محتويات
مدينة شقراء
تُعد شقراء من المدن التابعة لمنطقة الرياض، فهي تقع في الجهة الشمالية الغربية، وتبُعد عنها حوالي 200 كيلومتر مربع، تقع المدينة فلكياُ على خط طول 30 و15 دقيقة شرقاً، وخط عرض 45 و15 دقيقة شمالاً،[١] تشترك المدينة في حدودها من الجهة الشمالية مع محافظة الغاط، ويحدها من الجهة الجنوبية محافظة مرات، ومن الجهة الشرقية محافظة ثادق، ومحافظة المجمعة، ومحافظة الغاط، ويحدها من الجهة الغربية محافظة الدوادمي، تبلغ مساحة المدينة حوالي 4,110 كيلومتر مربع، وعدد سكانها ما يقارب 34,543 ألف نسمة.
التقسيمات الإدارية لمدينة شقراء
تضم مدينة الشقراء مجموعة من القرى التابعة لها والبالغ عددها إحدى عشر قرية، هي كالتالي:
العدد | اسم القرية |
---|---|
1 | قرية إشقير |
2 | قرية القصب |
3 | قرية الداهنة البادية |
4 | قرية الداهنة الحاضرة |
5 | قرية الوقف |
6 | قرية غسلة |
7 | قرية المشاش |
8 | قرية الفرعة |
9 | قرية الجريفة |
10 | قرية الحريق |
11 | قرية الصوح |
السياحة في مدينة شقراء
تُعتبر مدينة شقراء مثال رائع للحضارة النجدية الأصيلة، فهي مكاناً يقصدها السياح لوجود مجموعة من المعالم السياحية والتاريخية أهمها:[٢]
قرية أشيقر
تُعد قرية إشقير من أقدم القرى النجدية الموجودة، يرجع تاريخها الى ما قبل هجرة الرسول عليه السلام، تتميز القرية بوجود مجموعة من الأثار، والبيوت الطينية القديمة، إضافة الى مزارع النخيل التي تملأ المنطقة، كما تضم القرية مجموعة من المتاحف التي تتميز بالقطع الأثرية الفريدة.[٢]
متحف شقراء
يقع المتحف في سوق حليوة التراثي، تحديداُ بين مجموعة من المباني التراثية القديمة، حيث تم انشائه عام 2017م، تبلغ مساحة المتحف حوالي 455 متر، يضم المتحف مجموعة من القطع الأثرية القديمة النادرة منها: الدروع، والمدافع، والعملات القديمة، ويوجد في المتحف طابق علوي يضم غرفة للملابس القديمة التي تصور حياة الأجداد القدماء في المنطقة.[٢]
قصر السبيعي
يُعتبر القصر من العالم التراثية الهامة في المنطقة، يتم استقبال الزوار فيه، فهو مزين بالزخارف والقطع الفنية التي تزين الجدران والأعمدة فيه، إضافة الى المخطوطات والرسومات التراثيه باستخدام مواد من البيئة المحلية من طين واخشاب وحجر وغيرها، الى جانب المخطوطات والرسومات التراثية.[٢]
المراجع
- ↑ "بلدية شقراء"، momra.gov.sa، اطّلع عليه بتاريخ 2018-12-19. بتصرّف.
- ^ أ ب ت ث "شقراء وأشيقر"، sauditourism.sa، اطّلع عليه بتاريخ 2018-12-19. بتصرّف.