من أقوال الملك عبدالعزيز

كتابة:
من أقوال الملك عبدالعزيز


من أقوال الملك عبد العزيز

للملك عبد العزيز أقوال مؤثرة كثيرة توضح نهجه العميق وتلخص نظرته للأمور، يذكر منها ما يأتي:

  • إن من يعتقد أنّ الكتاب والسنة عائق للتطوّر أو التقدم فهو لم يقرأ القرآن أو لم يفهم القرآن.
  • إنّنا نعيش في مرحلة تفرض الكثير من التحديات، ممّا يتطلب نظرة موضوعية شاملة لتطوير آليات الاقتصاد، وهو تطوير يجب أن يكون مبنياً على الدراسة والأسس العلمية الصحيحة.
  • يجب على شبابنا أن يعرفوا كيف تكونت هذه الوحدة، المبنية على العقيدة الإسلامية، وحدة عربية إسلامية.
  • المملكة ستواصل انتهاج سياسة متوازنة لتعزيز استقرار سوق النفط العالمية.
  • أسأل الله أن يوفقني لخدمة شعبنا العزيز وتحقيق آماله، وأن يحفظ لبلادنا وأمتنا الأمن والاستقرار، وأن يحميها من كل سوء ومكروه.
  • إن هذا المكان بُدئ منه توحيد المملكة من خلال 63 فرداً، وجُمع الشعب، وكونت الوحدة في هذه البلاد على كتاب الله وسنة رسوله، وهذا، ولله الحمد، توفيق من الله للملك عبد العزيز ورجاله؛ أن يوحّدوا هذه البلاد، حتى أصبحت بلاداً موحدة تعتز بدينها وتعمل بكتاب الله وسنة رسوله.
  • استثمرت المملكة بشكل كبير للاحتفاظ بطاقة إنتاجية إضافية لتعزيز استقرار أسواق الطاقة العالمية، وبالتالي دعم النمو الاقتصادي العالمي وتعزيز استقراره.
  • جميع الحقوق التي تسعى البشرية لها من إسعاد البشر، ومن رفع مستوى المعيشة، ومن التراحم بين الناس، ومن الشورى ومن حفظ حقوق الإنسان من كل المقاييس والمعايير التي يدعيها ويقول بها الناس في هذا الزمان، فهي محفوظة في كتاب الله وسنة رسوله.
  • إن عليكم أيها الأبناء واجباً عظيماً تجاه دينكم ثم وطنكم؛ فحافظُ القرآن لا بدَ أن يكونَ قدوةً فاعلةً، وأن يتخلقَ بأخلاقِ القرآن وبسيرةِ نبينا محمد وعلى آله أفضلُ الصلاةِ والسلام حتى يكون نافعاً لدينه ووطنه ومجتمعه.


عبارات مشهورة على لسان الملك عبد العزيز

عبارات مشهورة على لسان الملك عبد العزيز فيما يأتي:

  • أبوابنا مشرعة لكل من يرى نقصاً أو عيباً وأقول بكل شفافية (رحم الله من أهدى إليّ عيوبي)، فكل من يرى خللاً في العقيدة أو مصالح الشعب ودولتنا فنرحب به ويسعدنا ذلك.
  • في اعتقادي لن يفلح من يريد إسقاطنا إلا عندما يفلح في إخراجنا وإبعادنا عن ديننا وعقيدتنا؛ لذا لا بد لنا من التمسك بالدين والعقيدة، والدولة تفتح قلبها وأبوابها لكن من خرج عن رشده ثم عاد إلينا وقد أدرك الدرس وعرف الخطأ الذي وقع فيها.
  • إن التعليم في السعودية هو الركيزة الأساسية التي نحقق بها تطلعات شعبنا نحو التقدم والرقي في العلوم والمعارف.
  • أنا ملك بمشيئة الله، ثم بمشيئة العرب، الذين اختاروني وبايعوني. على أنها ألقاب وأسماء، فما أنا إلا عبد العزيز، قال العرب إنني ملك، فرضيت قولهم وشكرت ثقتهم. وفي اليوم الذي لا يريدونني زعيماً لهم، أعود إلى الصف، وأحارب معهم بسيفي، كأصغر واحد فيهم، دون أن ينال نفسي شيء من الغضاضة.
  • أنا بينهم الآن لأقيم حكم القرآن والسنة.
  • الإنسان يقوم على ثلاث فضائل: الدين والمروءة والشرف. وإذا ذهبت واحدة من هذه، سلبته معنى الإنسانية.
  • أنا وأسرتي وشعبي، جند من جنود الله، نسعى لخير المسلمين.
  • إذا كان المسلمون والعرب في منعة من التعاضد والتكاتف، فليست هناك قوة في مقدورها، مهاجمتهم وإذلالهم.
  • والله ثم والله إني لأفضل أن أكون على رأس جبل، آكل من عشب الأرض، وأعبد الله وحده، من أن أكون ملكاً على سائر الدنيا ومن فيها.
  • إنني أدعو المسلمين جميعاً إلى عبادة الله وحده، والرجوع للعمل بما كان عليه السلف الصالح، لأنه لا نجاة للمسلمين إلا بهذا.
  • إنني أفخر بكل من يخدم الإسلام ويخدم المسلمين، وأعتز بهم، بل أخدمهم، وأساعدهم، وأؤيدهم، وإنني أمقت كل من يحاول الدس على الدين، وعلى المسلمين، ولو كان من أسمى الناس مقاماً وأعلاهم مكانة.
  • كل فرد من شعبي جندي وشرطي، وأنا أسير وإياهم كفرد واحد، لا أفضل نفسي عليهم، ولا أتبع في حكمهم، غير ما هو صالح لهم.
  • إذا أراد المسلمون والعرب قتال أعدائهم، فإن أعدّوا آلة من آلات الحرب، أعد أعداءهم مئات وألوفاً، ولكن قوة واحدة إذا أعدها المسلمون لم يمكن أعداءهم أن يأتوا بمثلها، هي إيمانهم بالله وثقتهم به.
  • أنا عربي، ومن خيار الأسر العربية ولست متطفلاً على الرئاسة والملك، وإن آبائي وأجدادي معروفون منذ القدم بالرئاسة والملك، ولست ممن يتكئون على سواعد الغير في النهوض والقيام، وإنما اتكالي على الله، ثم على سواعدنا يتكئ الآخرون، يستندون، إن شاء الله.
  • أجاب الملك عبد العزيز رداً على سؤال مراسل لإحدى الصحف الخارجية عندما قال ما هو دستوركم في هذه البلاد؟ فقال: دستوري وقانوني ونظامي وشعاري دين محمد -صلى الله وسلم- فإّما حياة سعيدة على ذلك، وإما موتة حميدة.


أقوال معروفة للملك عبد العزيز

أقوال معروفة للملك عبد العزيز فيما يأتي:

  • في اعتقادي لن يفلح من يريد إسقاطنا إلا عندما يفلح في إخراجنا وإبعادنا عن ديننا وعقيدتنا؛ لذا لا بد لنا من التمسك بالدين والعقيدة، والدولة تفتح قلبها وأبوابها لكن من خرج عن رشده ثم عاد إلينا وقد أدرك الدرس وعرف الخطأ الذي وقع فيه.
  • أعاهد الله ثم أعاهدكم أن أتخذ القرآن دستورا والإسلام منهجا وأن يكون شغلي الشاغل إحقاق الحق وإرساء العدل وخدمة المواطنين.
  • إننا معكم نعايش أمانيكم وأحلامكم فلم يبق لنا من أمل شيء سوى خدمتكم والسهر على راحتكم وتفقد أحوالكم.


مقولات قوية للملك عبد العزيز

مقولات قوية للملك عبد العزيز فيما يأتي:

  • لن نكل أو نمل أو نيأس من الدعوة إلى التضامن والعمل له بل سنعمل دائماً على التضامن بين العرب وليست ثمة وسيلة للأمل إلا العمل ولا سبيل أمامنا للصمود في معركة الوجود الكبرى إلا بتضامننا كعرب ووحدتنا كأمة مسلمة.
  • إن الوحدة الإسلامية ليست هدفاً مستحيلاً ولا أمنية خيالية بل مطلب مشروع.. قادرين بمشيئة الله أن نحوله إلى حقيقة ملموسة إذا استطعنا أن نغلب مصلحة الكل على مصلحة الجزء، وسعينا جميعاً لتكون كلمة الله – عز وجل – لا كلمة كل منا بمفرده هي العليا وليس ذلك على همم المؤمنين المخلصين بعزيز.
  • إن الموهبة دون اهتمام من أهلها أشبه ما تكون بالنبتة الصغيرة دون رعاية أو سقيا، ولا يقبل الدين ولا يرضى العقل أن نهملها أو نتجاهلها، لذلك فإن مهمتنا جميعا أن نرعى غرسنا ونزيد اهتمامنا ليشتد عوده صلباً وتورق أغصانه ظلاً يستظل به بعد الله، لمستقبل نحن في أشد الحاجة إليه في عصر الإبداع وصقل الموهبة وتجسيدها على الواقع خدمة للدين والوطن.
  • لقد أعزنا الله وأكرمنا بدينه نهجا قامت على أركانه دعائم هذه الدولة فكانت وحدة هذا الوطن على يد رجل توكل على ربه فسار على أرض الجزيرة العربية يجمع شتاتها مع رجاله الأوفياء المخلصين لله ثم لقائدهم وشاء القدر أن ترفرف راية التوحيد والوحدة معلنة قيام المملكة العربية السعودية.
  • من هذا المكان أقول لكم من حقكم علي أن أضرب بالعدل هامة الجور والظلم وأن أسعى إلى التصدي لدوري مع المسؤولية تجاه ديني ثم وطني وتجاهكم وأن أدفع بكل قدرة يمدني بها الخالق جل جلاله كل أمر فيه مساس بسيادة وطني ووحدته وأمنه واضعا نصب عيني الأمانة التي حملني إياها العزيز القدير.
2561 مشاهدة
للأعلى للسفل
×