كلمات عن القناعة

كتابة:
كلمات عن القناعة

كلمات عن القناعة

  • لست أفضل من غيري.. ولكنني أملك قناعة قوية تجعلني أرفض مقارنة نفسي بأحد.
  • السعيد من راض نفسه على الواقع والتمس أسباب الرضا والقناعة حيثما كان.
  • عجبتُ للإنسان يوصي غيره بالقناعة، ولا يقنعُ هو.
  • القناعة خير من الغنى.
  • في العالم كثيرون ممن يبحثون عن السعادة وهم متناسين فضيلة القناعة.
  • لقد كنا نسمي القناعة يوما ” غنى النفس ” حيث يشعر الإنسان أنه غني بنفسه وليس ما يملك ، لأنه يستمد قيمته من ذاته.
  • اثنان لا يصطحبان أبداً : القناعة والحسد ، واثنان لا يفترقان أبداً الحرص والحسد.
  • القناعة هي حجر الفلاسفة الذي يحول كل ما يمسه ذهبا.
  • إن في القنوع لسعة وإن في الاقتصاد لبلغة وإن في الزهد لراحة ولكل عمل أجر وكل آت قريب.
  • من لا يرضى بالقليل لا يرضى أبداً.
  • اذا طلبت العِزَّ فاطلبه بالطاعة، وإذا طلبت الغنى فاطلبه بالقناعة، فمن أطاع الله عز وجل عن نصره، ومن لزم القناعة زال فقره.
  • القناعة عِزُّ المُعسِر، والصدقة حِرز.
  • كتب حكيمٌ إلى أخٍ له: أما بعد فاجعل القنوع ذخراً، ولا تعجل على ثمرة لم تدرك، فإنك تدركها في أوانها عذبةً، والمدبِّر لك أعلم بالوقت الذي يصلح لما تؤمِّل، فثق بخيرته لك في أمورك كلِّها.
  • الانسان الراضي بقدره لا يعرف الخراب.
  • القناعة هي الرضا بما دون الكفاية، وترك التشوُّف إلى المفقود، والاستغناء بالموجود.
  • شرط الرضا أن يستوي المنع والعطاء.
  • الرضا يضيء الوجه.
  • القناعة لا تُعارض الطموح، القناعة هي حدود الممكن للطموح.
  • خير الغنى القنوع ، وشر الفقر الخضوع.


خواطر عن القناعة في الحب

  • وقنعت باللقيا وأول نظرة، إن القليل من الحبيب كثير.
  • القناعة في الحب تجعلك تبتعد عن الخيانات، فإن اقتنعت بمن تعشقه حتى ولو كان بعيداً لن ترى أحد غيره.
  • من القنوع أن يسر الإنسان ويرضى ببعض آلات محبوبه، وإن له من النفس لموقعاً حسناً وإن لم يكن فيه إلا ما نص الله تعالى علينا، ومن ارتداد يعقوب بصيراً حين شم قميص يوسف -عليهما السلام-.
  • ما الذي يعيد لنا القناعة؟ الحب، إذا أحب الانسان شعر بذاته، واذا شعر بذاته أدرك قيمة نفسه وهذا هو أعلى درجات الغنى، أن أرى قيمتي في أعماقي وليس في يدي ، أن أحب نفسي أولاً لأن الذين يكرهون أنفسهم غير قادرين على حب الآخرين.
  • ولا بد للمحب، إذا حرم الوصل، من القنوع بما يجد! وإن في ذلك لمتعللاً للنفس، وشغلاً للرجا، وتجديداً للمني، وبعض الراحة. وهو مراتب على قدر الإصابة والتمكن. فأولها الزيارة، وإنها لأمل من الآمال، ومن سرى ما يسنح في الدهر مع ما تبدى من الخفر والحياء، لما يعلمه كل واحد منها مما نفس صاحبه. وهي على وجهين: أحدهما أن يزور المحب محبوبه، وهذا الوجه واسع. والوجه الثاني أن يزور المحبوب محبه. ولكن لا سبيل إلى غير النظر والحديث الظاهر.
  • قليل الحبيب لا يُقال له قليل.


حكم وأمثال عن القناعة

  • بيضة اليوم ولا دجاجة الغد.
  • عصفورٌ في اليد ولا عشرة على السطح.
  • لا تشتر كل ما تحتاج إليه، بل ما لا تقدر أن تعيش بدونه.
  • بيضة اليوم خير من بقرة البارحة.
  • القناعة تفوق الغنى.
  • عصفورٌ في الطبق أفضل من حجل في الجو.
  • بيضة في اليد خير من بيضة في مؤخرة الدجاجة.
  • هناك فرق بين الرأي والقناعة، رأيي الشخصي هو شيء صحيح بالنسبة لي، أما قناعتي فهي شيء صحيح بالنسبة لكل الناس في رأيي الشخصي.
  • توفر القناعة لصاحبها الوقت الكافي للتمتع بالحياة.
  • وذو القناعة راض من معيشته.. وصاحب الحرص إن اثرى فغضبان.
  • القناعة تعني نقصاً معيناً في الفضول.
  • الرضا أن يستوى المنع والعطاء.
  • مد رجليك على مقدار سجادتك.


القناعة والسعادة

  • القناعة مفتاحٌ عظيمٌ من مفاتيح السعادة، بل هي الركن الأقوى للحصول على السعادة.
  • أساس هذه الحياة الراحة والرضا فمن شعر بالسعادة بإمكانه أن ينطلق نحو مجالات الحياة و الإبداع والعمل فمن اقتنع بأنه يملك السعادة بأقل شيء فقد امتلك كل شيء في هذه الحياة.
  • القناعة نصف السعادة.
  • القناعة أهم أسباب السعادة ، لأنها تجعلك ترى الحياة جميلة.
  • السعادة هي أن يكون لدى الانسان الحد الأدنى من أي شيء، وهذا هو الحد الأقصى من القناعة.
  • القناعة ركن أساسي من أركان السعادة، ولا يقف بناء السعادة في القلب إلا على هذا العمود.
  • بالقناعة يصل الإنسان للرضا والسعادة، والحياة الطيبة.
  • ليس السعيد هو الذي ينال كل ما يرغب فيه، إن الأسعد منه هو الذي يقنع بما عنده.
  • السعيد من أكثر من نسبة القناعة في قلبه، وامتلأت بها نفسه، وتشرّبتها جوارحه.


شعر عن القناعة

  • يقول الإمام الشافعي:

رَأَيتُ القَناعَةَ رَأسُ الغِنى

فَصِرتُ بِأَذيالِها مُتَمَسِّكِ

فَلا ذا يَراني عَلى بابِهِ

وَلا ذا يَراني بِهِ مُنهَمِكِ

فَصِرتُ غَنيّاً بِلا دِرهَمِ

أَمُرُّ عَلى الناسِ شِبهَ المَلِكِ
  • ويقول الشاعر ابن علوي الحداد:

إن القناعة كنز ليس بالفاني

فاغنم هديت أخي عيشها الفاني

وعش قنوعاً بلا حرص ولا طمع

تعش حميداً رفيع القدر والشاني

ليس الغنى كثير المال يخزنه

لحادث الدهر أو للوارث الشاني

يجمع المال من حل ومن شبه

وليس ينفق في بر وإحسان

يشقى بأمواله قبل الممات كما

يشفي بها آخراً في عمره الثاني

إن الغنى غني النفس قانعها

موفر الحظ من زهد وإيمان

بر كريم سخي النفس ينفق ما

حوت يداه من الدنيا بأيقان

منور القلب يخشى اللَه يعبده

ويتقيه بأسرار وإعلان

مؤيد راسخ في العلم متبع

أثر الرسول بإخلاص وإحسان
4718 مشاهدة
للأعلى للسفل
×