محتويات
عن ماذا يعبر لون دم النزيف المهبلي؟ وفي أي حالات يجب زيارة الطبيب؟ تعرف على الإجابات من خلال هذا المقال.
يحدث النزيف المهبلي في حالات الدورة الشهرية وبعض الحالات الأخرى، مثل: النفاس، أما في هذا المقال سنقوم بعرض دلائل تغير لون دم النزيف المهبلي:
ماذا يشير لون دم النزيف المهبلي؟
يلخص الجدول الآتي لون دم النزيف المهبلي ودلالته:
اللون | الدلالة |
الأسود |
|
البني أو الأحمر الغامق |
|
الأحمر الفاتح |
|
الوردي |
|
البرتقالي |
|
الرمادي |
|
ما هي دلالة وجود كتل مع نزيف الدم المهبلي؟
بعد الانتهاء من الحديث حول لون دم النزيف المهبلي سننتقل للحديث حول نزول كتل مع هذا النزيف الذي عادةً تعد أمر عادي في حال كانت كتل صغيرة أثناء الدورة الشهرية إذ قد تمثل جزء من بطانة الرحم التي تم تمزيقها، إلا أنه وفي حال رافقت هذه الكتل نزيف شديد فقد يستدعي الأمر القلق إذ قد يدل على عدد من الأمور،مثل:
- تليف الرحم.
- اختلال في توازن الهرمونات.
- التهاب الحوض.
- اللولب.
- بعض الأدوية، مثل: الأسبرين أو مضادات التخثر.
- سرطان عنق الرحم.
يجب تلقي العلاج المناسب وإلا أدى النزيف الكثيف إلى بعض المضاعفات، مثل: فقر الدم أو التعب الشديد.
متى يجب زيارة الطبيب؟
يقودنا الحديث حول لون دم النزيف المهبلي إلى الحديث عن الحالات التي على إثرها ينصح بزيارة الطبيب، مثل:
- زيادة عدد أيام الدورة الشهرية عن 7 أيام أو كثافتها التي تتمثل بالحاجة لتغيير الفوط النسائية كل ساعة إلى ساعتين.
- ألم شديد أثناء الدورة الشهرية.
- الشعور بالتعب أو الدوار.
- ظهور صعوبات في التنفس أثناء أو بعد الدورة الشهرية.
- حدوث النزيف المهبلي في غير وقت الدورة الشهرية.
- حصول عدم انتظام في الدورة الشهرية.
- ارتفاع درجة حرارة الجسم أثناء الدورة الشهرية.