فوائد البيض
محتواه من العناصر الغذائية
نذكر فيما يأتي بعض العناصر الغذائيّة المفيدة للصحة المتوفرة في البيض:
- يحتوي على الفيتامينات والمعادن: يوفّر البيضُ كمياتٍ عاليةً من الفيتامينات والمعادن مُقارنةً بالسعرات الحرارية التي يحتويها، حيث إنّه يحتوي على فيتامين د الضروريّ لامتصاص الكالسيوم، وفيتامين أ الضروريّ لصحة النظر، والجلد، ونموّ الخلايا، إضافةً إلى الفسفور، والسيلينيوم، ومجموعةً من فيتامينات ب التي يحتاجها الجسم لتحويل الطعام إلى طاقة،[١]
- يُعدّ مصدراً ممتازاً للكولين: حيث تحتوي البيضة الواحدة على أكثر من 100 مليغرامٍ من هذا العنصر الغذائيّ؛ وهو يُعدّ ضروريّاً لبناء أغشية الخلايا، وإنتاج جزيئات الإشارة في الدماغ.[٢]
- يحتوي على مُضادات الأكسدة: يحتوي صفار البيض على كمياتٍ كبيرةٍ من اللوتين (بالإنجليزيّة: Lutein)، والزيازانثين (بالإنجليزيّة: Zeaxanthin)؛ وهي مُضادات أكسدة قوية تساعد على تقليل خطر الإصابة بالتنكُّس البقعيّ (بالإنجليزيّة: Macular degeneration) الذي يُعدّ سبباً رئيسياً للإصابة بالعمى المرتبط بالتقدُّم بالعُمر.[٢][٣]
- يحتوي على الدهون الصحية: يوفّر البيض الدهون الصحية؛ حيث تحتوي البيضة الواحدة على كمية دهونٍ معتدلةٍ يتكوّن مُعظمها من الدهون الأُحادية غير المُشبعة، والدهون المُتعددة غير المُشبعة،[٤] وهي أفضل أنواع الدهون للنظام الغذائي المتوازن، كما يوفّر البيض أحماض أوميغا-3 الدهنية على شكل حمض الدوكوساهكساينويك (بالإنجليزيّة: Docosahexaenoic acid) الذي يساهم في الحفاظ على وظائف الدماغ والرؤية، وتُعدّ الأسماك الزيتية أهمّ مصادر أوميغا-3، ولذا يُمكن أن يكون البيض مصدراً بديلاً للأشخاص الذين لا يتناولون الأسماك.[٣]
فوائد صفار البيض
يتميّز صفار البيض باحتوائه على مستوياتٍ عاليةٍ من الكوليسترول، ومن ناحيةٍ أُخرى فإنّه يوفّر مجموعةً من العناصر الغذائية الضرورية، حيث إنّه يحتوي على مُعظم المعادن، والفيتامينات الذائبة في الماء والدهون الموجودة في البيضة كاملة،[٥] ويجدر بالذكر أنّ صفار البيض يحتوي على 7 أنواعٍ من الفيتامينات؛ وهي: فيتامين ب6، والفولات، وفيتامين ب12، بالإضافة إلى فيتامين د، وفيتامين أ، وفيتامين هـ، وفيتامين ك؛ وهي فيتاميناتٌ توجد في صفار البيض الفقط، ويُعدّ صفار البيض أحد الأطعمة القليلة التي يوجد فيها فيتامين د بشكلٍ طبيعيّ.[٦]
ويحتوي صفار وبياض البيض على 13 نوعاً من المعادن؛ ومن ضمنها: الكالسيوم، والمغنيسيوم، والحديد، والبوتاسيوم، والصوديوم، والسيلينيوم، وعلى الرغم من احتواء كلٍّ من بياض البيض وصفار البيض على هذه المعادن، إلّا أنّ الصفار يحتوي على مُعظم كمية هذه المعادن؛ فعلى سبيل المثال: يوجد ما نسبته 90٪ من الكالسيوم الموجود في البيض داخل الصفار، كما يوجد ما نسبته 93% من الحديد داخل صفار البيض، بينما يوجد 7% فقط من محتوى الحديد في البياض.[٦]
ولقراءة المزيد حول فوائد صفار البيض يُمكنك قراءة مقال ما هي فوائد صفار البيض.
فوائد بياض البيض
يتكوّن بياض البيض من الماء والبروتين، وهو يحتوي على كميّةٍ أقلّ من السعرات الحراريّة والعناصر الغذائيّة مقارنةً بالبيض الكامل، ولكن يوفر بياض البيض بعض الفوائد الصحيّة الخاصة، ونذكر منها ما يأتي:[٧]
- محتواه العالي من البروتين: ويُعدّ هذا البروتين كاملاً؛ أي أنّه يحتوي على جميع الأحماض الأمينيّة الأساسية التي لا يستطيع جسم الإنسان تصنيعها، وإنّما يحتاج إلى تناولها عن طريق الغذاء.
- انخفاض محتواه من الدهون والكوليسترول: إذ إنّ الدهون والكوليسترول الموجودة في البض توجد في الصفار، وهي غير موجودة في البياض.
ولقراءة المزيد حول فوائد بياض البيض المسلوق يُمكنك قراءة مقال فوائد بياض البيض المسلوق.
هل هناك فوائد للبيض للرجيم
بشكلٍ عام؛ قد تكون إضافة البيض إلى النظام الغذائي أمراً مفيداً عند محاولة إنقاص الوزن، حيث يُمكن أن يساعد تناول البيض على الشعور بالشبع، وتناول سعراتٍ حراريةٍ أقلّ على مدار اليوم؛ ويرجع ذلك التأثير إلى مُحتواه العالي من البروتين، حيث تساعد الأطعمة الغنيّة بالبروتين على تقليل الشهية، وزيادة الشعور بالشبع مُقارنةً بالأطعمة المُحتوية على نسبةٍ أقلّ من البروتين، كما يُعدّ البيض مصدراً للعديد من الفيتامينات والمعادن التي يفتقر إليها النظام الغذائي الحديث.[٨]
وعلاوةً على ذلك فإنّ البيض يحتوي على جميع الأحماض الأمينية الأساسية وبالنِسَب المناسبة لحاجة الجسم، الأمر الذي يُمكّن الجسم من استخدام البروتين الموجود في البيض بسهولةٍ لعمليات التمثيل الغذائي والإصلاح، وقد لوحظ أنّ اتّباع نظامٍ غذائيٍّ غنيٍّ بالبروتين يُعزّز عمليّات الأيض وحرق السعرات بما يصل إلى 80-100 سعرةٍ حراريةٍ في اليوم، من خلال التأثير الحراري للطعام؛ وهي الطاقة التي يحتاجها الجسم لهضم الأطعمة وامصاصها واستخدامها، ويُعدّ التأثير الحراري للبروتين أعلى من الدهون أو الكربوهيدرات، ولذلك فإنّ الأطعمة الغنيّة بالبروتين كالبيض تساعد على حرق المزيد من السعرات الحرارية.[٨]
ويجدر الذكر أنّ فقدان الوزن بشكلٍ صحيٍّ ليس مجرّد اتّباع نظامٍ غذائيّ، وإنّما يتعلق الأمر بنمط حياةٍ مستمرٍ يتضمّن تغييراتٍ طويلة المدى في عادات الأكل، وممارسة الرياضة اليومية، وبمجرد الوصول للوزن الصحيّ فإنّه يجب الاعتماد على الغذاء الصحيّ والنشاط البدنيّ للمحافظة على ثبات الوزن على المدى الطويل، حيث إنّ إنقاص الوزن ليس بالأمر السهل، وإنّما يتطلّب الجهد والالتزام.[٩]
ولقراءة المزيد حول فوائد البيض المسلوق للرجيم يُمكنك قراءة مقال فوائد البيض المسلوق للرجيم.
هل البيض المسلوق مفيد أكثر من غيره
على الرغم من احتواء البيض على الكثير من العناصر الغذائية، إلّا أنّ تعزيز فوائده يعتمد على طريقة تحضيره، وتجدر الإشارة إلى أنّ البيض يحتوي على الكثير من العناصر الغذائيّة، ولكن البيض المسلوق جيّداً هو الخيار الأفضل عندما يتعلّق الأمر بتجنُّب التعرُّض للبكتيريا الضارّة.[١٠]
هل هناك فوائد لشرب أو أكل البيض النيئ
لا تتوفّر أدلّةٌ علميةٌ حول وجود فوائدٌ خاصّةٌ لشُرب أو تناول البيض النيّئ، وبشكلٍ عام؛ فإنّ البيض النيّئ يمتلك نفس فوائد البيض المطبوخ؛ فهو مصدرٌ غنيٌّ بالبروتين عالي الجودة، والدهون الصحية، والفيتامينات، والمعادن، ومُضادات الأكسدة، ومُختلف العناصر الغذائية الأُخرى،[١١] ومن الجدير بالذكر أنّه في حال تناول البيض نيّئاً فإنّه يجب استخدام البيض المُبستر الذي تمّ تسخينه بدرجةٍ كافيةٍ لقتل بكتيريا السالمونيلا المُحتمل وجودها في البيض، والتي قد تُسبّب العديد من المشاكل؛ مثل: الإسهال، والحمّى، والتشنُّجات، والقيء.[١٢]
ويُمكن السيطرة على انتقال السالمونيلا بطريقتين؛ أحدهما البسترة؛ وذلك بتسخين البيض بالماء الساخن أو الهواء الساخن لفترةٍ زمنيةٍ مُحددة، حيث يوصى بتسخين البيض بدرجات حرارةٍ مُختلفة لبسترة أجزاء البيض المُختلفة؛ فعلى سبيل المثال يتطلّب صفار البيض التسخين عند درجة حرارة لا تقلّ عن 60 درجةٍ مئويةٍ لمدّة 6.2 دقيقة، ويجدر بالذكر أنّ البسترة تُقلّل من السالمونيلا بشكلٍ كبير، ولكنّها لا تؤثر في الجودة الغذائية أو نكهة البيض، أمّا الطريقة الأُخرى فهي الإشعاع؛ وذلك عن طريق تعريض البيضة لجرعةٍ من الإشعاع، ولكن هذه الطريقة قد تؤثر في جودة البيض.[١٣]
ولقراءة المزيد حول فوائد شُرب البيض النيّئ يُمكنك قراءة مقال هل هناك فوائد لشرب البيض النيء.
أضرار البيض
يُمكن أن يُسبّب تناول البيض عدداً من المشاكل الصحية؛ والتي نذكر منها ما يأتي:
- التسبب بمشاكل لمن يعانون من حساسية البيض: يُعاني بعض الأطفال من الحساسية تجاه البيض، وفي حال إصابة الطفل بحساسية البيض فإنّه قد لا يتمكّن من تناول البيض لفترةٍ مُعيّنة، حيث إنّ مُعظم الأطفال يتخلّصون من هذه الحساسية، ويستطيعون تناول البيض دون حدوث أيّة مشاكلٍ صحيةٍ مع التقدُّم في العُمر.[١٤]
- احتمالية التسبب بالتسمُّم نتيجة التعرض لبكتيريا السالمونيلا: يُعدّ التسمُّم الغذائي ببكتيريا السالمونيلا أكثر المشاكل الصحية الشائعة المُتعلّقة بالبيض،[٥] فقد تحمل الدواجن بكتيريا السالمونيلا، والتي يُمكن أن تُلوِّث مكونات البيض الداخلية قبل تكوّن قشرتها الخارجية، كما قد تتلوّث قشور البيض بالسالمونيلا نتيجة التعرُّض لفضلات الدواجن، أو تلوّث المنطقة التي يوضع فيها البيض،[١٥] ويُمكن أن تكون عدوى السالمونيلا خطيرة، وخاصّةً على الأطفال، والمُصابين بأمراض المناعة، وكبار السن فوق عُمر 65 عاماً، ويُمكن أن يساعد اتّباع بعض احتياطات السلامة الأساسية عند شراء البيض، وتخزينه، وطهيه على تقليل خطر الإصابة بالتسمُّم الغذائيّ بشكلٍ كبير.[٥]
- احتمالية التسبب بارتفاع مستويات الكوليسترول في الدم للأشخاص المعرضين لذلك: يُنصح بتوخّي الحذر بشأن تناول صفار البيض بالنسبة للأشخاص الذين يجدون صعوبةً في التحكُّم بمستويات الكوليسترول الكليّ والضارُ في الدم، ويُمكن اختيار الأطعمة المصنوعة من بياض البيض بدلاً من البيض الكامل، وينطبق الأمر نفسه على المُصابين بالسكري.[٤]
ولقراءة المزيد حول أضرار البيض يُمكنك قراءة مقال أضرار البيض.
القيمة الغذائية للبيض
يوضّح الجدول الآتي العناصر الغذائية الموجودة في حبّةٍ متوسطة الحجم من البيض النيّئ بوزن 44 غراماً، وحبّةٍ كبيرة الحجم من البيض المسلوق جيّداً بوزن 50 غراماً:[١٦][١٧]
العنصر الغذائي | بيضة نيّئة متوسطة الحجم | بيضة مسلوقة جيّداً كبيرة الحجم |
---|---|---|
الماء (مليلتر) | 33.5 | 37.3 |
السعرات الحرارية (سعرة حرارية) | 62.9 | 77.5 |
البروتين (غرام) | 5.53 | 6.29 |
الكربوهيدرات (غرام) | 0.317 | 0.56 |
السكريّات (غرام) | 0.163 | 0.56 |
الدهون الكليّة (غرام) | 4.18 | 5.3 |
الكالسيوم (مليغرام) | 24.6 | 25 |
الحديد (مليغرام) | 0.77 | 0.595 |
المغنيسيوم (مليغرام) | 5.28 | 5 |
الفسفور (مليغرام) | 87.1 | 86 |
البوتاسيوم (مليغرام) | 60.7 | 63 |
الصوديوم (مليغرام) | 62.5 | 62 |
الزنك (مليغرام) | 0.568 | 0.525 |
النحاس (مليغرام) | 0.032 | 0.006 |
المنغنيز (مليغرام) | 0.012 | 0.013 |
السيلينيوم (ميكروغرام) | 13.5 | 15.4 |
فيتامين ب1 (مليغرام) | 0.018 | 0.033 |
فيتامين ب2 (مليغرام) | 0.201 | 0.257 |
فيتامين ب3 (مليغرام) | 0.033 | 0.032 |
فيتامين ب5 (مليغرام) | 0.675 | 0.699 |
فيتامين ب6 (مليغرام) | 0.075 | 0.06 |
الفولات (ميكروغرام) | 20.7 | 22 |
الكولين (مليغرام) | 129 | 147 |
فيتامين ب12 (ميكروغرام) | 0.392 | 0.555 |
فيتامين أ (وحدة دولية) | 238 | 260 |
فيتامين هـ (مليغرام) | 0.462 | 0.515 |
فيتامين ك (ميكروغرام) | 0.132 | 0.15 |
فيتامين د (وحدة دولية) | 36.1 | 43.5 |
الكوليسترول (مليغرام) | 164 | 186 |
أسئلة شائعة حول البيض
كيف أطعم طفلي البيض
يُفضّل تعريض مُعظم الأطفال الأصحّاء الذين تقلّ أعمارهم عن سنة واحدة للأطعمة التي يُحتمل أن تُسبّب الحساسية؛ كالبيض، حيث لا يوجد دليلٌ علميٌّ على أنّ الانتظار حتى يكبر الطفل له أيّة فوائد، ففي الواقع يُمكن أن يساعد الإدخال المُبكّر للأطعمة المُسبّبة للحساسية على تقليل خطر تطوّر الحساسية الغذائية، ويجب أن يتعرّض مُعظم الأطفال الذين يمتلكون تاريخاً عائليّاً قويّاً لحساسية الطعام مُبكّراً بعُمر 4-6 أشهر، ولكن قد يحتاجون إلى تقييمٍ مُسبقٍ من قِبَل أخصائيّ الحساسية، أو تجربة هذه الأطعمة عند الطبيب.[١٨]
ويُمكن تحضير البيض للأطفال بأكثر من شكل؛ كالبيض المخفوق، أو المسلوق، أو المقليّ، وتقديمه بالطريقة التي يُحبّها الطفل، ومن الضروريّ التأكُّد من طهي الصفار والبياض جيّداً حتى يتماسك؛ لأنّ هذه العلمية تقتل البكتيريا، وكما ذُكر سابقاً؛ فإنّ عدداً من الأطفال قد يُعانون من حساسيةٍ تجاه البيض، ويتخلّص حوالي نصف هؤلاء الأطفال من حساسية البيض عند بلوغ عُمر الثالثة.[١٩]
ويجدر التنويه إلى ضرورة إعطاء الطفل ما بين 1-2 لقمة من البيض في المرة الأولى للبقاء في الجانب الآمن، كما يجب إعطاؤه البيض بشكلٍ منفصلٍ عن الأطعمة الأُخرى التي قد تُسبّب الحساسية؛ مثل: زبدة الفول السوداني، وحليب البقر، والأسماك، فبهذه الطريقة يُمكن التأكُّد من وجود أو عدم وجود ردّ فعلٍ تحسُّسيّ تجاه البيض.[١٩]
ولقراءة المزيد حول إدخال البيض لطعام الأطفال يُمكنك قراءة مقال كيف أطعم طفلي البيض.
ما هي مدة صلاحية البيض
يتوفّر تاريخ الصلاحية في بعض المنتجات الغذائية على صيغة "من الأفضل"، أو "الأفضل استخدامها قبل تاريخٍ معيّن" للسماح للمستهلكين بمعرفة المدّة التي يُتوقع أن تبقى فيها هذه المنتجات بأفضل مذاقٍ وقوام،[٢٠] ويُنصح باستهلاك البيض دائماً قبل انتهاء تاريخ الصلاحيّة الموجود على العلبة، ويجب وضع البيض في أبرد جزءٍ من الثلاجة، وليس على باب الثلاجة، وللحصول على أفضل جودة يُنصح باستخدام البيض في غضون 3-5 أسابيعٍ من تاريخ شرائه.[٢١]
ولقراءة المزيد حول مدة صلاحية البيض يُمكنك قراءة مقال مدة صلاحية البيض.
كم سعراً حرارياً في البيضة المسلوقة
هناك اختلافٌ في السعرات الحرارية بين أنواع البيض المُختلفة؛ ويعود ذلك لاختلاف الأحجام والأوزان، وبشكلٍ عام فإنّ السعرات الحرارية المتوفّرة في بيضةٍ كاملةٍ مسلوقةٍ بشكلٍ جيّدٍ بوزن 50 غراماً 77.5 سعرةٍ حرارية.[١٧]
ولقراءة المزيد حول السعرات الحرارية في البيض المسلوق يُمكنك قراءة مقال كم سعراً حرارياً في البيضة المسلوقة.
المراجع
- ↑ Malia Frey (31-7-2020), "Egg Nutrition Facts and Health Benefits"، www.verywellfit.com, Retrieved 14-3-2021. Edited.
- ^ أ ب Kris Gunnars (28-6-2018), "Top 10 Health Benefits of Eating Eggs"، www.healthline.com, Retrieved 14-3-2021. Edited.
- ^ أ ب James McIntosh (9-10-2019), "Everything you need to know about eggs"، www.medicalnewstoday.com, Retrieved 14-3-2021. Edited.
- ^ أ ب "Eggs", www.hsph.harvard.edu, Retrieved 14-3-2021. Edited.
- ^ أ ب ت Jennifer Huizen (1-11-2019), "All you need to know about egg yolk"، www.medicalnewstoday.com, Retrieved 14-3-2021. Edited.
- ^ أ ب Elizabeth Falwell, "What Are the Benefits of Egg Yolks?"، www.livestrong.com, Retrieved 14-3-2021. Edited.
- ↑ Helen West (13-12-2018), "Egg Whites Nutrition: High in Protein, Low in Everything Else"، www.healthline.com, Retrieved 4-4-2021. Edited.
- ^ أ ب Adda Bjarnadottir (18-8-2016), "Why Eggs Are a Killer Weight Loss Food"، www.healthline.com, Retrieved 14-3-2021. Edited.
- ↑ "Losing Weight", www.cdc.gov, Retrieved 14-3-2021. Edited.
- ↑ "Health Benefits of Boiled Eggs", www.webmd.com, Retrieved 14-3-2021. Edited.
- ↑ Hrefna Palsdottir (23-7-2016), "Is Eating Raw Eggs Safe and Healthy?"، www.healthline.com, Retrieved 14-3-2021. Edited.
- ↑ "Raw Eggs: Are There Health Benefits?", www.webmd.com, Retrieved 14-3-2021. Edited.
- ↑ Jessica Caporuscio (19-6-2019), "What to know about eating raw eggs"، www.medicalnewstoday.com, Retrieved 14-3-2021. Edited.
- ↑ Stephen Dinetz, "Egg Allergy"، www.kidshealth.org, Retrieved 14-3-2021. Edited.
- ↑ "Salmonella and Eggs", www.cdc.gov, Retrieved 14-3-2021. Edited.
- ↑ "Egg, whole, raw, fresh", fdc.nal.usda.gov, 1-4-2019، Retrieved 14-3-2021. Edited.
- ^ أ ب "Egg, whole, cooked, hard-boiled", www.fdc.nal.usda.gov, 1-4-2019، Retrieved 14-3-2021. Edited.
- ↑ "When Can I Give Eggs to My Baby?", www.health.clevelandclinic.org, 23-12-2020، Retrieved 13-3-2021. Edited.
- ^ أ ب Sarah Schenker, "Is it safe to give my baby eggs to eat?"، www.babycentre.co.uk, Retrieved 14-3-2021. Edited.
- ↑ "Trash It or Eat It? The Truth About Expiration Dates", www.health.clevelandclinic.org, 26-3-2020، Retrieved 14-3-2021. Edited.
- ↑ "Cracking the Date Code on Egg Cartons", www.food.unl.edu, Retrieved 14-3-2021. Edited.