محتويات
أقوال الشيخ زايد
فيما يأتي أقوال الشيخ زايد:
- الثروة الحقيقية هي ثروة الرجال وليس المال والنفط، ولا فائدة في المال إذا لم يسخر لخدمة الشعب.
- على شعبنا ألا ينسى ماضيه وأسلافه، كيف عاشوا وعلى ماذا اعتمدوا في حياتهم وكلما أحس الناس بماضيهم أكثر، وعرفوا تراثهم، أصبحوا أكثر اهتماماً ببلادهم وأكثر استعداداً للدفاع عنها.
- إن دور المرأة لا يقل عن دور الرجل وإن طالبات اليوم هن أمهات المستقبل.
- إن تعليم الناس وتثقيفهم في حدّ ذاته ثروة كبيرة نعتز بها، فالعلم ثروة ونحن نبني المستقبل على أساس علمي..
- لا يجوز انشغال الأم عن أبنائها واعتمادها على الغير في تربيتهم وأن دور الأم هو في تنشئة أبنائها وتربيتهم.
- أكبر نصيحة لأبنائي البعد عن التكبر، وإيماني بأن الكبير والعظيم لا يصغره ولا يضعفه أن يتواضع ويحترم الناس أكثر مما يحترمونه.
- إن الثروة تزداد كل يوم وآبار البترول تتفجر وتحمل معها مزيداً من نعم الله التي يهبها لشعب الإمارات العربية المتحدة، والله لم يعط الثروة لزايد وحده وإن كان زايد هو الذي ائتمنه الله على أموال هذه الأمة.. فهو يحاسب نفسه.. وهو أمين مع أمته.. لأن البترول هو أمانة بين يدي زايد يتصرف فيه من أجل الوطن وشعبه ومتى أرادت الأمة استرداد أمانتها تتسلمها كاملة.
- إن الفساد هو الفاحشة الكبرى.. الفساد لا يفلح أمة.. وهو مرض يجب استئصاله وبتره لأنه معد ولا يجوز السكوت عليه.. وعلينا أن نعالج الفساد ونمنعه لأننا لا نريد أن يكون بيننا مريض بهذا الوباء الذي يلطخ الدولة ككل ويلوثها.
- لقد أكدّت السنوات الماضية أهمية الاتحاد وضرورته لتوفير الحياة الأفضل للمواطنين، وتأمين الاستقرار في البلاد. وتحقيق آمال شعبنا في التقدم والعزة والرخاء..
- إن أولى واجبات المواطن أن يعمل ليلاً نهاراً لرفع مستواه وبالتالي رفع مستوى أمته.. ولا يجب أن يقنع هذا المواطن بأنه نال شهادته واستلم منصبه ثم يجلس لا يفعل شيئاً.
- إننا لا ننظر إلى الشباب على أساس أن هذا ابن فلان أو قريب فلان لكننا ننظر إليهم على أساس ما يقدمونه من جهد لوطنهم.
- علينا أن نعرف أن الدين الإسلامي هو الأساس.. فالإسلام عندما جاء للعرب ونحن منهم كان عندنا عادات وتقاليد وقد صحح الإسلام الكثير من هذه العادات ومنها عادات الجاهلية السيئة.. والحمد لله أن النبي صلى الله عليه وسلم رفع الإسلام والمسلمين بأمر من الخالق إلى مستوى عال وعلينا أن نحافظ على ذلك.. وإنني أوصيكم بالتمسك بالدين والعلم.
- العلاج بالعمل هو أحدث الوسائل للقضاء على الأمراض النفسية والتغلب على المشاكل التي تعترض إنسان هذا العصر.
- إذا اعتمد الإنسان على نفسه يسد حاجته وإذا نظر إلى من عمل واجتهد ونفع نفسه وأهله فإنه يصبح قدوة لأبنائه فيحذون حذوه لأن أفضل معلم للأبناء هو الوالد والمعلم للشعب كله هو القائد.
- إن الآباء هم الرعيل الأول الذي لولا جلدهم على خطوب الزمان وقساوة العيش لما كتب لجيلنا الوجود على هذه الأرض التي ننعم اليوم بخيراتها.
- إن الاتحاد ما قام إلا تجسيداً عملياً لرغبات وأماني وتطلعات شعب الإمارات الواحد في بناء مجتمع حر كريم، يتمتع بالمنعة والعزة وبناء مستقبل مشرق وضاح ترفرف فوقه راية العدالة والحق، وليكون رائداً ونواة لوحدة عربية شاملة.
- إن الحاضر الذي نعيشه الآن على هذه الأرض الطيبة هو انتصار على معاناة الماضي وقسوة ظروفه.
- نؤمن بضرورة توفر المناخ الحر الذي لا بد منه لكي تخضب الأفكار وتتفاعل الآراء وصولاً للأفضل، غير أن الأفضل الذي نراه كمسؤولين ومواطنين مرة ثانية هو تعزيز المسيرة الاتحادية وتعميق مدلولاتها وتمتين أواصرها ليس لمصلحتنا نحن أبناء هذا الجيل فقط وإنما لمصلحة كل جيل قادم.
- إذا كان الله عز وجل قد منّ علينا بالثروة، فإن أول ما نلتزم به أن نوّجه هذه الثروة لإصلاح البلاد، ولسوق الخير إلى شعبها.
- إن الجيل الجديد يجب أن يعرف كم قاسى الجيل الذي سبقه؛ لأن ذلك يزيده صلابه وصبرا وجهاداً لمواصلة المسيرة التي بدأها الآباء والأجداد، وهي المسيرة التي جسدت في النهاية الأماني القومية بعد فترة طويلة من المعاناة ضد التجزئة والتخلف والحرمان.
- لقد أكدّت السنوات الماضية أهمية الاتحاد وضرورته لتوفير الحياة الأفضل للمواطنين، وتأمين الاستقرار في البلاد. وتحقيق آمال شعبنا في التقدم والعزة والرخاء.
- لقد علمتنا الصحراء أن نصبر طويلاً حتى ينبت الخير، وعلينا أن نصبر ونواصل مسيرة البناء حتى نحقق الخير لوطننا.
- إن رفع مستوى المواطن والدولة ككل هو رائدنا وفوق كل شيء، والدولة مثل الشجرة التي يجب أن تحظى بعناية مواطنيها وحرصهم على تنميتها، وكل مواطن عليه أن يحترم وطنه.
- إن تعليم الناس وتثقيفهم في حدّ ذاته ثروة كبيرة نعتز بها، فالعلم ثروة ونحن نبني المستقبل على أساس علمي.
- إن عملية التنمية والبناء والتطوير لا تعتمد على من هم في مواقع المسؤولية فقط، بل تحتاج إلى تضافر كل الجهود لكل مواطن على أرض هذه الدولة.
- لا بد من الحفاظ على تراثنا؛ لأنه الأصل والجذور، وعلينا أن نتمسك بأصولنا وجذورنا العميقة.
أقول الشيخ زايد إلى أبناء العلم
أقول الشيخ زايد إلى أبناء العلم ومنها:
- إن المسيرة التعليمية والتربوية تقوم على أساس ربط الدين بالدنيا في تربية النشأة، وإعداد وتأهيل الشباب.
- إن رصيد أي أمة متقدمة هو أبناؤها المتعلمون، وإن تقدم الشعوب والأمم إنما يقاس بمستوى التعليم وانتشاره.
- إن نشر التعليم هو واجب قومي، والدولة وفرت كل الإمكانيات من أجل بناء جيل الغد وتعويض ما فاتنا، وهذا الأمر يضع العلم في أعز مكانة وأرفع قدر.
- بدون الأخلاق وبدون حسن السلوك وبدون العلم لا تستطيع الأمم أن تبني أجيالها والقيام بواجبها، وإنما حضارات الأمم بالعلم وحسن الخلق والشهامة ومعرفة الماضي والتطلع للحاضر والمستقبل.
- لقد آن لنا أن نستعيد عزتنا ومجدنا، ولن يكون ذلك بالمال وحده، وما لم يقترن المال بعلم يخطط له وعقول مستنيرة ترشده؛ فإن مصير المال إلى الإقلال والضياع.
- إن أكبر استثمار للمال هو استثماره في خلق الأجيال من المتعلمين والمثقفين.
- الإنسان السوي إذا لم يستخدم طاقاته الفكرية والعقلية ويعمل على تسخيرها في كل ما أمرنا الخالق سبحانه وتعالى فإنه لن يحصد إلا الأمراض والمتاعب النفسية والاجتماعية.
- إن الأسلوب الأمثل لبناء المجتمع يبدأ ببناء المواطن المتعلم؛ لأن العلم يؤدي إلى تحقيق المستوى المطلوب، وواجب كل مواطن هو العمل على تنمية قدراته ورفع مستواه العلمي ليشارك في بناء مسيرة الاتحاد من أجل حياة أفضل.
- العلم كالنور يضيء المستقبل وحياة الإنسان لأنه ليس له نهاية، ولا بد أن نحرص عليه، فالجاهل هو الذي يعتقد أنه تعلم واكتمل في علمه، أما العاقل، فهو الذي لا يشبع من العلم، إذ أننا نمضي حياتنا كلها نتعلم.
- أنني أذكر الشباب بأن العلم وحده لا يكفي، فالبد من التجربة والعمل، وعلى خريجي الجامعات أن يتدرجوا في السلم الوظيفي وفي المناصب؛ ليكسبوا الخبرة كما اكتسبوا العلم، إذ أن اكتساب الخبرة يتم من بعضهم البعض.
أشهر أقوال الشيخ زايد في التعليم
أشهر أقوال الشيخ زايد في التعليم ومنها:
- إنني أريد أن يتعلم كل أبناء الخليج، أريد أن يبني ابن الخليج بلاده بنفسه وبعلمه، إننا نرسل بعثاتنا من الطلبة إلى كل مكان من الأرض ليتعلموا، وعندما يعود هؤلاء إلى بلادهم سأكون قد حققت أكبر أمل يراود نفسي لرفعة الخليج وأرض الخليج.
- لن تكون هناك ثروة بشرية حقيقية ومؤهلة وقادرة على بناء الوطن، إن لم تتمسك بمبادئ ديننا الحنيف وشريعتنا السمحاء، لأن القرآن الكريم هو أساس الإيمان وجوهر الحياة والتقدم عبر الأجيال.
- تعتبر جامعة الإمارات العربية المتحدة أول منارة للفكر الإنساني والنشاط العلمي في وطننا.
أروع أقوال الشيخ زايد في الحياة
أروع أقوال الشيخ زايد عن الإسلام ومنها:
- علينا أن نعرف أن الدين الإسلامي هو الأساس، فالإسلام عندما جاء للعرب ونحن منهم كان عندنا عادات وتقاليد وقد صحح الإسلام الكثير من هذه العادات منها العادات الجاهلية السيئة.
- العلاج بالعمل هو أحدث الوسائل للقضاء على الأمراض النفسية، والتغلب على المشاكل التي تعترض إنسان هذا العصر.
- إذا اعتمد الإنسان على نفسه يسد حاجته، وإذا نظر إلى من عمل واجتهد ونفع نفسه وأهله، فإنه يصبح قدوة لأبنائه فيحذون حذوه؛ لأن أفضل معلم للأبناء هو الوالد، والمعلم للشعب كله هو القائد.
أقوال الشيخ زايد في السياسة
أقوال الشيخ زايد في السياسة ومنها:
- لقد أكدّت السنوات الماضية أهمية الاتحاد وضرورته لتوفير الحياة الأفضل للمواطنين، وتأمين الاستقرار في البلاد، وتحقيق آمال شعبنا في التقدم والعزة والرخاء.
- إن أولى واجبات المواطن أن يعمل ليلًا نهارًا لرفع مستواه وبالتالي رفع مستوى أمته، ولا يجب أن يقنع هذا المواطن بأنه نال شهادته واستلم منصبه ثم يجلس لا يفعل شيئًا.
- إننا لا ننظر إلى الشباب على أساس أن هذا ابن فلان أو قريب فلان، لكننا ننظر إليهم على أساس ما يقدمونه من جهد لوطنهم.
- لقد علمتنا الصحراء أن نصبر طويلًا حتى ينبت الخير، وعلينا أن نصبر ونواصل مسيرة البناء حتى نحقق الخير لوطننا.