نموذج شكر وتقدير للبحث العلمي

كتابة:
نموذج شكر وتقدير للبحث العلمي


نموذج رقم (1)

طُويت صفحة من التعب بفضل الله وتوفيقه ورعايته، وإنّني إذ أتقدم بالشكر لله أولًا، ولأساتذتي الأفاضل ثانيًا الذين لم يبخلوا عليّ بأيّ معلومة طوال مسيرتي الدراسية، وإلى كلّ من ساعدني لأُنجز هذا البحث العلمي الذي وضعت به خلاصة تعبي ومعرفتي ليكون بين يديّ أساتذتي وطلبة العلم، لهذا فإنّ ردّ الفضل لأهله هو أبسط ما يمكن أن أقدّمه في هذا المقام لأقول: شكرًا لكلّ من بذل جهدًا ولو صغيرًا معي ليخرج هذا البحث إلى النور، كما أقدّم عظيم امتناني لأبي وأمي فقد كان منهم الدعم والتشجيع والتقدير، وكانوا لي منارة تنير لي الطريق المعتمة لأصل إلى ما أُريد، وأشكر إخواني وأخواتي وزملائي الذين لم يبخلوا عليّ بأي شيء.


نموذج رقم (2)

عظيم الشكر والتقدير والامتنان إلى كلّ من علّمني حرفًا وأعطاني من علمه وعلّمني من معرفته وأسهم في أن أصل إلى هنا، فلولا أبي وأمي وأساتذتي الأفاضل لما استطعت أن أنجز أي شيء، وإنني اليوم وقد أنجزت هذا البحث العلمي بعد جهدٍ وتعبٍ وسهر، لا أنكر فضل من ساعدني ودعمني وكان بمثابة الهواء الذي أستنشقه والعطر الذي أتنفسه حتى أُحافظ على جلدي وشجاعتي وقوّتي لأصل إلى هنا وأُنجز هذا البحث العلمي، وأن أتخطى القلق الذي كان ينتابني في لحظات الضعف، فلولا إرشاد أساتذتي الأفاضل وتوجيهاتهم وتعبهم لما تحقّق هذا الإنجاز.


نموذج رقم (3)

أعظم الشكر والامتنان لكلّ من له في القلب نبض، ولكلّ من تمنّى لي الخير وإنجاز هذا البحث على أكمل وجه، أخصّ بالذكر أمي وأبي اللذين علّماني معنى الصبر والتصميم والإرادة والتفاؤل حتى أنعم بفرحة الوصول والإنجاز، وأتخطى كل الحواجز والعقبات مهما كانت صعبة، وإلى إخوتي قناديل القلب والروح، وإلى أساتذتي الكرام الذين كانوا لي بمثابة الشجرة المثمرة وارفة الظلال التي لم تبخل بثمارها أبدًا، كما أقدّم اعتزازي بجميع من كانوا لي عونًا وآمنوا بي ودعوا لي بالخير والثبات، وأودّ أن أقول لكل الذين يمدّوني بالطاقة الإيجابية ويذودون عني همّ الأيام ويخففون تعب القلب دون أن ينتظروا شكرًا.


نموذج رقم (4)

بعد شكر الله تعالى وحمده، يسرّني أن أقول شكرًا لكلّ حلمٍ بدأ صغيرًا ثم ازدان وكبر بفضل أبي وأمي، شكرًا لأساتذتي الأفاضل، ولكلّ من زرعوا الخير في دربي وجعلوني أقبل على العلم بشغفٍ وتميّز، شكرًا لكلّ من قال لي كلمة خير تُعينني على الوصول، ولكلّ من آمن بي ودفعني إلى أن أكون مخلصًا في طلب العلم، شكرًا لمن كانوا لي السند والقوة عندما كنت أوشك على الوقوع، ولكلّ من ابتسموا في وجهي عندما أوشكت على اليأس، واليوم وأنا أقدّم هذا البحث العلمي الذي أخذ مني جهدًا ووقتًا ودراسة، يسرّني أن أفخر بكلّ معلومة كتبتُها؛ لأنّها نتاج تعب وجهد مبارك جاء بفضل الله وتوفيقه وتيسيره.


لقراءة المزيد، انظر هنا: كيفية كتابة مقدمة وخاتمة بحث.

9583 مشاهدة
للأعلى للسفل
×