كيف أحافظ على فيلر الشفايف

كتابة:
كيف أحافظ على فيلر الشفايف

الحفاظ على فيلر الشفايف

نذكر فيما يأتي أبرز النصائح المهمّة للحفاظ على فيلر الشفايف، ومنها:[١]

  • استخدام بلسم الشفاه المُناسب لتجنُب حدوث التهيّجات والندوب.
  • تجنُب إجهاد الشفتين عبر ممارسة الأنشطة الشاقّة.
  • تجنُب التعرّض لدرجات الحرارة المُرتفعة جداً.
  • تجنّب أشعّة الشمس أو التسمير مدّة لا تقل عن يوم كامل بعد إتمام عمليّة حقن الفيلر.
  • عدم التعرّض لدرجات الحرارة المُنخفضة لحين اختفاء التورّمات أو الاحمرار من البشرة.
  • سؤال الطبيب المُختص عن الآثار الجانبيّة، والمدّة المتوقعة للشفاء، ومراجعته في حال حدوث أي مُضاعفات.


عمليّة حقن الفيلر

نذكر خطوات حقن الفيلر على الشفايف كالآتي:[٢]

  • تُخدَّر الشفاه باستعمال تخدير موضعي على يد الطبيب.
  • يُترَك المريض ما يُقارب 15 دقيقة.
  • تُحقَن حُقنة الفيلر على الشفتين العلوية والسفلية على يد الطبيب المختص وذلك من خلال عدّة حُقن متتالية تُشبه وخز الإبر، وتنتهي العمليّة في غضون عدّة دقائق.
  • تُدلَّك الشفتان لتوزيع حُقنة الفيلر.


الآثار الجانبيّة لحقن الفيلر

هنالك العديد من الآثار الجانبية عند حقن الشفايف بالفيلر، نذكر منها الآتي:[٣]

  • الآثار الجانبية المؤقتة: التي تتلاشى في غضون عدّة أيام، ومنها:
    • تورّمات وكدمات.
    • النزيف في أماكن حقن الفيلر.
    • الإصابة باحمرار في مواقع حقن الفيلر.
  • الآثار الجانبية الشديدة:
    • العدوى.
    • تباين في حجم أجزاء الشفاه المختلفة.
    • تقرحات أو ندوب أو تصلّب في الشفاه.
    • تورّمات شديدة، أو كدمات تبقى مدّة 7-10 أيام.
    • ردود أفعال تحسسية، جرّاء الاحمرار أو الحكّة حول منطقة الشفاه.
    • الإصابة بالحمّى، والتي يجبُ مراجعة الطبيب المختص عند الشعور بها.


نصائح عند حقن الفيلر

نذكر تالياً أبرز النصائح المهمّة عند حقن الفيلر:[١]

  • لا بدّ أن يتمتع الشخص الراغب بحقن الفيلر بصحّة جيّدة، وألّا يكون مدخناً.
  • تجنب الخضوع للفيلر إذا كان المريض مُصاباً بإحدى الأمراض، مثل: الثعلبة، والسكري، وأعراض تخثّر الدم، والعدوى النشطة مثل الهربس الفموي.
  • لا بدّ من استشارة الطبيب وتحديد الإيجابيات والسلبيات لهذه العمليّة قبل الخضوع لعمليّة فيلر الشفايف.
  • العثور على الطبيب أو الأخصائي المناسب عند إجراء حقن الفيلر، وعدم المخاطرة وإجراء العمليّة عند شخص غير مختص.


المراجع

  1. ^ أ ب Kristeen Cherney (25-9-2018), "Restylane and Juvederm Lip Fillers"، www.healthline.com, Retrieved 21-5-2019. Edited.
  2. Sam Escobar (10-5-2016), "I Got Lip Injections and Love Them — Here's What I Learned"، www.goodhousekeeping.com, Retrieved 21-5-2019. Edited.
  3. Stephanie (22-1-2019), "Lip Augmentation"، www.webmd.com, Retrieved 21-5-2019. Edited.
4591 مشاهدة
للأعلى للسفل
×