منع الحمل بعد القذف هل من طرق ممكنة؟

كتابة:
منع الحمل بعد القذف هل من طرق ممكنة؟

هل من الممكن منع الحمل بعد القذف؟

من الممكن لبعض الطرق المُستخدمة القيام بمنع حدوث الحمل بعد إتمام عمليّة القذف، إذ تُعدّ طريقة العزل إحدى أكثر الطرق انتشارًا، إلا أنّه يجب استخدام طرقٍ أخرى في حال لم يتم استخدام طريقة العزل بالشكل الصحيح،[١] وفي ما يأتي سيتمّ استعراض أهم طرق منع الحمل الإسعافية الممكنة لمنع الحمل بعد القذف:


حبوب الليفونورجستريل

تُعدّ الأقراص الدوائيّة التي تحتوي على مادة الليفونورجستريل إحدى الطرق المستخدمة لمنع الحمل بشكلٍ طارئ، حيث يتمّ استخدامها بهدف منع حدوث الحمل بعد ممارسة العلاقة الجنسيّة دون استخدام وسيلة منع حملٍ أخرى، إلا أنه يجب الانتباه إلى عدم استخدامها بشكلٍ متكررٍ ودائم،[٢] وفي ما يأتي سيتم مناقشة أهمّ تفاصيلها:


ما مدى فعالية حبوب الليفونورجستريل؟

في الحقيقة تُعد هذه الأقراص من الطرق الفعالة بشكلٍ كبيرٍ في منع الحمل بشكلٍ طارئٍ، إذ تصل نسبة فعاليتها في منع الحمل إلى 87% في حال تم استخدامها بالشكل الصحيح، حيث يجب الانتباه إلى ضرورة استخدام هذه الأقراص خلال مدةٍ أقصاها 72 ساعةً من عمليّة القذف، إلا أنّ استخدامها بشكلٍ مبكرٍ بشكلٍ أكثر يزيد من فعاليتها، إذ تبلغ ذروة فعاليتها في حال تم استخدامها خلال 24 ساعةً، إلا أنه يجب التأكيد على ضرورة استشارة مقدم الرعاية الصحية قبل استخدامها.[٢]


كيف تعمل حبوب ليفونورجستريل مانعًا للحمل؟

يمكن لهذه الأقراص أن تساعد في منع الحمل بشكلٍ طارئٍ عن طريق اتباعها لآليّتين مختلفتين في الجسم، وفي ما يأتي سيتم مناقشة هذه الآليات والطرق التي تتبعها في منع حدوث الحمل وعرض تفاصيلها:[٣]

  • زيادة سمك المخاط في عنق الرحم: يعمل هذا الدواء على زيادة كمية ولزوجة المخاط المتواجد في عنق الرحم، الأمر الذي يؤدي إلى عمل حاجزٍ للحيوان المنوي ومنع وصوله إلى الرحم وبالتالي منع الحمل.
  • منع حدوث الإباضة: حيث يتسبب في التأثير بشكلٍ عكسيّ على الغدة النخامية مما يؤدّي إلى تقليل إفراز الهرمون المنشط للحوصلة والهرمون الملوتن، الأمر الذي يتسبّب في التأثير على بطانة الرحم ومنع حدوث الحمل.


هل هناك آثارٌ جانبيّة لاستخدام حبوب الليفونورجستريل؟

بشكلٍ عام فإنّ حبوب الليفونورجستريل كبقية الأدوية قد يؤدي استخدامها إلى حدوث بعض الآثار الجانبيّة نتيجةً لآلية عملها وتأثيراتها المختلفة على الجسم، وفي ما يأتي سيتم مناقشة أهم هذه الآثار الجانبيّة بدءًا بالآثار الأكثر شيوعًا:[٤]


  • الشعور بالغثيان والرغبة في التقيؤ.
  • حدوث نزفٍ مهبليّ متقطّع.
  • ألمٌ في أسفل البطن.
  • التعب العام والإرهاق.
  • تغيرٌ في طبيعة الدورة الشهرية وكثافتها.
  • تورمٌ في الثدي.
  • الإسهال.


يمكن استخدام حبوب الليفونورجستريل كأحد وسائل منع الحمل الطارئة وتُعدّ من الوسائل الفعالة إلى حدٍ كبيرٍ.


اللولب النحاسي داخل الرحم لمنع الحمل الطارئ

يُعدّ اللولب أحد أنواع وأساليب طرق منع الحمل المتبعة بشكلٍ عام، إلا أنّ الأمر المثير للاهتمام هو إمكانيّة استخدامه لمنع الحمل الطارئ أيضًا، حيث سيتم مناقشة أهم التفاصيل المتعلقة به في ما يأتي:


ما مدى فعالية اللولب النحاسي؟

يُعدّ اللولب النحاسيّ أحد الطرق المتبعة والفعالة لمنع الحمل بشكلٍ عام، كما يُعدّ فعالًا بشكلٍ كبيرٍ لمنع الحمل الطارئ بشكلٍ خاص، حيث إنّه في الحالات التي يتم فيها استخدامه بالشكل الصحيح فإنّه يمكن أن يمنع الحمل الطارئ بنسبةٍ قد تصل إلى 99%، ومن المهم الانتباه إلى ضرورة استخدامه خلال 5 أيامٍ من ممارسة العلاقة الجنسيّة دون استخدام آلية منع حملٍ حينها، كما يجب التأكيد على ضرورة استشارة مقدم الرعاية الصحية قبل استخدامه.[٥]


كيف يعمل اللولب مانعًا للحمل؟

يتم تركيب اللولب النحاسي من قبل الطبيب أو مقدم الرعاية المختص وإدخاله وتثبيته داخل الرحم خلال 5 أيامٍ من ممارسة العلاقة الجنسية بهدف منع حدوث الحمل، إذ يعمل عن طريق إفراز مادة النحاس إلى الرحم وقنوات فالوب، حيث يعمل النحاس الذي يتم إفرازه على قتل الحيوانات المنوية وتثبيط عملها، وبالتالي منع وصولها للبويضة وإحداث التلقيح والحمل، وبهذا فإنّ اللولب يعمل على منع حدوث الحمل بكفاءةٍ كبيرة.[٦]


هل هناك آثار جانبية لاستخدام اللولب؟

بشكلٍ عام فإنّ استخدام اللولب قد يتسبب في حدوث بعض الآثار الجانبيّة عند استخدامه من قبل النساء، إلا أنّ طبيعة هذه الآثار الجانبيّة وشدتها تختلف من امرأةٍ إلى أخرى بحسب طبيعة الأجسام، ومن أهم هذه الآثار الجانبية التي تترافق مع استخدام اللولب ما يأتي:[٧]


  • انقباضات الرحم: قد يرافق تركيب اللولب وفي الأيام الأولى من تركيبه حدوث بعض الانقباضات البسيطة في الرحم، ويُعد ذلك أمرًا طبيعيًا ما لم تشتد بشكلٍ كبير، إذ يستوجب زيادتها مراجعة الطبيب ومقدم الرعاية الصحية المختص وإبلاغه بذلك.
  • الدوار: قد يرافق تركيب اللولب شعور بعض النساء بالدوار وقد يصل الأمر إلى الإغماء أو الغياب عن الوعي، ويمكن تجنب حدوث ذلك عن طريق الاستمرار في الاستلقاء حتى الشعور بالتحسن.
  • اضطرابات الدورة الشهرية: يُرافق تركيب اللولب لدى العديد من النساء ازديادٌ في كلٍ من غزارة الدورة الشهرية ومدتّها.
  • تكيّسات المبايض: قد يحدث لدى بعض النساء أكياسٌ مليئة بالسوائل في المبايض نتيجةً لتركيب اللولب وذلك بنسبة 10%.


هل يؤثر اللولب على الخصوبة في المستقبل؟

"بحسب دراسةٍ أجريت عام 2015 على 176 من النساء، حيث كانت تهدف إلى معرفة تأثير اللولب على الخصوبة، فقد أظهرت نتائج الدراسة أنّ 81% من النساء اللواتي استخدمن اللولب استطعن الحمل مقارنةً بما نسبته 70% من النساء اللواتي لم يستخدمنه، أي أنّها خلصت إلى عدم وجود فارقٍ في احتمالية الحمل بين من استخدمنه ومن لم يستخدمنه"[٨]


يُعدّ اللولب النحاسيّ أحد الوسائل الممكن استخدامها كوسيلة منع حملٍ طارئةٍ، حيث يُعدّ أكثر فعاليةً من حبوب الليفونورجستريل والحبوب الهرمونية الأخرى.


أسيتات اليوليبريستال

ما هو أسيتات اليوليبرستال؟ يُعد أسيتات اليوليبرستال أحد الأدوية التي تحتوي على مركبات تقع تحت مجموعة نواهض ومثبطات البروجسترون، حيث يتم استخدامه كوسيلة منع حملٍ طارئةٍ عن طريق اتباعه الآليات الآتية -إذ تعتمد آلية عمله على فترة تناوله-:[٩]

  • في حال تم تناوله قبل فترة الإباضة فإنه يعمل على تأخير أو تثبيط الإباضة.
  • في حال تم تناوله في فترة الطور اللوتيني المبكر فإنه يعمل على تقليل سماكة بطانة الرحم ومنع انغراس البويضة كما يجب.


كما أنّ آلية عمله في منع الحمل تعتمد على مرحلة تناوله فإنّ فعاليته أيضًا تختلف باختلاف فترة تناوله، حيث تزداد فعاليته بشكلٍ كبيرٍ في حال تناوله خلال 72 ساعةٍ من ممارسة العلاقة الجنسية، إذ تتراوح نسبة احتمال حدوث حملٍ عند تناوله من بين 0.9 إلى 1.8 بالمائة.[٩]


وبالرغم من أنّ العديد من النساء يستطعن تناول هذا الدواء بسهولةٍ دون حدوث آثارٍ جانبيةٍ أو مضاعفات إلا أنّ هناك بعض الآثار الجانبية التي قد تحدث في بعض الحالات، ومن أهم هذه الآثار الجانبية ما يأتي:[٩]

  • الصداع يحدث لدى 18% من مستخدميه.
  • آلام البطن تحدث لدى 12% من مستخدميه.
  • الغثيان يحدث لدى 12% من مستخدميه.
  • اضطرابات الطمث قد تحدث أيضًا بنسبٍ أقل بكثيرٍ من تلك المذكورة سابقًا.


يمكن استخدام أسيتات اليوليبرستال كوسيلة منع الحمل بعد حدوث القذف، وبالرغم من فعاليته الكبيرة في منع الحمل إلا أنه أقل انتشارًا واستخدامًا.


وسائل منع الحمل المركبة

كيف تستخدم وسائل منع الحمل المركبة كطريقة منع حملٍ طارئة؟ تحتوي حبوب منع الحمل المركبة على نوعين من الهرمونات، وهما هرمون الإستروجين وهرمون البروجسترون، إذ يتمّ استخدامها في الوضع الطبيعي بتراكيز قليلة بهدف استمرار تزويد الجسم بكميات قليلة منها على فتراتٍ طويلةٍ، الأمر الذي يؤدي إلى الحفاظ على هذه الهرمونات في الجسم بكمياتٍ ثابتة، إلا أنّه في حال تم استخدامهم لمنع الحمل بشكلٍ طارئٍ.[١٠]


يتم تناولهم من قبل المرأة بجرعاتٍ مضاعفةٍ وبشكلٍ أكبر من الجرعة الاعتيادية، وخلال فترة زمنية لا تزيد عن 5 أيام منذ حدوث العلاقة الجنسية دون استعمال أي وسيلة أخرى لمنع الحمل، ويختلف عدد الحبات بحسب النوع والاسم التجاريّ، كما يتم تناولها على جرعتين منفصلتين.[١٠]



هل يمكن استخدام وسائل منع الحمل الطارئة أثناء الرضاعة الطبيعيّة؟

بالرغم من عدم نزول الدورة الشهرية لدى العديد من النساء أثناء فترة الرضاعة الطبيعية، إلا أنّه من الممكن حدوث حملٍ في تلك الفترة، ولهذا السبب فإنّه يُنصح باستخدام وسيلة منع حملٍ دائمةٍ في حال عدم الرغبة بحدوث الحمل، إلا أنه في بعض الحالات قد تحتاج المرأة المرضعة إلى استخدم وسيلة منع حملٍ طارئةٍ في حال عدم استخدام وسيلةٍ سابقة.[١١]


وفي ما يأتي سيتمّ استعراض أهم النقاط المتعلقة بمأمونية هذه الوسائل بشكلٍ مفصل مع التأكيد على ضرورة استشارة الطبيب أو مقدم الرعاية الصحية المُختص قبل استخدام أيٍ منها:[١١]


حبوب الليفونورجستريل

يُعدّ استخدام حبوب الليفونورجستريل بجرعةٍ واحدةٍ مقدارها 1.5 ملغم هو الخيار الأول والأفضل لاستخدام حبوب منع الحمل الطارئة أثناء فترة الرضاعة الطبيعيّة، كما أنه لا وجود لأيّ تحديداتٍ أو معوقاتٍ لاستخدامه، لذا فإنه يُعدّ آمنًا إلى حدٍ كبيرٍ عند استخدامه من اليوم 21 بعد الولادة وخلال فترة لا تتجاوز 72 ساعة من حدوث العلاقة الجنسية دون استخدام أية وسيلةٍ لمنع للحمل.


اللولب النحاسيّ داخل الرحم

يُعدّ استخدام اللولب النحاسيّ داخل الرحم أيضًا من الخيارات الآمنة والمناسبة لاستخدامه من قبل النساء المرضعات، حيث يمكن البدء باستخدامه بعد اليوم 28 من الولادة، إذ إنّه بالإضافة إلى عدم وجود أيّ محدداتٍ أو معوقاتٍ لاستخدامه بشكلٍ طارئٍ فإنّه يضيف فائدةً إضافيّةً ألا وهي توفير الوقاية من الحمل لمدةٍ طويلةٍ طوال فترة استخدامه وزراعته داخل الرحم، مما يقلل من تكرار تعرض المرأة لحبوب منع الحمل الطارئة وأعراضها الجانبية المرافقة لها بشكلٍ متكررٍ.


حبوب اليوليبرستال

يُمكن استخدام جرعةٍ واحدةٍ من هذه الحبوب مقدارها 30 ملغم خلال الفترة المحددة التي تم الحديث عنها سابقًا، حيث يمكن البدء باستخدامه بعد 21 يومًا من الولادة، إلا أن استخدام هذا النوع من الحبوب لا يُعدّ الخيار الأنسب والأفضل أثناء الرضاعة الطبيعية، حيث ينصح مقدموا الرعاية الصحية باستخدام الأنواع الأخرى من وسائل منع الحمل الطارئة، وبالرغم من ذلك فإنّ الدراسات الحركية للدواء لا تستوجب إيقاف استخدامه أثناء فترة الرضاعة الطبيعيّة.


أسئلة شائعة

بعد الحديث عن أهم أنواع وسائل منع الحمل الطائة فإنه لا بد من الإجابة على بعض التساؤلات التي قد تتبادر إلى ذهن النساء حول هذه الطرق في منع الحمل، وفي ما يأتي استعراضٌ لأهمها:


ما هي المدة التي تحمي فيها وسائل منع الحمل الطارئة؟

بشكلٍ عام فإنّ استخدام وسائل منع الحمل الطارئة يُعد أكثر فعاليةً كلما تم استخدامها بشكلٍ مبكّرٍ أكثر، كما يجدر الانتباه إلى أنّ المدة التي يمكن استخدام هذه الوسائل فيها تختلف بين نوعٍ وآخرٍ -كما تم الحديث بشكلٍ مفصلٍ للأنواع في الأعلى- إلا أنّ المدة التي يمكن استخدام هذه الوسائل فيها تتراوح ما بين 3 أيامٍ إلى 5 أيامٍ بحدٍ أقصى بعد القذف، ويُفضل استخدامها بشكلٍ فوريّ لتقليل احتماليّة حدوث الحمل.[١٢]


بالرغم من اختلاف فترة إمكانية استخدامها إلا أنها تتراوح ما بين 3 إلى 5 أيام.


متى تنزل الدورة بعد استخدام حبوب منع الحمل الطارئة؟

يتبادر هذا التساؤل إلى أذهان العديد من النساء، إلا أنه من المهم جدًا الانتباه إلى أنّ الأمر يختلف من امرأةٍ إلى أخرى ومن وسيلة منع حملٍ إلى أخرى، حيث يجب الانتباه إلى ما يأتي:[١٢]

  • بشكلٍ عام فإنّه من المتوقع أن تنزل الدورة الشهرية خلال 3 أسابيع بحدٍ أقصى من استخدام هذه الحبوب.
  • في الحالات التي يتأخر فيها نزول الطمث عن 3 أسابيع فإنّه من المهم إجراء فحصٍ للتأكد من وجود الحمل.
  • بالرغم من أنّه من المُفترض أن تعود الدورة الشهرية إلى طبيعتها بعد استخدام هذه الحبوب فإنّه من الممكن أن تتسبب في حدوث اضطراباتٍ لدى بعض النساء.


يمكن أن تنزل الدورة الشهرية خلال 3 أسابيع من أخذ هذه الحبوب.


في أي الحالات يمكن استخدام وسائل منع الحمل الطارئة؟

يمكن استخدام وسائل منع الحمل الطارئة في عدد من المواقف بعد الجماع، لمنع الحمل غير المخطط له، وعادةً ما يتم استخدام وسائل منع الحمل الطارئة من 3 إلى 5 أيام، وتشمل هذه المواقف:[١٣]

  • في حالة عدم استخدام وسائل منع الحمل.
  • الاعتداء الجنسي عندما لا تكون المرأة محمية بوسيلة فعالة لمنع الحمل.
  • عندما يكون هناك قلق من احتمال فشل وسائل منع الحمل، بسبب الاستخدام غير السليم أو غير الصحيح، مثل:
    • تفويت 3 أو أكثر من حبوب منع الحمل المركبة على التوالي.
    • تأخر أكثر من 3 ساعات عن الوقت المعتاد لتناول حبوب منع الحمل التي تحتوي على البروجستيرون فقط ، أو أكثر من 27 ساعة بعد الحبة السابقة.
    • تأخر أكثر من 12 ساعة عن الوقت المعتاد لتناول حبوب منع الحمل المحتوية على مادة الديوجيستريل -0.75 مجم- أو أكثر من 36 ساعة بعد الحبة السابقة.
  • تأخر أكثر من أسبوعين عن حقن نوريثيستيرون إينونثات NET-EN للبروجستيرون فقط.
  • تأخر أكثر من 4 أسابيع عن حقنة البروجستيرون فقط DMPA.
  • تأخر أكثر من 7 أيام عن موانع الحمل المركبة القابلة للحقن CIC.
  • إزاحة أو تمزق أو إزالة الحجاب الحاجز أو غطاء عنق الرحم في وقت مبكر.
  • فشل الانسحاب -مثل القذف في المهبل أو في الأعضاء التناسلية الخارجية-.
  • فشل قرص أو شريط مبيد النطاف في الذوبان قبل الجماع.
  • سوء تقدير فترة الامتناع عن ممارسة الجنس، أو عدم الامتناع عن ممارسة الجنس أو استخدام طريقة حاجزة في الأيام الخصبة للدورة عند استخدام الأساليب القائمة على الوعي بالخصوبة.
  • نزع جهاز منع الحمل داخل الرحم -اللولب- أو غرسة منع الحمل الهرمونية.

المراجع

  1. "Withdrawal (Pull Out Method)", plannedparenthood, Retrieved 2020-11-06. Edited.
  2. ^ أ ب "Levonorgestrel Emergency Contraception", webmd, Retrieved 2020-11-06. Edited.
  3. "Levonorgestrel", drugs, Retrieved 2020-11-06. Edited.
  4. "Levonorgestrel 1.5mg Tablets", medicines, Retrieved 2020-11-06. Edited.
  5. "Emergency Contraception Options", healthline, Retrieved 2020-11-06. Edited.
  6. "Emergency Contraception Options", healthline, Retrieved 2020-11-07. Edited.
  7. "IUD Side Effects", webmd, Retrieved 2020-11-07. Edited.
  8. "Fertility after Intrauterine Device Removal: A Pilot Study", ncbi, Retrieved 2020-11-07. Edited.
  9. ^ أ ب ت "Ulipristal (Ella) for Emergency Contraception", aafp, Retrieved 2020-11-07. Edited.
  10. ^ أ ب "Emergency Contraception", acog, Retrieved 2020-11-07. Edited.
  11. ^ أ ب "Emergency contraception and breast-feeding", sps, Retrieved 2020-11-10. Edited.
  12. ^ أ ب "Which kind of emergency contraception should I use?", plannedparenthood, Retrieved 2020-11-07. Edited.
  13. "Emergency contraception", www.who.int, Retrieved 14-08-2020. Edited.
4586 مشاهدة
للأعلى للسفل
×