محتويات
- ١ ملخص كتاب كيف تقرأ كتابًا
- ٢ موضوعات كتاب كيف تقرأ كتابًا
- ٢.١ الفصل الأول فعالية وفن القراءة
- ٢.٢ الفصل الثاني إلى الفصل الرابع مستويات القراءة
- ٢.٣ الفصل الخامس كيف تكون قارئًا جيدًا
- ٢.٤ الفصل السادس تصنيف الكتاب
- ٢.٥ الفصل السابع تصوير الكتاب إشعاعيا
- ٢.٦ الفصل الثامن التوصل إلى تفاهم مع الكاتب
- ٢.٧ الفصل التاسع تحديد رسالة الكاتب
- ٢.٨ الفصل العاشر نقد الكتاب بشكل ملائم
- ٣ المراجع
ملخص كتاب كيف تقرأ كتابًا
كتاب كيف تقرأ كتابًا هو كتاب يهدف لتعريف القُراء بأساليب القراءة الصحيحة والنافعة، من تأليف موريتمر آدلر وتشارلز فان دورن، وصدر هذا الكتاب عام 1995م ويقع في ثلاثمئة وثلاث وسبعين صفحة، ويحتوي هذا الكتاب على عشرين فصلاً يناقش فيها مواضيع متعددة[١] وأبرز موضوعات هذا الكتاب:
موضوعات كتاب كيف تقرأ كتابًا
الفصل الأول فعالية وفن القراءة
ويتحدث المؤلفان في هذا الفصل عن أهداف القراءة ودوافعها، ويطرح الكتاب كذلك مجموعة من الأنشطة التي تعزز القراءة وتساعد عليها، كما يتطرق في هذا الباب للحديث عن أهمية القراءة لتعلم وفتح الآفاق، ويورد الكتاب في هذا الفصل توضيح لطيف للفرق بين التعلم من خلال التعليم والتلقين والفرق بين التعليم من خلال الاكتشاف والتعلم الذاتي والتجربة ويقيم كل منهما[٢]
الفصل الثاني إلى الفصل الرابع مستويات القراءة
وفي هذا الفصل قسّم الكتاب مستويات القراءة لأربعة مستويات[٣] وهي:
- القراءة الابتدائية.
- القراءة التفحصية.
- القراءة التحليلية.
- القراءات المرجعية.
الفصل الخامس كيف تكون قارئًا جيدًا
ويتحدث هذا الفصل عن كيفية تكوين وتشكيل عادة القراءة من خلال التدريب والتمرين المستمر، حتى تصبح القراءة جزءاً لا يتجزأ من البرنامج اليومي للفرد، ويتحدث هذا الفصل كذلك عن آليات وضع الكتاب في مرتبة عليا بحيث يصبح أولوية من أولويات الإنسان، وليس أمراً ترفياً أو هامشياً[٢]
الفصل السادس تصنيف الكتاب
وفي هذا الفصل يتحدث الكتاب عن آلية التعامل مع عناوين الكتب ومحاولة استباط محتواها من خلال عنوانها، ثم يعقد مقارنة بين الكتب العملية والكتب النظرية ويوضح خصائص كل منهما ودوافع قراءتها والجمهور الذي تستقطبه كل مجموعة من هذه الكتب، ومن ثم يقدم الكتاب قائمة بأنواع الكتب النظرية وتفصيلاتها[٣]
الفصل السابع تصوير الكتاب إشعاعيا
ويتحدث هذا الفصل عن آلية اكتساب القارئ لمعلومات الكتاب واستفادته منها، وذلك من خلال اكتشاف مقصد المؤلف وتلخيص المحتويات الأساسية للكتاب كما يقدم شرحًا لفنون تلخيص الكتب، ويقدم شرحًا عن العلاقة المتبادلة في القراءة والكتابة وكيفية تعزيز كل منهما للآخر[٢]
الفصل الثامن التوصل إلى تفاهم مع الكاتب
وفي هذا الفصل يقدم الكتاب إيضاحا للقارئ بالأساليب التي يمكن من خلالها فهم الكاتب ومقصده في كتابه، وذلك من خلال تتبع الكلمات والتعابير الخاصة، ومحاولة استنباط المعاني وتحديد المصطلحات والمفاهيم الرئيسية الواردة في الكتاب[٣]
الفصل التاسع تحديد رسالة الكاتب
يتحدث هذا الفصل عن آليات استخراج القارئ للرسائل التي يريد المؤلف إيصالها في كتابه، وذلك من خلال البحث في جزء المناقشات التي يفردها الكاتب، ويعلق فيها على المعلومات الواردة في كتابه؛ وبذلك فإن القارئ يدخل هنا في مستوى القراءة التحليلية[٢]
الفصل العاشر نقد الكتاب بشكل ملائم
في هذا الفصل يتحدث الكتاب عن أهمية نقد ومحاكمة المعلومات التي في الكتاب ونقد الكتاب بكافة نواحيه، وخلال ذلك فإن الكتاب يقدر للقارئ أساليب النقد وأهمية البلاغة في تعزيز العملية النقدية، ويتحدث عن أهمية النقد وفائدته للقارئ حيث أنه يعد واحد من أساليب التعلم[٢]
المراجع
- ↑ "كيف تقرأ كتابًا"، المكتبة الوثفية. بتصرّف.
- ^ أ ب ت ث ج "كيف تقرأ كتابًا"، أمل وميسم. بتصرّف.
- ^ أ ب ت "مورتيمر آدلر وتشارلز فان دورن: كيف تقرأ كتاباً"، مسار. بتصرّف.