محتويات
ما قيل في رثاء الأخ
فيما يأتي ما قيل في رثاء الأخ:
- اشتقت إليه بحجم استحالة عودته إلى هذه الحياة.
- مرت ثلاثة شهور، ولا زلت أتخيل أن وفاتك مجرد حلم، وأنك على قيد الحياة، أتذكرك فأبتسم مرة وأبكي ألف مرة رحمك الله يا أخي.
- أخي تفاصيل وجهك الطيّب، ضحكاتك، أيامك أفعالك أقوالك، خفّة الوقت معك، وحنيتك توسّدت التراب.
- كان يضحك، وكنت أحيا رحمك الله يا أخي، ذاك اليوم بكينا جميعاً على فراقه، وها هو اليوم يجدد ذكرى رحيله.
- أخي رحمك الله بقدر ما أوجعني رحيلك وأكثر، رحمك الله وأسكنك فسيح جناته أخي الرائع.
- رسالة لأخي، لا زلت أتمنى أنك على قيد الحياة، وأن وفاتك مجرد حُلم رحمك الله.
- آه لفقدك يا أخي رحمك الله يا قطعة من قلبي فارقتني، أكثر من اشتقت الجلوس معه أخي، رحمك الله.
- أخي سأظل أحاورك بالدعاء لأرسم ابتسامتك وأنت في السماء رحمك الله وجعلك بجنات النعيم، رحماك ربي به.
- أخي ليتك كنت خالداً، أو ليت قدرك بالحياة دام لمدة أطول اشتقت لك بشكل لا يوصف.
- أخي لو كان الموت بالاختيار لمت بدلاً عنك، حسرة موتك وفقدانك أماتتني وأنا على قيد الحياة رحمك الله بقدر شوقي إليك.
- مرّ من الزمن الكثير، لم ولن أنساك يا أخي رحمك الله، وأسأله أن يجمعني معك في الفردوس الأعلى.
- أخي، وإن رحلت عن هذه الدنيا سأظل أحاورك بالدعاء لأرسم ابتسامتك في السماء.
- لن أنساك ما حييت، أعترف أني فقدت أخي من ألجأ إليه في كل وقت، من يسد مكانك؟ وسيبقى هذا اليوم هو اليوم الأصعب في حياتي، فقدت نصف روحي، فقدت جزءًا من قلبي، فقدت شخصًا من المستحيل نسيانه، رحل فكان رحيله أكثر الأشياء وجعاَ لي، أخي رحمك الله وعوضني بلقائك في جنة الفردوس.
عبارات مؤثرة في رثاء الأخ
عبارات مؤثرة في رثاء الأخ فيما يأتي:
- نمتَ يا أخي وظننتكَ تصحو، فكانت نومةً أبدية فلا أنت عُدت، ولا عادت أيامنا الوردية.
- أراك يا أخي في دموع أمي وانحناءة ظهر أبي ولوعة بكائي.
- مات نبع الحنان، وغادرتني السعادة عندما فارق أخي الحياة.
- يا رب ارزق كل من غيبه الموت عن أهله الجنة دار السلام.
- إن لأخي المتوفي في قلبي مكانة لا يعادلها شيءٌ في الحياة، فيا رب ألهمني الصبر على فراقه.
- أما هناك من عودة للغائب، فيعيد بعودته جمال أوراق الشجر التي أقفرت بعد وفاته وصارت الدنيا ظلام.
- عد يا أخي وأعد لنا جمال الصباح وطعم الكرز وسعادة الروح التي فارقتنا مذ غبت عنا.
- لو كان بيدي يا أخي لاستبدلت غيابك وجودًا وكأن الموت ما زارنا، ولا فجعنا بموتك يا غالي على قلبي وقلب كل من عرفك.
ما قيل في رثاء الصديق
ما قيل في رثاء الصديق فيما يأتي:
- مات صديقي وسَيموتُ غَيرهُ الكثيرون، وسَنَموت نحنُ عن قريبٍ أو بعيد، وننزِل منازِل كما نزلت، ونقف بين يدي الملِك يوم الوعيد، وهذهِ سُنَة الله تعالى في خلقهِ، أنه لا باقٍ سِواه والكل سيفنى.
- سألتُ الدّار تُخبِرُني عن الأحبابِ ما فعلوا، فقالت لي أناخ القوم أياماً وقد رحلوا، فقُلت فأين أطلبَهم، وأيّ منازلٍ نزلوا؟ فقالت بالقبورِ وقد لقوا والله ما فعلوا. أناسٌ غَرّهم أَملٌ، فبادَرَهُم بهِ الأَجل، فنوا وبقي على الأيّامِ ما قالوا وما عمِلوا، وأُثبِتَ في صحائِفهم قبيحِ الفعل والزّللِ، فلا يستعتبون ولا لهم ملجَأ ولا حيل، نُدامى في قبورِهم وما يغني وقد حصلوا.
شعر في رثاء الصديق
يقول أحد الشعراء:
- بماذا أرثيك يا صاحبي.
- بدمع قد تحجّر في المحاجر.
- أم بآهات مُتنَ في الحناجر.
- أم يا ترى أرثيك بتراب.
- أهيله على جُثمانك الطاهر.
- تواريت عن الورى تحت الثرى.
- والزوايا تناديك.
- والأماكن.
- وتناديك المناظر.