كلمات عن الوفاء

كتابة:
كلمات عن الوفاء

الوفاء هو رمز الصدق والولاء للناس، وقد أصبح الوفاء عملة نادرة في هذا الزمان الذي كثر فيه الغدر، وهنا جمعنا لكم كلمات عن الوفاء، أتمنى أن تنال إعجابكم.


كلمات عن الوفاء

  • لسانك موقفك فلا تهنه ولا تكثر في وعد لا تستطيع الوفاء به أو وعيد لا يجد ما يدعمه في قدرتك.
  • الإنسان بدون وفاء وإخلاص، للأسف الشديد جسم بلا قلب.
  • لا يقاس الوفاء بما تراه أمام عينيك بل بما يحدث وراء ظهرك.
  • الدنيا مسألة حسابية، اطرح منها التعب والشقاء، واجمع لها الحب والوفاء، واترك الباقي لرب السماء.
  • هي أشياء تُعطى ولا تُطلب، عفوية الحَديث، اهتِمام الأحبـة، ووفاء الأصدقاء.
  • إذا جاريتَ في خُلقٍ دنيئاً، فأنتَ ومن تجاريه سواءُ، رأيتً الحُرّ يجتنبُ المَخازي، ويَحميه عن الغدر الوفاءُ.
  • أما أنا فأعيش وحدي في السماء، فيها الوفاء والأرض تفتقد الوفاء، ما أجمل الأيام في دنيا السحاب لا غدر فيها لا خداع.
  • لا تصاحب ثلاثة متكبر، جاهل، خائن.. وأعطي الناس ثلاثة المحبة، الوفاء والإخلاص.
  • لا ترم حجراً في البئر التي شربت منها.
  • شعب لا يعرف الوفاء شعب لا يعرف التقدم.
  • الوفاء من شيم الكرام والغدر من صفات اللئام.
  • أمهل الوعد وعجل بالوفاء.
  • الجود بذب الموجود والوفاء تحقيق الموعود.
  • لو ألقمته عسلاً عض إصبعي.
  • الإزدهار يتطلب الوفاء أما المحنة فتفرضه.
  • الكريم إذا وعد وفى.
  • أمهل الوعد وعجل بالوفاء.
  • وعد بلا وفاء عداوة بلا سبب.
  • الوفاء والصدق يجلبان الرزق.
  • لو يذكر الزيتون غارسهُ لصار الزيت دمعاً.
  • الوفاء عند الملاح صدف.. أسعفيني يا دموع العين.
  • إن عدم الوفاء للشهداء هو بداية الهزيمة الحقيقة لأي أمة.
  • لا تقطع أبداً وعداً لا تستطيع الوفاء به.
  • إن الصبر لله غناء، والصبر بالله بقاء، والصبر مع الله وفاء، والصبر عن الله جفاء.
  • استَثمرت فيك بكل ما ملكتُ من حبٌ ، ووفاء، ونقاء، فكانت خَسارتي فيك أكبر خَساراتي.
  • حبك لي حب افتراضي، وفاؤك لي وفاء افتراضي، وحده موتي الافتراضي حقيقي كالتنفس.
  • كم تمنيناك فلما صرت لنا صرت لغيرنا ثم أنت كما أنت لا وفاء فيك لأحد.
  • كم كانت درجاتك في امتحان الوفاء الأول مزرية، وكم تعاقبت بعدها الانحدارات، وكم تضخم العار.
  • الخيانة في بعض الأحيان تكون الشعور الأجمل إذا كان الشخص المغدور يستحقها.
  • أبطأ الناس في قطع الوعود أحرصهم على الوفاء بها.
  • الحب الحقيقي لا ينتهي إلا بموت صاحبه والحب الكاذب يموت عندما يحيا صاحبه.
  • كل خائن يختلق لنفسه ألف عذر وعذر ليقنع نفسه بأنه فعل الصواب.
  • الحب الصادق كالقمر عندما يكون بدراً والكسوف هو نهايته عندما يلاقي غدراً كلمات الوفاء.. والخيانة الحب كالزهرة الجميلة والوفاء هي قطرات الندى عليها والخيانة هي الحذاء البغيض الذي يدوس على الوردة فيسحقها.
  • إذا لم تم تكن أهلاً لقول كلمة أحبك فلا تقلها لأن الحب تضحية وصبر ووفاء.
  • الوفاء عملة نادرة والقلوب هي المصارف وقليلة هي المصارف التي تتعامل بهذا النوع من العملات.
  • وماذا تكون العفة والأمانة والصدق والوفاء والبر والإحسان وغيرها، إذا كان فيمن انقطع في صحراء أو على رأس جبل، أيزعم أحد أن الصدق فضيلة في إنسان ليس حوله إلا عشرة أحجار.
  • وماليَ لا أثني عليكَ وطالما.. وفيتَ بعهدي والوفاءُ قليلُ وأوعدتني حتى إِذا ما ملكتني.. صَفَحْتَ وصفحُ المالكينَ جميلُ.
  • رأيتُ الحُرَّ يجتنبُ المخازي.. ويَحْميهِ عن الغدرِ الوفاءُ.
  • أدمِ المروءةَ والوفاءَ ولا يكنْ.. حبلُ الديانةِ منكَ غيرَ متينِ والعزُّ أبقى ما تراهُ لمكرمٍ.. إِكرامهُ لمروءةٍ أو دينِ.
  • دعْ ذكرهنَّ فما لهن وفاءُ.. ريحُ الصِّبا وعهودُهن سواءُ
يَكْسِرنَ قلبكَ ثم لا يجبرنهُ.. وقلوبُهن مع الوفاءِ خَلاءُ.
  • ذهبَ الوفاءُ ذهابَ أمسِ الذاهبِ.. فالناسُ بين مخاتلٍ ومواربِ
يغشون بينهمُ المودةَ والصفا.. وقلوبُهم محشوةٌ بعقاربِ.
  • غاضَ الوفاءُ فما تلقاهُ في عدةٍ.. وأعوزَ الصدقُ في الأخبار والقسم.
  • سئل أحد العرب، بأي شيء يعرف وفاء الرجل دون تجربه وإختبار، قال : بحنينه إلى أوطانه وتلهفه على ما مضى من زمانه.
  • إن من علامة وفاء المرء ودوام عهده، حنينه إلى إخوانه، وشوقه إلى أوطانه، وبكاؤه على ما مضى من زمانه، وأن من علامة الرشد أن تكون النفوس إلى مولدها مشتاقة، وإلى مسقط رأسها تواقة، وللألف والعادة قطع الرجل نفسه لصلة وطنه.
  • تسأليني يا لبنى لما صار الحزن رفيقي.. يا حبيبتي نحن نصير أكثر بؤساً كلما قابلنا وجوها كالملائكة تخفي الشياطين بداخلها، الخداع في مدينتا يا لبنى صار أسلوب حياة، الأصدقاء يخدعوننا ويتظاهرون بالوفاء، ونحن نخدع أنفسنا أحيانا باسم الحب.. صدقيني يا لبنى لم يعد هناك شيئًا مجديًا.. فتوهمي البرد واتخذيني معطفًا لكي.
  • رُبَّ رجلٌ وسيمٌ غير محبوب، ورُبَّ رجل وسيم محبوب غير مهيب، ورُبََّ رجل وسيم يحبه الناس ويهابونه وهو لا يحب الناس ولا يعطف عليهم ولا يبادلهم الوفاء، أما محمد عليه السلام فقد استوفى شمائل الوسامة والمحبة والعطف على الناس.. فكان على ما يختاره واصفوه ومحبوه، وكان نعم المسمى بالمختار.
4469 مشاهدة
للأعلى للسفل
×