محتويات
- ١ التعريف بكتاب الجملة الاسمية ونواسخها
- ٢ موضوع كتاب الجملة الاسمية ونواسخها
- ٢.١ الوحدة الأولى: المبتدأ والخبر تعريفهما وخصائصهما
- ٢.٢ الوحدة الثانية: الرتبة بين المبتدأ والخبر
- ٢.٣ الوحدة الثالثة: المبتدأ والخبر بين الذكر والحذف
- ٢.٤ الوحدة الرابعة: نواسخ الجملة الاسمية كان وأخواتها
- ٢.٥ الوحدة الخامسة: الأحرف المشبهة بليس "ما، ولا، وإن، ولات"
- ٢.٦ الوحدة السادسة: أفعال المقاربة والرجاء والشروع
- ٢.٧ الوحدة السابعة: الحروف الناسخة "إنّ وأخواتها"
- ٢.٨ الوحدة الثامنة:لا النافية للجنس
- ٢.٩ الوحدة التاسعة:ظنّ وأخواتها
- ٢.١٠ التطبيقات
- ٣ اقتباسات من كتاب الجملة الاسمية ونواسخها
- ٤ المراجع
التعريف بكتاب الجملة الاسمية ونواسخها
كتاب الجملة الاسمية ونواسخها هو من الكتب المهمة والبارزة في مجال النحو العربي، يتخصّص الكتاب بالحديث عن الجملة الاسمية ونواسخها وما يطرأ عليها عند دخول النواسخ المتعددة، وكذلك يتحدّث عن الجملة الاسمية في حالتها الطبيعية والعناصر التي تتألَّف منها.[١]
نُشر هذا الكتاب عام 2014م وهو من تأليف الدكتور أحمد بسيوني سعيدة والدكتورة سوزان محمد فؤاد فهمي، وهما أستاذان في كليّة دار العلوم في العاصمة المصرية القاهرة، ويقع الكتاب في حدود 290 صفحة، فهو من الكتب اللطيفة والسهلة في مجال النحو والقواعد.[١]
موضوع كتاب الجملة الاسمية ونواسخها
يتألَّف كتاب الجملة الاسمية ونواسخها من تسع وحدات تُشكّل كامل مادّة الكتاب، ومن أبرز تلك الوحدات ما يأتي:
الوحدة الأولى: المبتدأ والخبر تعريفهما وخصائصهما
في هذه الوحدة يناقش المؤلفان مسائل كثيرة منها التعريف بالمبتدأ الصريح وغير الصريح، وذكر بعض أوصاف المبتدأ، وأحوال الوصف مع المرفوع من حيث المطابقة، وتعريف الخبر وبيان أنواعه، ويتطرّق الكتاب أخيرًا لمسألة مسوغات الابتداء بالنكرة.[٢]
الوحدة الثانية: الرتبة بين المبتدأ والخبر
يناقش المؤلفان في هذه الوحدة عدّة مسائل تتعلق بمسألة الرتبة بين المبتدأ والخبر، فأوَّلًا يتحدثان عن مسألة رتبة المبتدأ والخبر، وجواز تقديم كل من المبتدأ والخبر، ووجوب تقديم المبتدأ، ووجوب تقديم الخبر.[٣]
الوحدة الثالثة: المبتدأ والخبر بين الذكر والحذف
هنا في هذه الوحدة يصل الكتاب إلى مسألة الذكر والحذف للمبتدأ والخبر، فيناقش مسألة جواز حذف المبتدأ والخبر، وحذف المبتدأ وجوبًا، وحذف الخبر وجوبًا، وتعدّد الخبر، واقتران الخبر بالفاء.[٤]
الوحدة الرابعة: نواسخ الجملة الاسمية كان وأخواتها
في هذه الوحدة يبدأ القسم الثاني أو الموضوع الثاني الذي يناقشه الكتاب وهو نواسخ الجملة الاسمية، فتبدأ هذه الوحدة مع كان وأخواتها كونها أشهر النواسخ، فيناقش الكتاب مسألة آثار كان وأخواتها في الجملة الاسمية، وأخوات كان ومعانيها، وشروط عمل كان وأخواتها، والترتيب في جملة كان وأخواتها، وما تختص به كان دونًا عن أخواتها.[٥]
الوحدة الخامسة: الأحرف المشبهة بليس "ما، ولا، وإن، ولات"
في هذه الوحدة يتوقف المؤلفان للإضاءة على مسألة الحروف المشبهة بليس، فيتحدّثان باقتضاب عن هذه الحروف الأربعة من حيث عملها وشروطها وهي: "ما، ولا، وإن، ولات"، إضافة للوقوف على مسألة دخول حرف الباء على أخبار هذه الحروف.[٦]
الوحدة السادسة: أفعال المقاربة والرجاء والشروع
في هذه الوحدة يستفيض المؤلفان في الحديث عن أفعال المقاربة والرجاء والشروع من حيث تقسيمها من حيث الدلالة، ونوع الخبر في هذا الباب، واقتران الخبر هنا بـ "أن" المصدريّة، والتصرف والجمود في أفعال المقاربة، إضافة للإضاءة على مسألة التمام والنقصان في باب "كاد وأخواتها".[٧]
الوحدة السابعة: الحروف الناسخة "إنّ وأخواتها"
في هذه الوحدة يطوف المؤلفان في ثنايا هذا الباب الواسع، فيتحدثان عن اختصاص الحروف الناسخة "إنّ وأخواتها" وعملها، وإحصاؤها والمعاني التي تأتي لها، والرتبة في جملتها، واتصال ما الزائدة الكافّة بـ "إنّ" وأخواتها وأثر ذلك في الجملة، وأنواع خبرها.[٨]
الوحدة الثامنة:لا النافية للجنس
تتناول الوحدة الحديث عن لا النافية للجنس من حيث عملها وأحوال اسمها وخبرها وتكرارها.[٩]
الوحدة التاسعة:ظنّ وأخواتها
تتناول الوحدة دراسة عن ظنّ وأخواتها، وما يلحق بها وهي: أعلم وأرى وأخواتهما.[١٠]
التطبيقات
وتشتمل على تدريبات وتمارين على الوحدات السابقة.[١١]
اقتباسات من كتاب الجملة الاسمية ونواسخها
من القواعد المهمة والاقتباسات في كتاب الجملة الاسمية ونواسخها ما يأتي:
- "الاسم الصريح هو ما يقبل لذاته علامة من علامات الأسماء، ويدخل تحته المعرب من الأسماء نحو: الله ربنا، وزيد صديق، والداعي إلى الخير مأجور، والعلا مقصدنا".[١٢]
- "من أوصاف المبتدأ أنّه العاري من العوامل اللفظية غير الزائدة؛ أي إنّ المبتدأ لا يكون معمولًا لعامل لفظي من الفعل أو الوصف أو الحروف الأصلية".[١٣]
- "النحاة يعدّون الرفع والنصب والجر نوعًا من الأثر، وبناءً على ذلك لا بد للرفع من مؤثر وهو الرافع، ولا بد للنصب من ناصب، ولا بد للجر من جار، ثمّ لا بد للجزم من جازم".[١٤]
المراجع
- ^ أ ب أحمد بسيوني سعيدة، سوزان محمد فؤاد فهمي، الجملة الاسمية ونواسخها، صفحة 1 - 6. بتصرّف.
- ↑ أحمد بسيوني سعيدة، سوزان محمد فؤاد فهمي، الجملة الاسمية ونواسخها، صفحة 1 - 39. بتصرّف.
- ↑ أحمد بسيوني سعيدة، سوزان محمد فؤاد فهمي، الجملة الاسمية ونواسخها، صفحة 39 - 53. بتصرّف.
- ↑ أحمد بسيوني سعيدة، سوزان محمد فؤاد فهمي، الجملة الاسمية ونواسخها، صفحة 53 - 77. بتصرّف.
- ↑ أحمد بسيوني سعيدة، سوزان محمد فؤاد فهمي، الجملة الاسمية ونواسخها، صفحة 77 - 113. بتصرّف.
- ↑ أحمد بسيوني سعيدة، سوزان محمد فؤاد فهمي، الجملة الاسمية ونواسخها، صفحة 113 - 133. بتصرّف.
- ↑ أحمد بسيوني سعيدة، سوزان محمد فؤاد فهمي، الجملة الاسمية ونواسخها، صفحة 133 - 155. بتصرّف.
- ↑ أحمد بسيوني سعيدة، سوزان محمد فؤاد فهمي، الجملة الاسمية ونواسخها، صفحة 155 - 187. بتصرّف.
- ↑ أحمد بسيوني سعيدة، سوزان محمد فؤاد فهمي، الجملة الاسمية ونواسخها، صفحة 188-210. بتصرّف.
- ↑ أحمد بسيوني سعيدة، سوزان محمد فؤاد فهمي، الجملة الاسمية ونواسخها، صفحة 211-242. بتصرّف.
- ↑ أحمد بسيوني سعيدة، سوزان محمد فؤاد فهمي، الجملة الاسمية ونواسخها، صفحة 242-289. بتصرّف.
- ↑ أحمد بسيوني سعيدة، سوزان محمد فؤاد فهمي، الجملة الاسمية ونواسخها، صفحة 2.
- ↑ أحمد بسيوني سعيدة، سوزان محمد فؤاد فهمي، الجملة الاسمية ونواسخها، صفحة 6.
- ↑ أحمد بسيوني سعيدة، سوزان محمد فؤاد فهمي، الجملة الاسمية ونواسخها، صفحة 15.