبُ البلادِ مَضيقُ

ولمّا تَنكّبنا العِراقَ بَدا لَنا

بعَرْعَر وجهٌ للسماوَةِ روقُ

وخافتْ سُرانا فانثنينا لقلبِها

نمسحه حتّى استكانَ خُفوقُ

أيّها الناظرُ ذا الفَقر

أيّها الناظرُ ذا الفَقـ

::::ـرِ بعينِ الازدراء

لا تزدْ بلواهُ من فعـ

::::ـلكَ هذا ببلاءْ

إنّه يكفيهِ ما يجـ

::::ـرعُ من مرّ الشّقاءْ

أو ما يشجيكَ منهُ

::::أنّه في برَحاءْ

أو ما يشجيكَ منهُ

::::نَفَسٌ ذو صُعَداءْ

أنتَ تغدو بكساءٍ

::::وهو من غيرِ كِساءْ

وشِواءٌ تتغدّى

::::وهو من غيرِ غداءْ

ولَكَم باتَ عشيًّا

::::طاويًا دون عَشاءْ

كُن إذا كنتَ غنيّاً

::::راحمًا للفقراءْ

أنت لولاهُم لما أصـ

::::ـبَحتَ بعضَ الأغنياءْ

إنّ أهلَ الفَقرِ يَشقَو

::::نَ لأربابِ الثراءْ

إنّهم يَسعونَ للمثـ

::::ـرينَ سَعْيَ الأجرَاءْ

إنّهم قد مَهَنوا النا

::::سَ بكدٍّ وعناء

وكغّوهم كلَّ شغلٍ

::::مُنتِجٍ كلَّ رخاءْ

أغنياءُ الناسِ عاشوا

::::بمساعي الفقراءْ