محتويات
نبذة عن كتاب مقدمة في دراسة الأنثروبولوجيا
ألَّفَ هذا الكتاب عدد من أساتذة علم الاجتماع، وحرّره محمد الجوهري وعلياء شكري، ونُشِرَ عام 2007م، ضمن 393 صفحة.[١][٢]
الباب الأول
يضم هذا الباب ستة فصول، فيبدأ في الفصل الأول بملاحظات على تاريخ الدراسات الأنثربولوجية في مصر؛ إذ يحتوي على ملاحظات ريتشارد أنطون عن بدايات الدراسات الأنثربولوجية في مصر، وكيفية انطلاقها وعلى يد مَن انطلقت.[١]
لينتقل إلى علوم الأنثربولوجيا وفروعها، فيبدأ بالتعريف بكلمة أنثربولوجيا، ومعناها من حيث موضوع العلم؛ إذ تمثل الدراسة الشاملة للإنسان، فهي تجمع بين نظرتي العلوم البيولوجية والعلوم الاجتماعية.[١]
أمّا عن فروع الأنثربولوجيا حسب الكتاب فهي: الأنثربولوجيا البيولوجية، والأنثربولوجيا الاجتماعية، والأنثربولوجيا الثقافية؛ ويتناول هذا الباب الدراسة الأنثربولوجيّة للقرابة من حيث أمور عدة منها ما يأتي:[١]
- طبيعة القرابة.
- نطاق القرابة.
- أسس تصنيف القرابة.
- أنواع الجماعات القرابية: الأسرة النووية، الأسرة النووية الممتدة، الأسرة المشتركة، العشيرة، وحدات الزواج الداخلي.
- نظام الأسرة عند إسكيمو القطب الشمالي.
- الأسرة عند شيريكاهوا الأباتشى.
- الأسرة المشتركة عند التانالا.
- عشائر الانتساب المزدوج.
- الخلاصة.
يتناول الدراسة الأنثربولوجية للزواج في الفصل الخامس من هذا الباب من حيث ما يأتي:[١]
- الزواج والتزاوج.
- الزواج والقرابة، قواعد تحريم الزنا بالمحارم.
- وظيفة قواعد تحريم الزنا بالمحارم.
- العوامل الثقافية في قواعد تحريم الزنا بالمحارم.
- الزواج المفضل.
- الزواج الليفراتي (من أرملة الأخ، وأخت الزوجة المتوفاة).
- الزواج الواحدي والزواج التعددي.
- الزواج الجماعي.
- المهر.
- الطلاق.
- الخلاصة.
أما الفصل الأخير فيتناول طبيعة الثقافة، وتنوع السلوك الإنساني، ومفهوم الثقافة ومعانٍ أخرى للثقافة، والثقافات الفرعية، وأنماط الثقافة، وتكاملها واعتبارها كأداة للتكيف.[١]
الباب الثاني
يتحدث هذا الباب عن بعض قضايا المنهج الأنثربولوجي، ويتناول ثلاثة فصول، فيبدأ بالدراسة الأنثربولوجيا للمجتمع المحلي، ويتحدث عن المجتمع المحلي في استخدامه للأنثربولوجيا والأقسام العامة والفرعية، وحدود المجتمع المحلي، والبحث عن الأصل والنشأة، إضافةً إلى نقطة الانطلاق: شبكات العلاقات القرابية، والنشاط الاقتصادي، وصور التعاون الشعبي، وأخيرًا المناسبات الاجتماعية المشتركة.[٣]
الفصل الثاني يتناول رؤية جديدة لتطوير المنهج الأنثربولوجي مع تطبيقات عملية في دراسة الأنثربولوجيا الصحية، ومتطلبات التطوير المنهجي، وإسهامات RAP، وأدوات جمع المادة، والاختيار والتدريب والإشراف على الباحثين الميدانيين؛ أمّا الفصل الثالث فيتجه إلى الإحصاء في المنهج الأنثربولوجي وقضايا منهجية ورؤية نقدية، ويتحدث عن أنثربولوجيا ما بعد الحداثة.[٣]
الباب الثالث
يختص هذا الباب بدراسات وبحوث تطبيقية، فيبدأ بالأنثربولوجيا ومشكلات البيئة في فصله الأول، والعلاقة بين الإنسان والبيئة، والمخاطر البيئية في العالم الثالث ومنها الآفات والأمراض والصحة والعوامل الثقافية، والحل هو التنمية، ثم يدرس العشوائيات في المجتمع المصري، وثقافة التعامل مع المكان العام في القاهرة.[٤]
يتناول بعد ذلك ثقافة الفقر وثقافة ما بعد الفقر، وثقافة الزحام، وفكرة الاستغلال في الثقافة مع انتشار ثقافة الطبقة الدنيا، وفي الفصل الرابع يتم الحديث عن الأسرة والروابط القرابية بين فقراء الحضر، ليحتوي الفصل الأخير في الكتاب على نظام القرابة عند بعض المجتمعات السكانية المتميزة في منطقة أسوان.[٤]
المراجع
- ^ أ ب ت ث ج ح مجموعة من المؤلفين، مقدمة في دراسة الأنثروبولوجيا، صفحة 5 - 158. بتصرّف.
- ↑ "مقدمة في دراسة الأنثروبولوجيا "، مكتبة نور.
- ^ أ ب مجموعة من المؤلفين، مقدمة في دراسة الأنثروبولوجيا، صفحة 159 - 235. بتصرّف.
- ^ أ ب مجموعة من المؤلفين، مقدمة في دراسة الأنثروبولوجيا، صفحة 237 - 393. بتصرّف.